-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
الأستاذ الناطور،
وهل يشبه بين مقتل علي والحسين والزبير رضي الله عنهم، وبين مصرع مجرمين سفاحين مثل صدام حسين والقذافي ـ وقد كفره علماء الأمة ومنهم مفتي ليبيا ـ مسلم يعرف ربه أو يعرف معنى الشهادة في الإسلام؟!
وتحية طيبة.اترك تعليق:
-
هناك من يعيش حاقدا فيكون سببا لتخفيف ذنوب غيره ...فأدخله الجنةالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
هناك من قتل الحسين ابن فاطمة وعلي رضى الله عنه وحمل رأسه فرحا ...فمات محتقرا وبقى الحسين
وهناك من صلب الزبير ....ومات محتقرا وبقى الزبير
وهناك من أوسع صدام صربا بعد إعدامه ...فمات محتقرا وبقى صدام
وهنا نرى صورة كررها التاريخ ...بين الفعل المحتقر ,,,وبين من سيبقى على صفحات التاريخ
وإنها ثورة عاث فيها الحمير والهمج فسادا ...ولكن الفعل قد يكون طريق الشهادة
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 02-11-2011, 19:18.اترك تعليق:
-
[align=justify] أخي الفاضل الأستاذ حسين ليشوري،
شكرا جزيلا على نشرك الفلم الذي يظهر اغتصاب القذافي قبل قتله. وهو أمر إن صح قدرا فإنه لا يصح شرعا. لكننا ننشره للتأمل والاعتبار بنهاية طاغوت![/align][align=justify]
[/align][align=justify]وفي تاريخ القذافي عبرة وأية عبرة! وأتركك تتأمل مع كلام الشيخ عبدالحميد الكشك رحمة الله عليه، الذي كان ينظر بنور الله إلى نهاية عدو الله:
نسأل الله حسن الخاتمة.[/align]اترك تعليق:
-
نهاية القذافي
قرأت قبل الأمس في صحيفة بلجيكية* أن أحد الثوار قام بإدخال عصا طويلة في است القذافي قبل قتله ثأرا لحرائر ليبيا اللواتي سلط عليهن علوج إفريقيا يغتصبونهن ويذلون ذويهن. وقد نشرت الصحيفة رابط فيديو ظهر مؤخرا يوثق لواقعة اغتصاب القذافي، إلا أنهم سرعان ما حذفوه ووضعوا مكانه الصورة التالية:
شخصيا لا يعجبني هذا النوع من العقاب. مع ذلك تحضرني مقولة (الجزاء من جنس العمل)، فكم من حرة ليبية اغتصب عدو الله؟ وكم من علج من علوج كفار ككفار التوتسي والهوتو والكونغو سلط على حرائر ليبيا؟ ورحم الله القائل:
يا هاتكـا حرم الرجال وقاطعـا ===== سبـل المودة عشت غير مكـرم
لوكنت حرا من سلالة مـاجد ===== ما كنت هتاكا لحـرمـة مـسلم
مـن يَزن يُزن به ولـو بجـداره ===== إن كنت يا هذا لبيـبـا فافـهم
من يزن في بيت بألـفي درهـم ===== فـفي بيـته يزنى بغـير الـدرهم!
نسأل الله حسن الخاتمة في الدين والدنيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* رابط الجريدة: http://www.hln.be/hln/nl/9556/Opstan...omiseerd.dhtml
أكثر...
اترك تعليق: