بذلة الرئيس !! / ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    أنا آسف أخي ربيع إذ أعلن عن عمل لي قادم من خلال متصفكم
    ولكن بذلة الرئيس قد زرعت في قلبي الخوف من أن ألبس بذلة
    فيسألونني - كام ثمنها ؟ - . وأنا على باب الله . أملك واحدة للصيف
    وأخرى للشتاء .
    على العموم لقد ابتعدت عن موضوعي وهو عن قصة طويلة ممكن تكون رواية
    بعنوان " بذلة أنطون " .
    سأنشرها قريبا .
    مودتي واحترامي لأخي ربيع
    فوزي بيترو
    [/align]
    سأنتظر بدلة أنطون من الآن ؛ فأرجوك لا تتأخر علىّ
    سرني وجودك هنا أخي الرائع فوزى


    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
    أهي فقط بذلة الرئيس .. ما خفي كان أعظم !!
    أستاذي البارع / ربيع
    تعجبني جدا قراءتك الغائصة في أتون المشاعر ,,
    محبتي وأكثر
    شكري الجزيل لمروروك و تفاعلك أستاذي حكيم
    سرني قراءتك لهذا العمل
    ربما أخي بالفعل ما خفي كان أعظم .. و هذا أكيد !!

    محبتي

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    [align=center]
    أنا آسف أخي ربيع إذ أعلن عن عمل لي قادم من خلال متصفكم
    ولكن بذلة الرئيس قد زرعت في قلبي الخوف من أن ألبس بذلة
    فيسألونني - كام ثمنها ؟ - . وأنا على باب الله . أملك واحدة للصيف
    وأخرى للشتاء .
    على العموم لقد ابتعدت عن موضوعي وهو عن قصة طويلة ممكن تكون رواية
    بعنوان " بذلة أنطون " .
    سأنشرها قريبا .
    مودتي واحترامي لأخي ربيع
    فوزي بيترو
    [/align]

    اترك تعليق:


  • حكيم الراجي
    رد
    أهي فقط بذلة الرئيس .. ما خفي كان أعظم !!
    أستاذي البارع / ربيع
    تعجبني جدا قراءتك الغائصة في أتون المشاعر ,,
    محبتي وأكثر
    التعديل الأخير تم بواسطة حكيم الراجي; الساعة 14-03-2011, 21:40.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    أتدري كنت بالأمس أتحاور مع صديقاتي في شأن بدلة الرئيس المخلوع حسني مبارك.بدلة نسج عليها إسمه وكأنّه سيعمّر ألف سنة.
    ضحكنا في ألم لتلك المفارقات العجيبة التي يصنعها البشر بأنانيّتهم.مفارقات تحسسّنا بالقهر وأحيانا بالعجز لكن الأمور اختلفت اليوم.القوّة للشّعوب التي لا تقهر.
    أبدعت أستاذنا الفاضل ربيع.كان العمل سلسا وتلقائيّا ومن هنا كانت روعته.
    عشت في ثنايا البطل وأحسست بألمه في كلّ خطوة
    شكرا على هذه القصّة الرّائعة التي أعجبتني كثيرا في لغتها وأساليب قصّها وحبكتها
    النّصر لكلّ المضطهدين
    تحيّاتي من تونس الحريّة
    هى محاولة للفهم
    لبسط الأمر أمام العين و العقل لتري و يتفكر
    ابن الشعب .. ابن الطبقة الوسطي وصل به الحال لأن يصبح على هذه الشاكلة
    يجوع و يعري و يمرض شعبه ليعيش هو و أولاده عيشة الملوك الوارثين عروشهم
    فيصبح له الكون ملكوت .. و نصبح نحن لا شىء
    أجيب لكم منين ؟
    كان دائما يردد هذه الألفاظ و كأنه يمنحنا مرتباتنا من إرث أبيه و أمه
    آلاف الصور المؤلمة تتوارد على ذهني ، فأسقط بها فى التراب
    كيف سمحنا له .. كيف ، و كيف أعطينا هؤلاء السفلة الكلاب كل هذه المساحة من أعمارنا
    و كنا مستمرين فى بؤسنا ؛ لولا هؤلاء الفتية الذين أنقذوا أرواحنا بعد هلاك !!

