تويت
ذلك الصوت البلاستيكى المميز المصاحب لفتح أكياس الحلوة ..يترك بنا أثر..يذكرنا بطفولتنا ..ببراءة تسكن فى جزء منا..اليوم لا نملك الحق فى البراءة..يمتلكة أبنائنا..لذلك نقاسمهم تلك اللحظات..عفوا يداى لا تحمل أى حلقة فضية تدل على الحق فى وجود البراءة والدهشة..ولكنى ذات مرة أرتديت خاتم قال لى أحدهم أثق فية أنها سنة فأرتديتة ناسيا الحساسية ..دون أن أعود لكتب السيرة..لأتأكد من ذلك وعندما ترك أثار جانبية أقلعت عنة وأقتنعت أنة السبب الأهم لعدم أيجاد نصفى الثانى..فصرت أصم لا أستمع أبدا إلى الصوت البلاستيكى المميز!!
-
-
نص يوحي بصوت قصصي جميل،
.. ولكن ضعف اللغة ، اخفى الكثير من لمعان الفكرة .
محبتي لك اخي عمرو ، وتقديري الكبير -
لم أفهم العلاقة بين البراءة والخاتم فهي بالنص عكس مفهومي...؟!المشاركة الأصلية بواسطة عمرو محمد مشاهدة المشاركة
شكرا لك,
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
اشكرك اخى على هذا الاطراءالمشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم شحدة مشاهدة المشاركة
واتفق معك فى الرأى
دمت بسلام ..تعليق
-
الخاتم يعنى الجواز والجواز يعنى ان يكون البطل أب ..فيحصل على براءة أطفالهالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
هكذا اتصور..
شكرا لوجودك...تعليق
-
الاستاذ عمرو
هل كنت تقصد إيجاد العلاقة بين الفتاوى وبين فقدان جمال معالم الطفولة حد محو ذكرياتها الجميلة ؟
للنص تفاسير كثيرة ان ثبرنا غوره ..
شكرا لك اخى الكريم..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
تعليق