بعث / محمد شعبان الموجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نورة الدوسري
    رد
    تكثيف جميل ومتقن .. لا تحرمنا من قلمك//// تحيتي لك

    اترك تعليق:


  • سعاد عثمان علي
    رد



    قال الله تعالى: {إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً *
    ...نعشق النور..ونرى فيه جمالنا وجمال كل شيء
    يكسرنا الحزن..فتسيل دمعة
    وقتها نلوذ للظلمة لكي لايرى أعداؤنا دموعنا
    --ويخنقنا الظلام فنتوه عن أحبتنا
    فنتوه..ونتخبط في الظلام..فنهرع كالفراش نحو النور
    فنرى الدموع قد حفرت أخدوداً في وجناتنا
    فنقف حائرين في الخط الوهمي
    الظلام يخفي الدمع والعيوب..لكنه يخفي عنا وجوه الشامتين
    والنور ياتينا ببريق الفرح ..لكن أعداؤنا يرونا فيصيبونا بعين الحسد
    فتكتفناالحيرة...وياسرنا التأرجح
    بين الظلمة-للظلم والستر
    وبين الضؤ للأمل وللخوف من الآخر
    مُبدع أستاذنا الموجي حتى الإنبهار
    سعادة

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زياد هديب مشاهدة المشاركة
    مفارقة تؤسس لدهشة
    قوامها التراجي كوميك
    في زاوية معتمة ،تنبض الحياة
    يااااااه
    شكراً لك
    المدهش حقا هو تشريف حضرتك لمتصفحي هذا .. ولأول مرة .. فشكرا لك أستاذنا القدير زياد هديب على هذا التكريم .

    تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
    وضعوه على الرئة الصناعية فانقطعت الكهرباء فوجدوا أن رئته سليمة فأغلقوا المستشفيات العربية !!
    ههه هذا قد حدث بالفعل في أحد ملاعب كرة القدم . عندما أصيب أحد اللاعبين في احدى ساقيه .. فجاء الطبيب يعالج ساقه المصاب .. فظل يضحك فتعجب الطبيب لأن المفترض أن يبكي من الألم .. غير أنه قد أخبره بأنه قد عالج ساقه السليمه وترك ساقه المصابه هههه

    تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • د. محمد أحمد الأسطل
    رد
    هههههه
    أول ما قرأت العنوان على التكست ، اعتقدت الموضوع عن حزب البعث
    أستاذ الموجي
    طاب يومك بالخير
    حضرتك اختزلت الكثير في جملة سببية
    رائع وأعجبني جدا هذا التكثيف المتقن
    تقديري وقصفة زعتر

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل الأستاذ شعبان الموجي
    ما ضرب الله تعالى بأهل الكهف مثلا للحياة بعد الموت ، لنضرب نحن بهم المثل لانقطاع الكهرباء وعودتها .
    احترامي وتقديري
    نعم حياة بعد موت ثم موت بعد حياة ثم حياة أبدية .. ولكن ضوضاء الكهربا حالت دون رؤية الكثيرين لهذه السنن الكونية

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة هشام البوزيدي مشاهدة المشاركة

    أستاذي الفاضل,
    حين قرأت هذه الومضة الخاطفة, رأيت قبوا مظلما, ورجالا يمتشقون الكهرباء, ورأيت رجلا يدعو متضرعا خائفا: (رب ردني للحياة) فانقطعت الكهرباء.

    رائع والله أستاذنا هشام البوزيدي مارسمته بريشة محترف .. شكرا لك

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    نعم ..تعود إليه الحياة ..
    و أيضا يكتشف أنه يملك مهارات أخرى ..
    مثل القدرة على الوقوف و المشي و الإلتفات إلى الخلف ..
    أو تبادل الكلام مع زوجته و أولاده !


    تحيّتي و تقديري أستاذ الموجي ..
    و إعجابي بومضاتك ...العميقة .

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد

    الأستاذة الأديبة الرائع فاكية صباحي
    تشرفت بقراءة حضرتك الذكية .. فقد انتهى عصر التدبر في مخلوقات الله .. وصرنا نتدبر في الأقمار الصناعية .
    تحياتي لك




    المشاركة الأصلية بواسطة فاكية صباحي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    انقطعت الكهرباء .. فعادت إليه الحياة

    ومضة مبهرة ..قد تعود الحياة فعلا بصفائها ونقائها ..إذا ما انقطعت الكهرباء
    ورفعنا البصر إلى الأعلى حتى ترتوي الجفون بنورمن الخالق
    عبر كل تفاصيل هذه الحياة
    ليعود للعين نقاؤها وتعود للبصر حدته التي انكسرت أمام ذلك الشلل
    اللحظي الذي ارتضته كجرعة يومية
    تهدىء الجرح ولا تشفيه

    الأستاذ شعبان الموجي سعدت بوجودي هنا

    تقبل مني مفردات الشكر والتقدير

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد

    أهلا استاذنا معاذ .. سعيد والله أن أنال منك هذ الشرف .. وكما أشرت .. أحاسيس كثيرة تنتابنا وتهجم علينا عندما تنقطع الكهرباء .. المشكلة أن بعض البلدان لاتنقطع عنها الكهرباء فلايشعروا بهذه النعمة هههه وشكرا على المقطع الجميل .





