هجوم ماسوني ( 1)
المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح
العهر السياسي العربي تقوده الصهيونية
http://wata1.com/vb/showthread.php?t=11365
يا أعيان القيسي
العهر السياسي ما دمت ترغب أن تطلق عليه ذلك أو الفكر القومي بمعنى أدّق وأصح هو من أسس جامعة الدول العربية بهذه الطريقة وهو من جعلها أداة بسبب طريقة تركيبه فأن كانت هذه الأداة صهيونية فيعني أنَّ الفكر القومي صهيوني؟!!!
فأن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم، في حين أنَّ رأيي هو أنَّ
الديمقراطية/الديكتاتورية مبدأ من لا مبدأ له، بغض النظر إن كان بمسحة إسلاميّة أو علمانيّة، لماذا؟
[][/URL]
لأنّه لاحظت من خبرتي في مواقع الشَّابِكة (الإنترنت) أن لا حدود إلى إجرام وخبث ودناءة مُثَّقَّف دولة الفلسفة خصوصا لدى أتباع جمال عبدالناصر ومحمد حسنين هيكل ولا غرابة في ذلك من وجهة نظري على الأقل، فمن يستخدم صفوت الشريف واساليبه غير الأخلاقيّة في استغلال أهل الفن في الدعارة بشكل واضح وصريح مع كل أهل النفوذ في أي دولة كانت، ناهيك عن إجرام ومجازر السجن الحربي مع ابناء البلد الذي وصل إلى أن يتم الإتيان بزوجة الرجل أو ابنته أو أمّه ويتم الزنى بها أمامه أو العكس، غير نهب الأموال والممتلكات وبشكل ممنهج لطمس وتحريف وتغيير كل المعاني الأخلاقيّة حسب مزاج ورغبة وانتقائية جمال عبدالناصر ومحمد حسنين هيكل
والأنكى أن يقوم مُثَّقَّف دولة الفَلسَفَة من أمثال اسماعيل الناطور بقلب الأبيض إلى أسود والأسود إلى أبيض حتى العنوان لوحده ينم عن جريمة أخلاقيّة لا تغتفر ويعبر بشكل واضح عما يفعله بالحقيقة عن عمد واصرار وترصد كما قام بها تحت العنوان والرابط التالي
إغتصاب الرحمة
http://wata1.com/vb/showthread.php?t=11285
والتي توضح مستوى الإنحدار الأخلاقي فمحمد أنور السادات وما يمثله من مسار خياني حتى بالنسبة لأسماعيل الناطور يقوم بالاستشهاد بأقواله بعد البداية في مشروعه لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد في محاولة لإسكات كل معارضيها وأولهم التيار الإسلامي بحجة أنَّ الغاية تبرّر الوسيلة.
[COLOR=darkred]فلذلك لا غرابة أن تكون ردّات الفعل على مثل هذه الممارسات أن تخرج تنظيمات تُكفِّر كل من يقبل بمثل هذه الممارسات اللا أخلاقيّة والتي لا حدود منطقيّة أو موضوعيّة لإجرامها، []
http://wata1.com/vb/showthread.php?t=11365
يا أعيان القيسي
العهر السياسي ما دمت ترغب أن تطلق عليه ذلك أو الفكر القومي بمعنى أدّق وأصح هو من أسس جامعة الدول العربية بهذه الطريقة وهو من جعلها أداة بسبب طريقة تركيبه فأن كانت هذه الأداة صهيونية فيعني أنَّ الفكر القومي صهيوني؟!!!
فأن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم، في حين أنَّ رأيي هو أنَّ
الديمقراطية/الديكتاتورية مبدأ من لا مبدأ له، بغض النظر إن كان بمسحة إسلاميّة أو علمانيّة، لماذا؟
[][/URL]
لأنّه لاحظت من خبرتي في مواقع الشَّابِكة (الإنترنت) أن لا حدود إلى إجرام وخبث ودناءة مُثَّقَّف دولة الفلسفة خصوصا لدى أتباع جمال عبدالناصر ومحمد حسنين هيكل ولا غرابة في ذلك من وجهة نظري على الأقل، فمن يستخدم صفوت الشريف واساليبه غير الأخلاقيّة في استغلال أهل الفن في الدعارة بشكل واضح وصريح مع كل أهل النفوذ في أي دولة كانت، ناهيك عن إجرام ومجازر السجن الحربي مع ابناء البلد الذي وصل إلى أن يتم الإتيان بزوجة الرجل أو ابنته أو أمّه ويتم الزنى بها أمامه أو العكس، غير نهب الأموال والممتلكات وبشكل ممنهج لطمس وتحريف وتغيير كل المعاني الأخلاقيّة حسب مزاج ورغبة وانتقائية جمال عبدالناصر ومحمد حسنين هيكل
والأنكى أن يقوم مُثَّقَّف دولة الفَلسَفَة من أمثال اسماعيل الناطور بقلب الأبيض إلى أسود والأسود إلى أبيض حتى العنوان لوحده ينم عن جريمة أخلاقيّة لا تغتفر ويعبر بشكل واضح عما يفعله بالحقيقة عن عمد واصرار وترصد كما قام بها تحت العنوان والرابط التالي
إغتصاب الرحمة
http://wata1.com/vb/showthread.php?t=11285
والتي توضح مستوى الإنحدار الأخلاقي فمحمد أنور السادات وما يمثله من مسار خياني حتى بالنسبة لأسماعيل الناطور يقوم بالاستشهاد بأقواله بعد البداية في مشروعه لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد في محاولة لإسكات كل معارضيها وأولهم التيار الإسلامي بحجة أنَّ الغاية تبرّر الوسيلة.
[COLOR=darkred]فلذلك لا غرابة أن تكون ردّات الفعل على مثل هذه الممارسات أن تخرج تنظيمات تُكفِّر كل من يقبل بمثل هذه الممارسات اللا أخلاقيّة والتي لا حدود منطقيّة أو موضوعيّة لإجرامها، []
اترك تعليق: