وجهُكِ الأرابيسك / دينا نبيل

دينا نبيل · 25-06-2012, 13:24

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الغالية دينا
كنت هنا وأبصم بأصابعي العشرة أيضا
نص رائع ومبهر حقا
صور شعرية مصوغة من ذهب
لوحات فنية رسمت من نور
سمعت خرير المياه العذبة
نص غني جاء من داخل روحك
كم أحببتك هنا
وكم أحب الجمال وأنت هنا من أجمل الجميلات
هنيئا لنا بك سيدتي
ودي ومحبتي لك

أستاذتي الحبيبة ابنة العراق الجميل

أ / عائدة محمد نادر ..

شرف متصفحي وأنار بمرورك ومداخلتك الراقية ..

أشكرك على قراءتك نصي ورأيك الذي أثمنه بالكثير .. ولاسيما فيما يتعلق بالصور الجمالية والتي كنت أعمل عليها أملاً أن تتناسب مع الفكرة خاصة وأن فكرة ( الأرابيسك ) جديدة في هكذا موضوع .. فحمداً لله أتمنى ان أكون وفقت فيها

لك تقديري ولا حرمت منك أستاذتي القديرة

تحياتي

عائده محمد نادر · 22-06-2012, 14:22

الغالية دينا
كنت هنا وأبصم بأصابعي العشرة أيضا
نص رائع ومبهر حقا
صور شعرية مصوغة من ذهب
لوحات فنية رسمت من نور
سمعت خرير المياه العذبة
نص غني جاء من داخل روحك
كم أحببتك هنا
وكم أحب الجمال وأنت هنا من أجمل الجميلات
هنيئا لنا بك سيدتي
ودي ومحبتي لك

دينا نبيل · 09-06-2012, 07:11

المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

دينا الغالية
مساؤك الجوري

لقد أجدت في توظيف جميع العناصر القصصية هنا

من حيث البعد الإنساني للحدث / البعد القصصي
البعد الجمالي الأدبي والبعد اللغوي
ليتوج بجمال الحبكة وأضفاء الخصوصية الأبداعية
تذكرت مايكل أنجلو حينما نحت تمثاله الشهير "النبي داود " عليه السلام
طرقه على ركبته ومازال أثر الطرقة موجود حتى الآن

قائلا له : أنطق
إن العمل الفني للفنان أشبه بولد له يربيه لحظة بلحظة يغترفه من ثنايا الروح
لذا يتعلق به جداً
وحتى حينما يبيع عملا فنيا يشعر بخسارة عارمة جداً
وحين يعشق فنان الأربيسك تمثالا صنعه لا بد سيحبه حد الجنون بكل إسقاطات العشق
من جهد الحبيب لإبراز حبيبته بأرقى الصور الشكلية أو العلمية أو الادبية وغيرها ومن ثم هجرانها له
أو من عمل فني يبيعه الفنان الأثنين خسارة
خسارة من القلب والروح والعمل
هو يجعل حلم في دماغه يحيا أمامه بكل الأبعاد الغرامية والفنية والحسية
التي يستطيعها بشر
لذا تأخذ حيز كبير جدا من روحه أذكر أني بعت لوحة لي في أحد معارضي يوما
حزنت لبعدها هي بالذات... بعدما تفقدت مكانها ووجدته فارغاً .. وجدتني قد خسرت

ذات يوم أحرق أبو حيان التوحيدي معظم أعماله حنقاً
فالمبدع حين يثور بتمرد من الحزن والغضب
يدمر كل شيء دون وعي من الأنا العليا وبغياب من الآنا العميقة

دينا الحبيبة
كنت جميلة جدا في كل ما رميت إليه من إسقاطات أدبية في العمل
أجد متعة أدبية كبيرة في قراءتك دائما

كوني بجمال الأدب دائماً

لروحك الحبيبة شتائل ياسمين تزهر في روحك .

أ / رشا السيد أحمد الغالية ..

صباحك ياسمين أبيض ناصع مغذى بماء النيل ..

كم أسعدني مرورك البهي أستاذتي الراقية وقراءتك الفاحصة الماحصة للنص لتكشفي لنا بعدا جديدا وهو جنون الإبداع

أحيانا يخرّب الإنسان شيئا جميلا دون أن يدري سببا لذلك .. أذكر أنني قمت بتمزيق لوحة لي رسمتها منذ زمن فقط لأنها أعجبتني !

ربما نفس الإنسان تكون محدودة أو ربما ( غير مصدقة ) انها تمتلك شيئا جميلا ، لذا فتنحو إلى تدميره .. هل هي الرغبة الإنسانية الدفينة من أجل التدمير ؟! .. كما أنّ لديها القدرة الخلاقة على البناء ؟! ..

إنها نفس معقدة حقيقة !

أشكرك مجددا على قراءتك وتفاعلك الجميل مع ما كتبت .. وشرف لي أن يزهر متصفحي البسيط بطلتك الندية ..

