تويت
جثة هامدة
فقدت الشعور فلا أستبين
إذا كنت نفسى أو آخرين.
فقدت الشعور فلا أستبين
سوى نبض قلبى وصوت الأنين.
فخلى فؤادى حزيناً سعيداً وحيداً
ولا تسألين.
فلن تستطيعى بأن تمنحينى الحياةَ
ولن تستطيعى بأن تقتلين.
فدمى الذى فى العروق يجف
فلن تستطيعى بأن تجرحين.
وروحى بلا أى حزن
فلست.........حزين.
هو الأمر أنى فقدت الشعور
بطعم الحياة وطعم السنين.
وقولى إذا شئت أنى
رزئت بعقلى
وسمى كلامى بهذر الجنون.
فلن تستطيعى بأن تجرحينى
كما تحسبين.
ولن تستطيعى ببعض الكلام بأن
تملكين.
فقلبى توقف
وضاع الغرام الذى تعرفين.
فأضحيت أنت ككل النساء
ولا تسبقين.
رأيت النساء بدون اختلاف
وكل الرجال لمتشابهين.
على النهر حيث التقينا
وجدت
وجوها كوجهى
وجسما كجسمى
ونفس الجنون.
ولكن شيئاً غريباً
أراه وراء العيون.
أرى ألف آه
وألفى ليت
وندماً وفسقاً
وذكرى مجون.
تأكدت منى,
أنا لست نفسى
ولا آخرين.
فلا تكرهينى
ولا تعشقين.
أحبى كلامى
فذاك الكلام الذى ترغبين.
وروحى بعيداً فلن تستطيعى
بأن تكسبينى
ولا تقلقى فلن تخسرين.
أنا لست شيئا كما تحسبين
أنا لست نفسى
فلن تذكرينى ولن تعرفين.
فقدت الشعور فلا أستبين
إذا كنت أنت أو آخرين.
أحمد سامى شتا
فقدت الشعور فلا أستبين
إذا كنت نفسى أو آخرين.
فقدت الشعور فلا أستبين
سوى نبض قلبى وصوت الأنين.
فخلى فؤادى حزيناً سعيداً وحيداً
ولا تسألين.
فلن تستطيعى بأن تمنحينى الحياةَ
ولن تستطيعى بأن تقتلين.
فدمى الذى فى العروق يجف
فلن تستطيعى بأن تجرحين.
وروحى بلا أى حزن
فلست.........حزين.
هو الأمر أنى فقدت الشعور
بطعم الحياة وطعم السنين.
وقولى إذا شئت أنى
رزئت بعقلى
وسمى كلامى بهذر الجنون.
فلن تستطيعى بأن تجرحينى
كما تحسبين.
ولن تستطيعى ببعض الكلام بأن
تملكين.
فقلبى توقف
وضاع الغرام الذى تعرفين.
فأضحيت أنت ككل النساء
ولا تسبقين.
رأيت النساء بدون اختلاف
وكل الرجال لمتشابهين.
على النهر حيث التقينا
وجدت
وجوها كوجهى
وجسما كجسمى
ونفس الجنون.
ولكن شيئاً غريباً
أراه وراء العيون.
أرى ألف آه
وألفى ليت
وندماً وفسقاً
وذكرى مجون.
تأكدت منى,
أنا لست نفسى
ولا آخرين.
فلا تكرهينى
ولا تعشقين.
أحبى كلامى
فذاك الكلام الذى ترغبين.
وروحى بعيداً فلن تستطيعى
بأن تكسبينى
ولا تقلقى فلن تخسرين.
أنا لست شيئا كما تحسبين
أنا لست نفسى
فلن تذكرينى ولن تعرفين.
فقدت الشعور فلا أستبين
إذا كنت أنت أو آخرين.
أحمد سامى شتا