    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
    طبعا قصة قصيرة قوية
    مُقتضبة
    ومرصوصة
    وتثيرُ في النفس شجون وحنين

    كلما انقطع التيار، أتذكر أغنية سلوى وجميل العاص

    بين الدوال والكريم العالي
    يا محلى السهر والضو يلالي

    وعندما قرأتُ هذه المُوجية أيضا تذكرتُها:




    تؤدي عملا جبارا ليلا ونهارا، وربما نثقل عليك بأشعارنا وأقاصيصنا وبلاوينا

    تقديري للعميد المناضل الكبير

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة


    عادتْ إليه الحياة؟

    اسمع هذه الدعاء، كتبتُه مرة، ولم تُأمن عليه!

    دعاء وبي

    اللهمَّ،
    إذا قبضتَ إليكَ روحي،
    وأطبقتِ الظلماتُ عليَّ من كلِّ حدبٍ وصوبِ،
    افتحْ لي نافذةً في قبري،
    أطلُّ بها على
    جوجل،
    وويكي،
    والموجي.

    ...........

    ههههه أضحك الله سنك .. وصدقت والله وصدق الله العظيم إذ يقول : ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنــه .. وعلى رأي سيبويه مات ونفسه في جوجل .. وفي رواية مات ونفسه في الموجي هههههه

    تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    نعم والله صدقت أستاذنا العزيز فواز .. أجمل مافي كهرباء أنها جمعتنا بكم .. وأسوأ مافيها أن نفتنا عن الدنيا ، وسجنتنا في متر مربع أسرى لحبكم .
    تحياتي لك



    المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد مشاهدة المشاركة
    أجمل مافي الكهرباء .. أنها جمعتنا بكم

    تحيااااااااتي أستاذنا الموجي .

    ..........

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد

    أهلا استاذنا القدير عكاشة أبو حفصة .. ربما ينتابك هذا الشعور بقيمة الكهرباء في أول الأمر .. لكن بعد ذلك ستعرف قيمة نفخة الروح الإلهية في الطين .
    تحياتي لك


    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
    [frame="11 98"]

    ... قطعوا عني الكهرباء , الآن عرفت قيمة الكهرباء والهواء... أدمتني كلمة لا تستطع........... والسلام على من اتبع الهدى.

    [/frame]

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    قصتك دكتور فوزي رائعة بحق والفرق بينها وبين قصتي هي كالفرق بين الملابس الأوربية الجاهزة المتقنة ، والملابس التفصيل صناعة خالتي بهية ههههه


    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    " نزيل العناية المركزة "
    هو عنوان النص الذي قمت بنشره
    في 28\10\2010
    وكل الشكر لك أستاذنا الموجي
    على هذا الرد الجميل
    رابط النص هو :
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...المركزة

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    أستاذنا القدير علي المجادي هل تستطيع أن تذكر لنــا آخر مرة رأيت فيها خفاشا حقيقيا وتأملت فيه ؟؟ آخر مرة نظرت فيها زرقة إلسماوات واتساعها ومالاتهايتها ؟ هل تستطيع أن تقرر ماإذا كانت علاقتنا بالله وبالنفس وبالناس قد اتجهت للأفضل أم للأسوأ ؟؟ هل تسطيع حتى الآن أن تفرق بين الوردة الصناعية والوردة الطبيعية .؟ بين البوسة الطبيعية والبوسة الإلكترونية ههههه

    تحياتي لك

    المشاركة الأصلية بواسطة علي المجادي مشاهدة المشاركة
    كان القدماء يعتقدون ان اسس الحياة هي التراب والماء والهواء والنار ........اما المحدثون فقد جعلوا اسس حياتهم اليومية هي الطاقة ولا شئ غير الطاقة ....فالعالم انتقل الى مرحلة الحداثة بفضل الطاقة ......اذا بالنسبة لنا نحن ابناء القرن الواحد والعشرين المعادلة قائمة على ان الطاقة بما فيها الكهرباء هي الحياة .......وانقطاعها هو اندثار و موت و غياب لكلّ مظاهر الحياة لانها تعني النور الذي يقضي على الظلمة بكلّ اشكالها .....الاجتماعية والفكرية والسياسية والاقتصادية ........فهي كمقاربة بسيطة تعتبر شمس الانسان الذي تضئ معالم حياته و تشعره بالمتعة و البهجة والراحة .....اما صاحبنا الذي عادت اليه الحياة بمجرد انقطاع الكهرباء فهو امّا انه خفاش من خفافيش الظلام الذين لا يستطيعون العيش في النور فالظلمة بالنسبة له هي الحياة والنور او القوى الدافعة لهذا النور المتمثلة في الكهرباء هي الموت والفناء ..

    اترك تعليق:

يعمل...
X