    أشكرك أستاذة نادية .. أشرق المنتدي بحضورك

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    أتدري كنت بالأمس أتحاور مع صديقاتي في شأن بدلة الرئيس المخلوع حسني مبارك.بدلة نسج عليها إسمه وكأنّه سيعمّر ألف سنة.
    ضحكنا في ألم لتلك المفارقات العجيبة التي يصنعها البشر بأنانيّتهم.مفارقات تحسسّنا بالقهر وأحيانا بالعجز لكن الأمور اختلفت اليوم.القوّة للشّعوب التي لا تقهر.
    أبدعت أستاذنا الفاضل ربيع.كان العمل سلسا وتلقائيّا ومن هنا كانت روعته.
    عشت في ثنايا البطل وأحسست بألمه في كلّ خطوة
    شكرا على هذه القصّة الرّائعة التي أعجبتني كثيرا في لغتها وأساليب قصّها وحبكتها
    النّصر لكلّ المضطهدين
    تحيّاتي من تونس الحريّة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة امال حسين مشاهدة المشاركة
    الأستاذ المحترم /ربيع عقب الباب



    كيف لك أن تقول هذا على لسان بطلك الجاحد سعد الذى سُمح له باسم سعد حتى يكون له نصيب من أسمه ...ولكنه جحد هذه المنة والنعمة والعطاء الذى لا يقارن ...ثم ...ثم ينظر لبذلة الرئيس ؟؟ إنه بالفعل مجنون ناكر لجميل اليد التى إمتدت وأعطته الإذن بالرحيل لدولة أخرى ...ليجلب المال ويحقق أحلامه

    (ياللهول ...أحلامه ؟؟)

    هل يحلم أيضاً ؟؟

    إنه بالفعل منفلت الجحود ...ألم يتذكر أنه سُمح له أن يضع قدميه الحافية المشققة القذرة على وجه أرض الوطن المبارك النظيف الشريف العادل... فكان يجب أن يكون مسرور ويشعر بالجمال والعز وأنه من صفوت البشر ...ولكن جاء هنا وحكى أنه سكن فى بيت من الصفيح ،وقارن سنين عمره البائدة فى الغربة بثمن بدلة الرئيس ثم شنق نفسه على جانب الصهريج ...

    وأسفاااااااااه ....

    على بدلة الرئيس التى قل قيمتها عند تداول اسمها الفاخر على ألسنة الرعاع من المواطنين والمغتربين والموظفين والعاطلين الحرافيش الحالمين بمنزل يلملم أجسادهم ويستر عوراتهم من قيظ الصيف وبرد الشتاء...كان من المفروض أن يطلق عليهم رجاله وكلابه يسلسلون ويقيدون ويخنقون الحلم داخل قلوبهم حتى لا ينطلق ويخرج للنور .
    أستاذ ربيع مع كل الاحترام ...أنت مخطئ بالمقارنة ويجب إجراء محاكمتك محاكمة عادلة ...وربما تأخذ حكم أبدي أو شنق لتجرأك على بدلة الرئيس .

    أنك بعد هذا لن تعود لفراءة تلك العبارة وترددها داخل نفسك بعد اليوم

    ألا وهى

    قيل ليوسف (ع):

    مالك تجوع وأنت على خزائن الأرض؟

    أجاب: أخاف أن أشبع فأنسى الجائعين


    كل احترامى وتدعيم الحكم عليكم
    وأنا سعيد بهذا الحكم
    كما أنا سعيد بقراءتك و حديثك
    أذهلتني روح السخرية عندك !!

