معك كل الحق أستاذ عيسى
فإني أرى أننا نكاد ندخل في متاهة كبيرة
لنلتفت إلى ما هو أهم وأنفع ..!

أريد أن أقول أن الأدب ليس ساحة لفض الخلافات
ومنتدى القصة لا علاقة له بالأمور السياسية
والمناقشات فيها ..فهذه لها مكانها الخاص
أعتذر من الجميع
لكن هذا الموضوع يجب أن ينتهي تماما

يغلق الموضوع نهائيا
مع فائق الإحترام والتقدير

kjيا استاذ ياسر القدير
المشرف ليس آلة للرد
وجبه أولا تنظيم المكان ومراقبته
والتفاعل مع النصوص
لكنه أيضا كاتب
فأين تفاعل العضو أيضا؟
أغلبهم يرمون نصوصهم ويذهبون
أو يعلقون بكلمتين من باب المجاملة !
كما أن عدد النصوص كبير ..
وقبل أن يسال البعض عن حقوقه ليسأل عن واجبته
عموما إن كان هناك تقصير اتجاهك نعتذر عنه
أرجو ان تكون بخير
أطيب التحيات

أستاذي الكريم
هناك فرق بين من يدفع عن نفسه تهمة بغير وجه حق

لقد انتهى الموضوع ، وحظر من أثار هذه البلبلة ، وقد أبان لنا حقيقته ، وحان الوقت لنلتفت لابداعاتنا ونستغل هذا الوقت لنقرأ لبعضنا ونتعلم معاً النقد البناء ،،

مودتي لكم جميعاً

السلام عليكم




تحية عربية خالصة وبعد :




لن أدخل في موضوع الخلاف



( مع فائق احترامي لجميع الأساتذة والأدباء والشعراء الأفاضل )


لكني وجدت في هذا الموضوع كونه حظي باهتمام واسع فسحة لتسليط الضوء على بعد النقاط :


النقطة الأولى : النقد كما قال العرب قديماً هو كشف الرديء من الجيد

أي كشف مواطن الضعف و تبيان مواطن الجمال


ما أريد قوله أن توجيه النقد للمشرفين من قبل الأعضاء


يجب أن يكون له حكم قول أمير المؤمنين ( أصابت امرأة و أخطأ عمر )


وكل من يخرج عن سياق هذا المبدأ الأخلاقي فهو مخطىْ


أدب الاحتجاج و تواضع القبول بالحق


النقطة الثانية : الإشراف هو تكليف و أمانة ومسؤولية ويخطىء من يظن بخلاف ذلك

و لعلي في هذه المقام استذكر الحديث الشريف ((«من طُلب إلى شيء أُعين عليه، ومن طَلَبَ شيئاً وُكِّلَ إليه))

و أهديه لمن يرى في الإشراف غاية و وجاهة و مكانة



النقطة الثالثة :



حقيقة هناك تقصير في الاشراف


كتبت أكثر من نص دون أي رد


على الأقل لي حق برد واحد من قبل المشرف



ولا عذر له في عدم الرد ( إن قرأ )


فإما أن يعجبه النص فيشجعني أو لا يعجبه فيقومني



ثم إن عندي قصة كبيرة أرغب بعرضها




لكني أخشى عليها من قلة الاهتمام و اللامبالاة والإهمال


فمن سيقرأ قصة طويلة في أيامنا هذه


وهنا ما يسبب الإحباط واليأس



فكيف لي أن أعرف عيوب قصتي بدون نقد بناء وهادف

إن من واجب على مشرفي قسم القصة قراءتها والتعليق عليها


و أما بقية الأعضاء فلا حق لي عليهم في ذلك





والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الموجي موجك الهادر تخطى شواطئ الصمت الطامي غضبا وغيضا, وقد عهدناك محيطا هادئا ,لست معك و لا مع العاقوص و لست كذالك مع اللإخوة الذين تمشقوا أقلامهم لأجل معركة غثة وبائسة , غنيمتها الندم و نصرها الهزيمة و اللإنكسار,,, حقيقة تعا بير العاقوص نابية ومخجلة و خادشة للحياء أيضا غير أن بعض الردود جاءت امتدادا لكل هذا السقوط الحر .........تحياتي......وداعا ....أسعد الجماجم

فأحسست بأن قلمي انكسر مع ضلوعي ، وأنّ أصابعي تيبّستْ ، وأنّ شعوراً بالتقصير كان يؤرقني أحاول مغالبته، لأعود مراوحة بين يأسٍ ، وأمل لا يغادرني رغم كلّ شيء ..

