خيبــــة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

    [table1="width:95%;background-color:black;border:10px double purple;"][cell="filter:;"]


    خيبة


    حين فتحتْ قلبها لضحكة في صوته، تراجعت المسافات الفاصلة
    والتفاصيل الصغيرة كشّرت عن حجر ينام في يده
    فأدركت أنـّها ستظل نخلة تبكي،
    تمسح دمعها أنامل الصمت.




    De. Souleyma Srairi
    [/cell][/table1]


    النخلة رمز المرأة
    رمز العطاء والخير فما أقسى اليد التي حملت ذاك الحجر
    ومضة حزن وشموخ بكل كبرياء
    كيف لاتصاب بالخيبة وهي من فتحت قلبها
    محبتي للغلا سليمى الرقيقة

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
    ما أحوجَ القلبَ الغريب إلى ( بشرى ) رطيبة تعيد إليه بعض الرمق !
    لكن الجمالَ الفاخر مما يُنعش القلبَ ، وإن كان في ( خيبة ) ..
    نصٌ مكثّف شديد الإيحاء بالخيبة .. بلغة أدبية بليغة
    أمّا الإخراج الفنيّ ، ودعوة الناي بهذا العزف الأسيف .. فهو من سليمى ، الفنانة الفاخرة .. وكفى
    تحياتي
    وما احوجني مثل هذا الرد العميق أستاذي الكريم مصطفى حمزة
    شهادتكم وسام أعتزّ وأفتخر به جدّا.
    -
    -
    لكم فائق التقدير

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    الاستاذة المبدعة سليمى
    تأبين إلا أن تكون شاعرة .. فتقدمين خليطاً من عطر الحرف ورهافة الحس وصدق الإحساس وعمق الكلمة..
    تحية تليق بحرفك الألق ..

    أنا شاعرة بحضوركم الجميل حولي وعبر حرفي صديقي العزيز جمال عمران.
    شكرا جزيلا لمرورك البهيّ.-
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
    ما اصعب الخيبات حين نقتاتها صباح مساء ..
    تحياتي واحترامي لقلمك النازف
    ولك فائق التحية
    أستاذ موسى الزعيم.
    -
    تحياتي واحترامي

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
    شتان ما بين الضحكتين
    من يضحك حتى تدمع عيناه
    ومن يضحك حتى تدمع عيون الآخرين

    فتحت قلبي معها ورأيت بشاعة ضحكته

    لغة شاعرية
    ونص مؤلم

    دام القلم مبدعا
    كل الود
    تحيتي


    نعم كانت ضحكته ضحكة الثعابين هههه
    شكرا لتعليقك العميق أستاذي فارس رمضان.
    -
    أين انت يا ريت عودتك إلى الملتقى
    -
    تحياتي واحترامي

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    خيبة شامخة من نخلة سامقة تمسح المرارة بصمت الشهداء
    مودتي
    حسن العلوي سابقا
    أخي الأستاذ المبدع عبدالرحيم التدلاوي
    وتعليق شامخ بعمقه وجماله
    شكرا من القلب سيّدي.

    اترك تعليق:


  • مصطفى حمزة
    رد
    ما أحوجَ القلبَ الغريب إلى ( بشرى ) رطيبة تعيد إليه بعض الرمق !
    لكن الجمالَ الفاخر مما يُنعش القلبَ ، وإن كان في ( خيبة ) ..
    نصٌ مكثّف شديد الإيحاء بالخيبة .. بلغة أدبية بليغة
    أمّا الإخراج الفنيّ ، ودعوة الناي بهذا العزف الأسيف .. فهو من سليمى ، الفنانة الفاخرة .. وكفى
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    الاستاذة المبدعة سليمى
    تأبين إلا أن تكون شاعرة .. فتقدمين خليطاً من عطر الحرف ورهافة الحس وصدق الإحساس وعمق الكلمة..
    تحية تليق بحرفك الألق ..

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
    معزوفة رائعة من الشجن تقطر بالألم
    صاغتها أنامل مبدعة تفيض بالألق
    باقة ود ونبضات عطر
    تليق بهذا البهاء.


    الأستاذ العزيز شريف

    شكرا جزيلا لحضورك الملفت هنا
    وهذا العطر الذي نثرته في خيبة.

    ربما نبتسم......
    .......... ربّما نفرح

    ~~~~


    فائق التحيّة والتقديري

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خالدالبار مشاهدة المشاركة
    السعادة ..................ماهي ؟؟؟
    وهل للغير ان يتعسنا؟؟؟
    نلهث بحثا عن السعادة؟؟
    فكيف نجدها اذا كانت متطلباتها في متناول يدينا؟؟؟
    (عيون الرضا بين القناعة والصبر)
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    وهل السعادة تكون في الدنيا
    ؟؟؟
    ام في الاخرة
    ؟؟؟
    شكري وتقديري
    أستاذي الشاعر خالد البار

    أسئلة مشروعة سيّدي
    غير أننا ننشد سعادة الدنيا بقطع النظر عن سعادة الآخرة التي نجهز لها الأفعال الحسنة والخير والواجب الديني
    وما أمَرَ به ربّنا الواحد الأحد.

    لكن البطلة هنا سيدي الغالي تبحث عن سعادة أخرى مختلفة تماما لأن السعادة الأولى أمر مفروغ منه
    وهذه السعادة المرجوّة، لا يمكن سوى شخص واحد أن يقدّمها لها.
    لكن كما ترى يده مليئة حجرا وهو رمز القسوة.

    تحياتي لمرورك الأنيق واسئلتك التي تفتح آفاقا أخرى للنص.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة
    نسج عاطفي عن الم مراة سامقة/
    احسنت فيه التعبير عن الخيبة/
    أشجانا النص كصوت الناي الحزين/
    تحيتي//

    العزيزة وردة


    تعليقاتك دائما تأتي بماء وضوء
    وتسعدني رغم الأحزان .

    شكرا لك سيّدتي

    اترك تعليق:


  • موسى الزعيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

    [table1="width:95%;background-color:black;border:10px double purple;"][cell="filter:;"]




    خيبة


    حين فتحتْ قلبها لضحكة في صوته، تراجعت المسافات الفاصلة
    والتفاصيل الصغيرة كشّرت عن حجر ينام في يده
    فأدركت أنـّها ستظل نخلة تبكي،
    تمسح دمعها أنامل الصمت.









    De. Souleyma Srairi


    [/cell][/table1]














    ما اصعب الخيبات حين نقتاتها صباح مساء ..
    تحياتي واحترامي لقلمك النازف

    اترك تعليق:


  • فارس رمضان
    رد
    شتان ما بين الضحكتين
    من يضحك حتى تدمع عيناه
    ومن يضحك حتى تدمع عيون الآخرين

    فتحت قلبي معها ورأيت بشاعة ضحكته

    لغة شاعرية
    ونص مؤلم

    دام القلم مبدعا
    كل الود
    تحيتي


    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    خيبة شامخة من نخلة سامقة تمسح المرارة بصمت الشهداء
    مودتي
    حسن العلوي سابقا

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    معزوفة رائعة من الشجن تقطر بالألم
    صاغتها أنامل مبدعة تفيض بالألق
    باقة ود ونبضات عطر
    تليق بهذا البهاء.

    اترك تعليق:

يعمل...
X