    احترامي و تقديري أستاذة آمال

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
    أستاذي الفاضل:ربيع
    هل مات الشعب داخل العلب الصفيح فقط في عهد الرئيس الظالم
    الذي لم يلتفت للشعب الطيب الذي أفقره سيادة الرئيس الظالم عن عمد ياسيدي
    هل نظر إليهم أو فكر يوما في زيارتهم ورفع المعاناة عنهم ...
    مجرد نشر خبر عن ثمن بدلة الرئيس أصاب الناس بالغثيان والهلاووس
    فكيف حالهم بعدما علموا أن ثروات مصر كلها في أيدي هؤلاء اللصوص
    الذين سرقوا قوت وعمر بل وأحلام البسطاء
    قصة موجعة سيدي وما أكثر وجعات هذا الشعب الطيب المسكين
    دمت راقيا
    تقبل تحياتي
    وكم من مضحكات أستاذة حد البكاء والموت
    شرفت بقراءتك لهذه
    أهلا بلونك الأخضر دائما وروحك اليانعة

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • امال حسين
    رد
    الأستاذ المحترم /ربيع عقب الباب


    كيف لك أن تقول هذا على لسان بطلك الجاحد سعد الذى سُمح له باسم سعد حتى يكون له نصيب من أسمه ...ولكنه جحد هذه المنة والنعمة والعطاء الذى لا يقارن ...ثم ...ثم ينظر لبذلة الرئيس ؟؟ إنه بالفعل مجنون ناكر لجميل اليد التى إمتدت وأعطته الإذن بالرحيل لدولة أخرى ...ليجلب المال ويحقق أحلامه

    (ياللهول ...أحلامه ؟؟)

    هل يحلم أيضاً ؟؟

    إنه بالفعل منفلت الجحود ...ألم يتذكر أنه سُمح له أن يضع قدميه الحافية المشققة القذرة على وجه أرض الوطن المبارك النظيف الشريف العادل... فكان يجب أن يكون مسرور ويشعر بالجمال والعز وأنه من صفوت البشر ...ولكن جاء هنا وحكى أنه سكن فى بيت من الصفيح ،وقارن سنين عمره البائدة فى الغربة بثمن بدلة الرئيس ثم شنق نفسه على جانب الصهريج ...

    وأسفاااااااااه ....

    على بدلة الرئيس التى قل قيمتها عند تداول اسمها الفاخر على ألسنة الرعاع من المواطنين والمغتربين والموظفين والعاطلين الحرافيش الحالمين بمنزل يلملم أجسادهم ويستر عوراتهم من قيظ الصيف وبرد الشتاء...كان من المفروض أن يطلق عليهم رجاله وكلابه يسلسلون ويقيدون ويخنقون الحلم داخل قلوبهم حتى لا ينطلق ويخرج للنور .
    أستاذ ربيع مع كل الاحترام ...أنت مخطئ بالمقارنة ويجب إجراء محاكمتك محاكمة عادلة ...وربما تأخذ حكم أبدي أو شنق لتجرأك على بدلة الرئيس .

    أنك بعد هذا لن تعود لفراءة تلك العبارة وترددها داخل نفسك بعد اليوم

    ألا وهى

    قيل ليوسف (ع):

    مالك تجوع وأنت على خزائن الأرض؟

    أجاب: أخاف أن أشبع فأنسى الجائعين

    كل احترامى وتدعيم الحكم عليكم
    التعديل الأخير تم بواسطة امال حسين; الساعة 12-03-2011, 09:32.

    اترك تعليق:


  • د.نجلاء نصير
    رد
    أستاذي الفاضل:ربيع
    هل مات الشعب داخل العلب الصفيح فقط في عهد الرئيس الظالم
    الذي لم يلتفت للشعب الطيب الذي أفقره سيادة الرئيس الظالم عن عمد ياسيدي
    هل نظر إليهم أو فكر يوما في زيارتهم ورفع المعاناة عنهم ...
    مجرد نشر خبر عن ثمن بدلة الرئيس أصاب الناس بالغثيان والهلاووس
    فكيف حالهم بعدما علموا أن ثروات مصر كلها في أيدي هؤلاء اللصوص
    الذين سرقوا قوت وعمر بل وأحلام البسطاء
    قصة موجعة سيدي وما أكثر وجعات هذا الشعب الطيب المسكين
    دمت راقيا
    تقبل تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة د.نجلاء نصير; الساعة 12-03-2011, 08:33.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
    الأستاذ ربيع
    النص يحكي وجع المواطن المغلوب على أمره بأسلوب مؤثر ومؤلم ، ما رأيك لو كُتبت معاناة المواطن العربي على اتساع خارطة الوطن العربي لكان سيلا من الجراح النازفة التي لا تجف ،ما لنا إلا أن نقول يا الله على الظالم أيّا كان
    فاطمة
    نعم يا الله على الظالم أينا كان هذا الظالم
    وهو يمتد فى كل بقاع المعمورة
    حتى تلك البلدان الميسورة الحال
    و ما يطلق عليها العالم المتمدن
    لكن دولة الظلم ساعة مهما طال وقتها
    و دولة الحق باقية حتى قيام الساعة لأنها احدى علامات القيامة !!

    شكرا كبيرا على مرورك أستاذة

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة روان عبد الكريم مشاهدة المشاركة
    سعد كان أجدر ان يسمى اسما اخر فى عصر الابليس الاكبر, من اقتات على احلامنا وعرقنا ورزقنا من ادخل المخدرات والديون حتى اصب الشعب اما سجيناً او مهدد بالسجن

    واه من الابالسة الثلاث , انتظر ان نحكم عليهم فى ميدان التحرير رمياً بالاحذية القديمة وهى ميتة يستحقونها

    انا قابلت الوف من سعد منذ عامين فى قرية اسمها ابو صير على اطراف المعادى يومها قلت لمرافقتى انتظروا الثورة فضحكت
    لكنى يومها لم ادرك حجم الابالسة الكبار وحقدهم وفجرهم العظيم واتساءل هل لدينا فى القانون تهمة الخيانة العظمى؟

    هنيئا لكم ولنا جميعا بالثورة
    و هنيئا لى بقراءتك أيتها المنتمية إلى مصريتك و عربيتك
    أشكر الظروف التى جمعتنا هنا بالملتقى
    و ربما قريبا نلتقى بالقاهرة و كتابك الاول

    شكرا لك

    تقديري و احترامى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
    المعادلة مريعة و قاضية و أكبر بكثير من مجرّد التّنظير أو لطم الوجه أو ضرب كفّ بكفّ بقيّة العمر..حذار فنحن إزاء الشّعب ،و روح الأرض لا تلغو كثيرا كدأب النّخب..الإعجاز قاهر و القهر أشدّ فتكا من العراء..اكتشاف كالورم يصيب الحواسّ و المدارك بشلل دائم تستحيل معه العودة إلى الحياة وسط علبة صفيح ،و أمثال سعد ممّن يجب أن تظلّ الحقيقة محجوبة عنهم ضمانا لحياتهم كثيرون لكنّ سنّة التّعبير تقضي بأن يلخّص واحد منهم فقط ما جرى على جسده.

    تدهشني الفروع التي تصنعها للمأساة أستاذي الغالي ربيع.
    محبّتي لك.
    صدقت عزيزي
    المعادلة مريعة و قاضية
    و لا تعليق على حديثك الذى جاء فى صلب الحالة !!

    محبتي

    اترك تعليق:


  • الأستاذ ربيع
    النص يحكي وجع المواطن المغلوب على أمره بأسلوب مؤثر ومؤلم ، ما رأيك لو كُتبت معاناة المواطن العربي على اتساع خارطة الوطن العربي لكان سيلا من الجراح النازفة التي لا تجف ،ما لنا إلا أن نقول يا الله على الظالم أيّا كان
    فاطمة

    اترك تعليق:


  • روان عبد الكريم
    رد
    سعد كان أجدر ان يسمى اسما اخر فى عصر الابليس الاكبر, من اقتات على احلامنا وعرقنا ورزقنا من ادخل المخدرات والديون حتى اصب الشعب اما سجيناً او مهدد بالسجن

    واه من الابالسة الثلاث , انتظر ان نحكم عليهم فى ميدان التحرير رمياً بالاحذية القديمة وهى ميتة يستحقونها

    انا قابلت الوف من سعد منذ عامين فى قرية اسمها ابو صير على اطراف المعادى يومها قلت لمرافقتى انتظروا الثورة فضحكت
    لكنى يومها لم ادرك حجم الابالسة الكبار وحقدهم وفجرهم العظيم واتساءل هل لدينا فى القانون تهمة الخيانة العظمى؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X