أي انكسار هذا أستاذتي ؟؟
تتحدثين عن إيمان الأم الحنون؟ ووعن الأديبة المبدعة!
وأي تيبس لأصابع مازالت تنبض حياة .. !!
قسوت على نفسك سيدتي وظلمتها فأنت لم تقصري قط
والكل يعرف هذا
أما جرح السوريا الحبيبة فهو ما يجب أن يوحدنا لنكون قلبا واحدا
يرتب على كتف الوطن ليخفف آلامه

لا أدري ماذا يحدث
هل نال الأستاذ مهند ما أراد ؟؟
وهل ملتقى الأدباء هو سباق نحو المراكز والألوان؟
طبعا لا والدليل أن عطاء المبدعين أبدا لن يتوقف
أما لونهم فيستقونه من بريق الحبر والكتابة الصادقة ..

الأستاذ ربيع
الأستاذ فطومي
الاستاذة إيمان
الأستاذة ريما
وجودي في طاقم الإشراف هو فقط لأكون من ضمن أسرتكم
فأنا لاشيء بدونكم
وسنبقى معا نواصل طريق الأدب لا نحمل إلا لون أحساسيسنا الصادقة
أترك معكم الإشراف فنحن اعتدنا ان نكون دائما أسرة واحدة

الأستاذ الموجي أحتاج يومين لأحل أمورا عالقة في مسألة المسابقة
وبعدها أعلن النتيجة
ثم نترك بين يديك قسم القصة لتعيد تشكيل طاقمه


تحياتي للجميع

و عليكم السلام ورحمةالله تعالى وبركاته .
سأقول لك شيئا سيدي الفاضل ..
و الله كنت سأطلب منك تفسيرا أكثر للكلمة و توضيحا..
شكرا لك ..بارك الله فيك..
و ..(فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ)صدق الله العظيم..

السلام عليكم
أضم صوتي إلى صوت زملائي وأقول لك أخي ربيع شكرا لك على هذا الدرس في الأخلاق والقوة التي تمررها عبر هذا الحلم في التعاطي مع ماقيل هنا وهناك..
كن بخير وأسعد الله أوقاتك
تحياتي واحترامي

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

و بصراحة لم أكن أعرف أنّ شلّة هي كلمة عربية فصحى .

بحثت عن معناها و أنا أتصوّر أن أجد أنها تعني ..عصابة ..شرّ ..إرهاب..همجيّة ..أي شيء سيء..و قاتل ..و إجرامي ..
و وجدت تعريف ...شلّة = جماعة من الأصدقاء ذات ميول واحدة !!

فقط .. لا شيء مشين أبدا...
جماعة .. و يد الله مع الجماعة إذا اجتمعوا على فعل الخير و الطاعة و العمل الصالح ..
و هل يعقل غير ذلك في ملتقىً للأدباء ؟!

[align=justify]

الأستاذة الفاضلة آسيا رحاحليه،

السلام عليكم،

اعلمي أستاذتنا الكريمة أن لكلمة (شلة) في اللغة استعمالا سلبيا وليس إيجابيا، فهي وإن كانت تدل على جماعة من الناس كما تفضلت، فإنها تدل على جماعة تلتقي على الشر وطالح الأعمال وتدافع عن صنيع أفرادها مهما كان قبيحا .. يقال في بلاد الشام (شلة زعران) و(شلة سرسرية) أي (مجموعة من أبناء الشوارع) ..

أما كلمة (شللية) فأصبحت مصطلحا في السياسة والاجتماع يستعمل للدلالة على التحزب السلبي الضيق والمنغلق. وبمقدورك أن تلاحظي (الشللية) والغمز واللمز المرافقين لها في بعض ردود هذا المتصفح، ولكن: (فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ) صدق الله العظيم.

وأخير أشير إلى أن (شلة) كلمة عبرية الأصل ـ فيما أرجح ـ يجانسها في العربية كلمة (ثلة) وهي المجموعة الكبيرة من الناس.

وتحية طيبة.[/align]

جئت هنا لأسعد بين أقلامكم الوارفة العملاقة, وحاولت بكل ما يسع قلبي
من حب أن أكون قريبة من الجميع قلبا وقالبا,

وكم من موضوع طرح فأسعدني وأجبرني على التجاوب والعطاء, ولما
كلفت بالإشراف قبلت به على مضض فأنا أعلم أنه تكليف وليس تشريف,

وكم فرحت عندما رأيت أديبنا الكبير ربيع عقب الباب يدعمني بحنان و
عطف أبوي راقي, وكنت أحس به لما يغضب مني حتى لو لم يعلن عن
ذلك بصريح العبارة.

وتبين لي بالنهاية صدق حكمه على الأشخاص والأمور وإنني آسفة لو
أني قد خذلته دون قصد مني, ولا أخفيكم بكل طاقتي كنت أحاول أن أكون
منكم وفيكم, ولا أعتقد أنني قصرت في أدائي عامدة متعمدة فلقد حاولت
مساعدة الجميع.


وأستاذتي إيمان ايتها الكاتبة الكبيرة والقاصة المبدعة أبكيتيني في ردك
الأخير, وأنا مع أستاذنا محمد فطومي بخصوص مشروعه لإعادة تشكيل
هيئة إشراف بالانتخاب لملتقى القصة, وهو أوّل مرشحيني لإعادة استلام
الدفّة من جديد.

