صحوة الموؤودة
إذًا هذه المستَأ ْوَدَهْ في تعافيها... ... بأي المنابيع يجوز شفائها
ومن يا غوادي قد يعيد نهوضها .......ومن يا رواق قد يقودشروفها
بفكر قضى صوب الأفول ينوشهُ...... أتانا وريدا للبلاد يجزها
قرون احتواء للنساق أهاضها.....بفكر عقوق أنبتته جهاتها
أخيرالشعوبِ في اختزال نحالها......ونهج اتباعٍ للدخيل حصينها
أنفي الخصال اقتواء ينجيها..... وهدي العباد في الفساد شعارها
وهل بانفتاح أو بنبذ فروضها. ... ستطفو بعزيجتبيه حماتها
وهل للحداثة احتكار أشادها....ليقض بإثمٍ في المثيل يفوقها
فلا بالحداثة تستجيد مرادها.... ولا بالغلوقد تُهاب حَصَاتها
ولا بالخلاعة ارتقاء بُنَاتها.....وما يحبكون من صراع يفيدها
أيا قوم هديٍ من عراه مهابة ٌ.......تدني الجلاميد بنوريرودها
فتصبو إليه والسجايا تناجيه.....وتهفوإليه من خشوع يشوبها
أرى بالبقاع اقنفاء المظاهر......وهدي الحقاق من هوان شعابها
نفوذ الأمم في اهتداء رجالها.......بأهل التقى ذاك سر رجوحها
وسيط الأمور اقتداء يصونها..... كخير الفروع في المجال قوامها
ونبذ الشقاق فأل خير كيانها.......وطهر النوايا من صوان ربوعها
لها دورها حين امتحانِ الفرائضِ.......وعند الرهانِ في السلوك جديرها
ستبني الصلاح المستظل لعرفها .....بجود التساوي في الحقوق سليمها
وترفوشروخا من سنينٍ وطيسُها..... يصول نزيقاً في البلاد يرُضٌّهَا
إذًا هذه المستَأ ْوَدَهْ في تعافيها... ... بأي المنابيع يجوز شفائها
ومن يا غوادي قد يعيد نهوضها .......ومن يا رواق قد يقودشروفها
بفكر قضى صوب الأفول ينوشهُ...... أتانا وريدا للبلاد يجزها
قرون احتواء للنساق أهاضها.....بفكر عقوق أنبتته جهاتها
أخيرالشعوبِ في اختزال نحالها......ونهج اتباعٍ للدخيل حصينها
أنفي الخصال اقتواء ينجيها..... وهدي العباد في الفساد شعارها
وهل بانفتاح أو بنبذ فروضها. ... ستطفو بعزيجتبيه حماتها
وهل للحداثة احتكار أشادها....ليقض بإثمٍ في المثيل يفوقها
فلا بالحداثة تستجيد مرادها.... ولا بالغلوقد تُهاب حَصَاتها
ولا بالخلاعة ارتقاء بُنَاتها.....وما يحبكون من صراع يفيدها
أيا قوم هديٍ من عراه مهابة ٌ.......تدني الجلاميد بنوريرودها
فتصبو إليه والسجايا تناجيه.....وتهفوإليه من خشوع يشوبها
أرى بالبقاع اقنفاء المظاهر......وهدي الحقاق من هوان شعابها
نفوذ الأمم في اهتداء رجالها.......بأهل التقى ذاك سر رجوحها
وسيط الأمور اقتداء يصونها..... كخير الفروع في المجال قوامها
ونبذ الشقاق فأل خير كيانها.......وطهر النوايا من صوان ربوعها
لها دورها حين امتحانِ الفرائضِ.......وعند الرهانِ في السلوك جديرها
ستبني الصلاح المستظل لعرفها .....بجود التساوي في الحقوق سليمها
وترفوشروخا من سنينٍ وطيسُها..... يصول نزيقاً في البلاد يرُضٌّهَا