الاتحاد نت
تمكن معمّر بريطاني من أصل هندي عمره مائة عام من اجتياز خطّ النهاية في ماراثون تورنتو أمس الأحد، محطماً كل الأرقام القياسية، طبقا لما نقلته صحيفة "الرياض" السعودية.
وذكرت وسائل إعلام كندية أن فوجا سينغ (100 عام) تجاوز خطّ النهاية في ماراتون الواجهة المائية في تورنتو أمس الأحد متجاوزاً مسافة 42 كيلومتراً خلال 8 ساعات و25 دقيقة. ومن المتوقع أن يدخل سينغ موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بصفته المتسابق الأكبر سناً الذي ينهي الماراثون.
وكان سينغ بين آخر المتسابقين الذين يصلون إلى خط النهاية بعد نحو ساعات من الفائز بالسباق الكيني كينيث مونغارا. وولد سينغ في الهند في 11 أبريل عام 1911 وهاجر إلى بريطانيا في التسعينيات بعد وفاة زوجته وابنه. ويزاول سينغ رياضة الجري ويجتاز 16 كيلومتراً يومياً قرب منزله في إيسكس.
تحوّلت شوارع كندا وأحياؤها الشعبية وساحاتها العامة، منذ منتصف الشهر الجاري، إلى مسارح مفتوحة للفرح تُقدّم فيها عروض «مهرجان الرقص الجوال» الذي يمتد عشرة أيام.
المهرجان الذي أسسّه الكندي - المصري رفيق هوبير صباغ (55 سنة)، ينتظره الكنديون سنوياً بفارغ الصبر ليس لأنه يُدخل البهجة الى قلوبهم ويقدم لهم عروضاً عالمية فحسب، بل لأنه يساهم أيضاً في تعميم ثقافة الرقص ويجعلها «لغة عالمية قادرة على مخاطبة الصغار والكبار»، كما يقول صباغ.
يتخذ المهرجان من مونتريال مركزاً لمجمل نشاطاته الفنية، كونها مدينة كوسموبوليتية تتمتع بثروة عالمية من التنوع والتعدد الثقافي والفني، وهي مركز استقطاب لأشهر مصممي ومخرجي الرقص المعاصر من داخل كندا وخارجها، بمدارسه الأفريقية والأوروبية والإسبانية وغيرها.
ويحـــرص المهرجان، الذي تموّله الحكومة وبلدية المدينـــة ومنظمات أهلية وتبرعات خاصة، على إقامة عــــروضه في الأماكن العامة وفي الهواء الطلق، لتكون متاحــــة لأوسع جمهور من أبناء الطبقات المتوسطة والفقيـــرة التــــي قد تعجز عن دفع ثمن بطاقات الدخول إلى احتـــفالات ممـــاثلة فـــي المسارح الكندية التقليدية.
كما يفسح في المجال للراقصين الشباب، محترفين وهواة، ممن لم تتسن لهم فرصة الظهور على المسارح، لتقديم عروضهم أمام الجمهور وتشجيعهم على إظهار ما يختزنون من مواهب وطاقات فنية.
ولعل الفلسفة الاجتماعية الفنية التي يقوم عليها المهرجان تجعل الرقص نهجاً «ديموقراطياً» لامركزياً جديراً بالنشر على نطاق أوسع.
كندا ترفض إجراء انتخابات تونسية فوق أراضيها
أفادت مصادر إعلامية تونسية، أمس، أن السلطات الكندية رفضت السماح لتونس بتنظيم انتخابات المجلس التأسيسي فوق أراضيها، والتي من المقرر أن يشارك فيها أفراد الجالية التونسية المقيمة بكندا.