فلربما بعدها أستطيع استرجاع ابتسامتي التي فقدتها مؤخرا مع الأسف,
وأتمنى التوفيق لأستاذنا المبدع ربيع, أمّا ما يخص الكاتب مهند العاقوص
فمن الواضح أنه يتخبط في ظلمات أحقاده فلم يستطع رؤية شعاع النور
المضيء.

تحياتي.

أستاذي ربيع : أيها الكبير الكبير ..
زملائي ، وأحبّتي في قسم الإشراف
أسرتي الكريمة في ملتقى القصة ، يامن زرعتم بصمة خيرٍ في أروقتها
جميل أن نغلق الموضوع ، ونسدل الستار عن مشهدٍ رائعٍ في إنسانيّته ، في قيمته،
في مبادئه ، يوضّح: كم أومض فينا الوفاء من وشائج أقوى من أيّ رابطٍ !!
وأنّ هذه السويعات الحلوة الصادقة التي كانت تجمعنا ، لم تذهب سدى ، وأنها أورقتْ فينا مواكب الخير ، والنور ، وزرعت في قلوبنا أشجاراً تطاولتْ ، وتفرّعتْ أغصانها في أرواحنا ثماراً تزوّدنا بنكهةٍ مائزةٍ ، تذكّرنا عند الافتقاد، بكلّ الذكريات التي حفرتها الأيام في مخيّلتنا ، كيف وحّدتْ دموعنا ، ضحكاتنا ، آمالنا ، جراحنا ، لحظات انتصارات ، وهزائم ، مغاضبات ، ومصالحات سريعة، ومناسبات عائليّة نعيشها معاً حقيقة لا فضاء ..وكم نسينا من فرط تلاحمنا أننا لم نلتقِ قط ، وأنّ حاجزاً زجاجيّاً كثيفاً يفصل بيننا !!!
ولأنني أومن بترتيبات القدر ، فقد آن الأوان أن أخطّ إلى عمدتنا الراقي / أستاذنا الموجي ، رسالة اعتذاري عن الإشراف ، تلك التي كنت أقلّبها ، تارة حبّاً بكم ، وأخرى أملاً في تغيّر الظروف التي طحنتني همّاً ، وغمّاً ، وحزناً على نزيف شرايين سوريتي
الحبيبة ،ورحيل أمي التي أخذت معها شطراً من روحي ، فأحسست بأن قلمي انكسر مع ضلوعي ، وأنّ أصابعي تيبّستْ ، وأنّ شعوراً بالتقصير كان يؤرقني أحاول مغالبته، لأعود مراوحة بين يأسٍ ، وأمل لا يبتعد عني رغم كلّ شيء ..
لن أغادركم أحبتي ، وبكلّ صدقٍ أنتم كالوشم على جدران قلبي ، سأبقى بينكم حرفاً يستلهم منكم حلو المعاني ، وأصدقها ، وتبقون الصفحة الأروع في عمري .
اذكروني بخير ، وسامحوني إن قصّرت .
الشكر لك يا صاحب الفضل ، يا ربيع القلوب ، يا من تحمل فيض النيل العظيم ،
وإليك أستاذي محمد ، وأشهد أنك كنت خير مشرفٍ ، وأديب ، وناقدٍ حكيم
وإليكم زملائي ، وإخوتي : مشرفين ، وأعضاء ...كم أحبّكم
وإليك يامن نادَيتني / أمي العزيزة إيمان / في آخر مداخلاتك، بعد أن أفرغتُ شحنة مشاعري في رسالة عتبٍ وجهتها لك أقول :
ألف تكريم ، وألف رواية ، لا تصنع أديباً متميّزاً ، ولا ولداً بارّاً ،إن لم يكن إنساناً بحقّ ، يرتدي بردة التواضع ، والخلق الرفيع ، وحسن المعشر ، ويتواصل برفقٍ وإحسانٍ
لقد أصبتَ أمومتي بمقتل ،وجعلتني أعيد ترتيب أوراقي من جديد .واخجلي بمن أنجبته ضلوعي .
أودّعكم ...وعلى الوفاء سنلتقي ..بإذن الله
والآن أسدلوا الستار ، وأغلقوا الموضوع إن أردتم ..

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

ألم يكن هذا شبيحا من الشبيحة؟!

[align=justify]لا يا صديقي، لم يكن شَبِّيحًا إنما كان نَبِّيحًا يحمل اسمًا مستعارًا تتخفى وراءه امرأة معروفة ..
وأعتذر للربيع وللزميلات والزملاء الذين طالهم أذى صاحب هذا الاسم الدَّعي الدَّخيل على سوريا والسوريين.
[/align]

ألم يكن هذا شبيحا من الشبيحة؟!
ما زال هنا غيره شبابيح

هذا عُمر الشبيح الافتراضي الأقصى..

لكن رواق القصيرة لا يحتمل كل هذه الزناخة

عذرا لها ولراعيها، الأب المؤسس لها هنا، ربيع النبل!