[frame="11 98"]
أقحمت ِ في لغة ِ المجاز ِ
تزاوجا ً للظل ِ
والضوء ِ المنير ِ
منَ الظلال ِ إلى الظلال ِ
تشبها ً بالبدر ِ منْ دون ِ الضياء ..!
باتَ الوليدُ
كفاقد ٍ للشيء
والموجودُ في المفقود ِ
يغني الشيء في أبهى عطاءْ ...!
فبأيِّ ُمفردة ٍ
أجاري ومضة ً
تنزاح ُ في أبعادها فوق َ السطور ِ
وفي السياق ِ
ُتحلقُ الأصداءُ في كنف ِ السماء ْ ..!
يومَ استدلتْ في المدى
بعضا ً منَ الإيحاء كانَ يهيم ُ في نبض ِ الصفاء
والبعض ُ كانَ يرددُ النغمات َ ُمنتشيا ً بموسيقى النقاء
"يا باحثا ً عن خطوتي
أتضيعُ منكَ لتهتدي .. عندَ العناقْ
أم كنتَ تقصد ُ لحظة ً
فيها الحضورُ يكونُ أغنى منْ مجازات ِ اللقاء ..! "
[/frame]
أقحمت ِ في لغة ِ المجاز ِ
تزاوجا ً للظل ِ
والضوء ِ المنير ِ
منَ الظلال ِ إلى الظلال ِ
تشبها ً بالبدر ِ منْ دون ِ الضياء ..!
باتَ الوليدُ
كفاقد ٍ للشيء
والموجودُ في المفقود ِ
يغني الشيء في أبهى عطاءْ ...!
فبأيِّ ُمفردة ٍ
أجاري ومضة ً
تنزاح ُ في أبعادها فوق َ السطور ِ
وفي السياق ِ
ُتحلقُ الأصداءُ في كنف ِ السماء ْ ..!
يومَ استدلتْ في المدى
بعضا ً منَ الإيحاء كانَ يهيم ُ في نبض ِ الصفاء
والبعض ُ كانَ يرددُ النغمات َ ُمنتشيا ً بموسيقى النقاء
"يا باحثا ً عن خطوتي
أتضيعُ منكَ لتهتدي .. عندَ العناقْ
أم كنتَ تقصد ُ لحظة ً
فيها الحضورُ يكونُ أغنى منْ مجازات ِ اللقاء ..! "
[/frame]