وأوضحت ذات المصادر الإعلامية أن السفارة التونسية بالعاصمة الكندية أوتاوا تلقت، مؤخرا، مراسلة رسمية من وزارة الشؤون الخارجية الكندية تعبر فيها عن ''رفضها فتح مكاتب للاقتراع حتى داخل المقرات الدبلوماسية التونسية''. ونقلت المصادر عن وزارة الخارجية التونسية أن المساعي والاتصالات متواصلة بين تونس وكندا من أجل التوصل إلى تسوية هذه المسألة. وبهذا الصدد ذكرت مصادر الهيئة العليا التونسية المستقلة للانتخابات أن الحكومة الكندية بررت معارضتها لإجراء انتخابات المجلس التأسيسي التونسي فوق أراضيها، بكون القانون الكندي يمنع إجراء انتخابات أي بلد أجنبي فوق ترابها. والجدير بالذكر أن انتخابات المجلس التأسيسي في تونس ستجري يوم 23 سبتمبر الجاري، فيما تجري بالنسبة للجالية التونسية المقيمة بالخارج يومين قبل هذا التاريخ.
في نهر سان لوران بالكيبيك بكندا وعلى غرار هاواي يتم اعطاء دروس يوغا على لوح السيرف الخاص بركوب الأمواج للتوازن والانتعاش في ساعات الصباح الأولى عبر ممارسة اليوغا والصورة تعبر عن ذلك.
شرطة فانكوفر تطلب تقليص التجمعات الرياضية التشجيعية
مجلة كندا / محمد زعل السلوم
طلبت شرطة مدينة فانكوفر إلى سلطات المدينة بتقليص التجمعات الرياضية الكبيرة المشجعة للرياضيين خلال المباريات النهائية لكأس ستانلي للهوكي كالتي تسببت بالاضطرابات التي وقعت مؤخرا في أعقاب خسارة الفريق المحلي للمباراة النهائية الهامة على الكأس.
وأوصت الشرطة في تقريرها إلى سلطات المدينة بإدخال تغييرات هامة على الإجراءات الأمنية في حال إقامة مهرجانات عامة لضمان السيطرة على المشاركين فيها وتقليص عدد الأشخاص المشاركين في تجمعات عامة.
أعلنت الوزيرة والنائبة السابقة عن الحزب الليبرالي الكندي شيلا كوبس عن ترشيحها لرئاسة الحزب معربة عن خشيتها في الوقت نفسه أن يفقد دوره تدريجيا على الساحة السياسية الفدرالية في أعقاب الخسارة الفادحة التي تكبدها الحزب خلال الانتخابات الفدرالية الأخيرة.
وأكّدت شيلا كوبس أيضا أنه يتوجب توعية الكنديين إلى أن الحزب الليبرالي باق وأنه سيعود ليشغل مكانه على الساحة السياسية.
يتوجه الناخبون في مقاطعة مانيتوبا الكندية في الرابع من الشهر المقبل إلى صناديق الاقتراع لانتخاب حكومة جديدة للمقاطعة.
ويسعى الحزب الديمقراطي الجديد للفوز مرة رابعة على التوالي بغالبية المقاعد في برلمان المقاطعة.
يشار إلى أن برلمان المقاطعة الحالي يضم ستة وثلاثين نائبا عن الحزب الديمقراطي الجديد وثمانية عشر نائبا عن حزب المحافظين ونائبا واحدا عن الليبراليين بالإضافة لمقعدين شاغرين.
يحتفل العالم الإسلامي كما يحتفل أبناء الجاليات المسلمة في كندا بأول أيام عيد الفطر السعيد.رسالة العيد يوجهها كل من فضيلة الشيخ سعيد فواز ممثل رابطة العالم الإسلامي في كندا وممثل دار الفتوى للجمهورية اللبنانية في كندا وإمام مسجد الأمة الإسلامية في مونتريال، وأيضا سماحة الإمام علي الهندي إمام مسجد صلاح الدين في تورونتو. وأحمد معروف جمع لنا إنطباعات عدد من أبناء الجاليات المسلمة بالمناسبة
تألق كنديين من أصل جزائري في البطولة الكندية لرياضة الكونغفو
عن راديو كندا الدولي
مجلة كندا / محمد زعل السلوم
15:05, 2011 آب 29 الإثنين
تمكن البطلان الأولمبيان نصر الدين زمال و يوسري عبد الرحمن من الفوز بميدالية ذهبية لكل منهما خلال البطولة الكندية لرياضة الكونغفو التي جرت فعالياتها مؤخرا في مدينة تورونتو الكندية
هانا تتظاهر أمام البيت الأبيض اعتراضا على خط انابيب نفط من كندا
مجلة كندا / محمد زعل السلوم
ألقي القبض على الممثلة الأمريكية داريل هانا خلال مشاركتها في تظاهرة أقيمت أمام البيت الأبيض احتجاجاً على مشروع مد أنبوب يزيد كمية النفط الذي تستورده أمريكا من كندا .
وذكرت شبكة “سي إن إن” الأمريكية ان الممثلة التي اشتهرت بدورها في مسلسل “سبلاش” اعتقلت مع 100 شخص شاركوا في التظاهرة دفاعاً عن البيئة .
وقال هانا قبل توقيفها “نحن نقف لنقول لا للرمال والنفط ولا لأنبوب كيستون” .
سكان تورونتو يقضون أطول الرحلات من منازلهم إلى العمل
مجلة كندا / محمد زعل السلوم
الجمعة 26 أغسطس آب 2011
يقضي سكان تورنتو 33 دقيقة كل صباح للذهاب إلى العمل، وهو أعلى معدل في البلاد، وفقا لإحصاءات كندا.
ومتوسط الوقت هو 31 دقيقة في مونتريال ، وفي فانكوفر دقيقة 30 دقيقة و 26 دقيقة بالنسبة للبلد بأسره.
أما في تورونتو ومونتريال ، فأكثر من ربع من الركاب يقضون 45 دقيقة أو أكثر للوصول إلى السلطة.
وشملت الدراسة سكان هذه المدن نفسها ، ولكن غالبا ما يأخذ الركاب وقتا أطول للوصول إلى العمل، وخصوصا في تورونتو.
وسائل النقل العامة أو سيارة خاصة
ووفقاً لإحصاءات كندا ، "فقد سافر 82 ٪ من الكنديين للعمل بالسيارة في عام 2010، في حين أن 12 ٪ استخدموا وسائل النقل العامة، و 6 ٪ منهم سيرا على الأقدام أو بواسطة الدراجات الهوائية."
ففي المدن الكبيرة ، فإن أولئك الذين يستخدمون وسائل النقل العامة يصلون بما معدله 44 دقيقة، مقارنة مع 27 دقيقة بالسيارة.
وغالبية السائقين يشعرون بأن وسائل النقل العام هو حل "غير عملي".
صبي عمره 12 عاما يساعد على ولادة شقيقه
مجلة كندا / محمد زعل السلوم
وضعت امرأة طفلا وهي في حالة طارئة بمساعدة ورعاية ابنها ذو ال 12 عاما في منطقة نهر كامبل في جزيرة فانكوفر.
فيم كانت الوالدة التي تعيش وحيدة دانيال ادواردز تخطط وتستعد لولادة طفلها بالمشفى ، لكنها شعرت فجأة بتقلصات مؤلمة في وقت سابق من صباح يوم السبت الماضي من دون أن تتوقع ذلك.
وقد ايقظت صرخات استغاثتها حوالي الساعة الثانية صباحاً ابنها غايلين الذي كان قد سقط نائما أثناء مشاهدته التلفزيون.
ولدى رؤية غايلين وقد ظهر رأس الطفل، أمسك الفتى أكتاف المولود، وحفظ رأسه على معصميه. ثم سحب الطفل إليه بلطف.
وسحب الفتى غايلين المشيمة أيضاً وقطع الحبل السري قبل أن يضع أخيه الصغير في بطانية.
ثم أحضر الاسعاف و اتجه مع أمه والرضيع إلى المستشفى لتبقى الأم والرضيع لمدة 24 ساعة بالمستشفى.
وقال غايلين الذي ساعد والدته على الولادة أنه تعلم ذلك بسبب عرض العديد من الأطباء على شاشات التلفزيون وقد شاهد كيف تجري عمليات الولادة. وقال انه يخطط ليصبح طبيبا في وقت لاحق.
اترك تعليق: