الزملاء والزميلات أعضاء الجمعية الدولية لمترجمي العربية الرسميين،
وأعضاء موضعها المنتسبين،
السلام عليكم،
نعلم حضراتكم الكريمة بأن إدارة الجمعية ألغت عضوية الأستاذ صهيب عبدالله أبو صالح الذي كان يشارك فيها تحت المعرف SـــS لسبب رئيس هو استخدامه الموقع للإساءة إلى أشخاص آخرين ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها. ولقد حاولنا مرارا وتكرارا جعله يتوقف عن ذلك السلوك العدواني تجاه الآخرين، إلا أنه كان يضرب عرض الحائط بندائنا له بالكف عن الزج بأسماء الآخرين في مواضيعه بطريقة عدوانية. ثم ناشده الدكتور عبدالرحمن السليمان في رسائل خاصة وعامة بعدم الزج بأسماء أشخاص آخرين ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها ـ وذلك للود الذي كان الدكتور عبدالرحمن السليمان يعتقد وجوده بينهما ـ فأساء إليه في الأجوبة بدلا من التوقف عن الإساءة إلى الناس، ثم بدأ يشهر به في المواقع الأخرى، دون أن يقيم لود أو علاقة حرمة. ثم فجر في خصامه. فكان لا بد من وضع حد لتصرفاته الشاذة وحظره من الموقع.
ونحن إذ نعتبر تصرفنا معه وإلغائنا لعضويته ضرورة شرعية وأخلاقية ومهنية لأن الدين والأخلاق والمهنية كل ذلك يقتضي من أصحاب الأديان والأخلاق والعلم عدم مسايرة المسيء إلى الناس في إساءته إليهم لأن في ذلك إثما وشراكة في العدوان، فإننا في الوقت نفسه نأسف لسماح زملاء وأصدقاء لنا في مسايرته في الإثم والعدوان علينا وعلى غيرنا بتسخير مواقعهم له ليمارس منها الإساءة والاعتداء على أشخاص بعضهم اختلف معه في الماضي وبعضهم لا ناقة له ولا جمل بما يحصل، ونذكر أهل الفضل منهم أن الإساءة إلى الناس دون وجه حق والتشهير بهم في مواقع لا يشاركون فيها إثم وعدوان وليس "حرية رأي"، وأنهم يتحملون المسؤولية الأخلاقية عن إساءته إلى الناس.
وقد قمنا بمراجعة سريعة لآخر مواضيعه في موقع جمعيتنا، وحجبنا منها ما يحتوي على إساءة لأشخاص ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها. وسنراجع ما تبقى من مواضيعه في المستقبل لحجب ما يحتوي على إساءة لآخرين منها. ويرجى ممن يرى إساءة صادرة عنه منشورة في موقع جمعيتنا (الجمعية الدولية لمترجمي العربية – www.atinternational.org) لم يتسن لنا الاطلاع عليها وحجبها، أن يتفضل بمراسلتنا بذلك.
نسأل الله لنا ولكم العافية.
أكثر...
وأعضاء موضعها المنتسبين،
السلام عليكم،
نعلم حضراتكم الكريمة بأن إدارة الجمعية ألغت عضوية الأستاذ صهيب عبدالله أبو صالح الذي كان يشارك فيها تحت المعرف SـــS لسبب رئيس هو استخدامه الموقع للإساءة إلى أشخاص آخرين ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها. ولقد حاولنا مرارا وتكرارا جعله يتوقف عن ذلك السلوك العدواني تجاه الآخرين، إلا أنه كان يضرب عرض الحائط بندائنا له بالكف عن الزج بأسماء الآخرين في مواضيعه بطريقة عدوانية. ثم ناشده الدكتور عبدالرحمن السليمان في رسائل خاصة وعامة بعدم الزج بأسماء أشخاص آخرين ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها ـ وذلك للود الذي كان الدكتور عبدالرحمن السليمان يعتقد وجوده بينهما ـ فأساء إليه في الأجوبة بدلا من التوقف عن الإساءة إلى الناس، ثم بدأ يشهر به في المواقع الأخرى، دون أن يقيم لود أو علاقة حرمة. ثم فجر في خصامه. فكان لا بد من وضع حد لتصرفاته الشاذة وحظره من الموقع.
ونحن إذ نعتبر تصرفنا معه وإلغائنا لعضويته ضرورة شرعية وأخلاقية ومهنية لأن الدين والأخلاق والمهنية كل ذلك يقتضي من أصحاب الأديان والأخلاق والعلم عدم مسايرة المسيء إلى الناس في إساءته إليهم لأن في ذلك إثما وشراكة في العدوان، فإننا في الوقت نفسه نأسف لسماح زملاء وأصدقاء لنا في مسايرته في الإثم والعدوان علينا وعلى غيرنا بتسخير مواقعهم له ليمارس منها الإساءة والاعتداء على أشخاص بعضهم اختلف معه في الماضي وبعضهم لا ناقة له ولا جمل بما يحصل، ونذكر أهل الفضل منهم أن الإساءة إلى الناس دون وجه حق والتشهير بهم في مواقع لا يشاركون فيها إثم وعدوان وليس "حرية رأي"، وأنهم يتحملون المسؤولية الأخلاقية عن إساءته إلى الناس.
وقد قمنا بمراجعة سريعة لآخر مواضيعه في موقع جمعيتنا، وحجبنا منها ما يحتوي على إساءة لأشخاص ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها. وسنراجع ما تبقى من مواضيعه في المستقبل لحجب ما يحتوي على إساءة لآخرين منها. ويرجى ممن يرى إساءة صادرة عنه منشورة في موقع جمعيتنا (الجمعية الدولية لمترجمي العربية – www.atinternational.org) لم يتسن لنا الاطلاع عليها وحجبها، أن يتفضل بمراسلتنا بذلك.
نسأل الله لنا ولكم العافية.
أكثر...