لك تقديري

تحياتي

رشا السيد احمد · 03-06-2012, 23:10

دينا الغالية
مساؤك الجوري

لقد أجدت في توظيف جميع العناصر القصصية هنا

من حيث البعد الإنساني للحدث / البعد القصصي
البعد الجمالي الأدبي والبعد اللغوي
ليتوج بجمال الحبكة وأضفاء الخصوصية الأبداعية
تذكرت مايكل أنجلو حينما نحت تمثاله الشهير "النبي داود " عليه السلام
طرقه على ركبته ومازال أثر الطرقة موجود حتى الآن

قائلا له : أنطق
إن العمل الفني للفنان أشبه بولد له يربيه لحظة بلحظة يغترفه من ثنايا الروح
لذا يتعلق به جداً
وحتى حينما يبيع عملا فنيا يشعر بخسارة عارمة جداً
وحين يعشق فنان الأربيسك تمثالا صنعه لا بد سيحبه حد الجنون بكل إسقاطات العشق
من جهد الحبيب لإبراز حبيبته بأرقى الصور الشكلية أو العلمية أو الادبية وغيرها ومن ثم هجرانها له
أو من عمل فني يبيعه الفنان الأثنين خسارة
خسارة من القلب والروح والعمل
هو يجعل حلم في دماغه يحيا أمامه بكل الأبعاد الغرامية والفنية والحسية
التي يستطيعها بشر
لذا تأخذ حيز كبير جدا من روحه أذكر أني بعت لوحة لي في أحد معارضي يوما
حزنت لبعدها هي بالذات... بعدما تفقدت مكانها ووجدته فارغاً .. وجدتني قد خسرت

ذات يوم أحرق أبو حيان التوحيدي معظم أعماله حنقاً
فالمبدع حين يثور بتمرد من الحزن والغضب
يدمر كل شيء دون وعي من الأنا العليا وبغياب من الآنا العميقة

دينا الحبيبة
كنت جميلة جدا في كل ما رميت إليه من إسقاطات أدبية في العمل
أجد متعة أدبية كبيرة في قراءتك دائما

كوني بجمال الأدب دائماً

لروحك الحبيبة شتائل ياسمين تزهر في روحك .

دينا نبيل · 02-06-2012, 20:09

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله راتب نفاخ مشاهدة المشاركة

دوماً للرمز في كتاباتك أستاذتي حكاية طويلة
صعبة المراس
لكنها جميلة
دمت بروعتك أديبتنا القديرة
لك كل التحايا

أ / عبد الله راتب نفاخ ..

سعدت بمرورك العطر وتعليقك الراقي رقيكم ..
أعتز بكلماتك الجميلة هذه والتي تعني لي الكثير .. كيف لا وأنتم من بيت اللغة العربية وآدابها ، فأنتم أهل علم وفضل

لك تقديري سيدي الفاضل

تحياتي

عبد الله راتب نفاخ · 02-06-2012, 07:29

دوماً للرمز في كتاباتك أستاذتي حكاية طويلة
صعبة المراس
لكنها جميلة
دمت بروعتك أديبتنا القديرة
لك كل التحايا

دينا نبيل · 01-06-2012, 17:44

المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة

دينا اعمالك دوما كوجه الأربيسك هذا يشد المتلقي بشعاع خفي يبهرنا كما لحظة تألق
دينا دوما أتابع حروف كلماتك في تسلقها القمة

الحبيبة أ / وسام دبليز ..

وانا دوما غاليتي أنتظر مرورك الجميل وقراءتك التي تسعدني بسبب تفاعلها الطيب ..

أشرف بوجودك بين أسطري البسيطة .. وأتمنى منك حسن التوجيه لأنك أستاذة عزيزة أتعلم من حرفها السامق أجمل الفنون ..

لك تقديري على كلماتك الطيبة

تحياتي

وسام دبليز · 31-05-2012, 21:34

دينا اعمالك دوما كوجه الأربيسك هذا يشد المتلقي بشعاع خفي يبهرنا كما لحظة تألق
دينا دوما أتابع حروف كلماتك في تسلقها القمة

دينا نبيل · 30-05-2012, 20:08

المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة

تذهلني الطبيعة الحسية في الإبداع...
سخية أنت في ضيافتك للقاريء...
دام لنا قلمك السامق..
كوني بخير.

أخي الأكبر .. أ / أحمد فريد ..

كل التقدير لمرورك الطيب وكلماتك الراقية كرقيّكم ..

وبالفعل من حق القارئ أن يتمتع بالنص ، وكم سعدت أن نصي قد نال إعجابكم

لك امتناني واحترامي .. وأهلا ومرحبا بك

تحياتي

عبد الحميد عبد البصير أحمد · 29-05-2012, 19:39

تذهلني الطبيعة الحسية في الإبداع...
سخية أنت في ضيافتك للقاريء...
دام لنا قلمك السامق..
كوني بخير.

دينا نبيل · 29-05-2012, 18:37

المشاركة الأصلية بواسطة نبيل عبد الرحمن مشاهدة المشاركة

القصة معبرة فعلاً يا دينا هناك من الناس من يمتلك الجمال ويحافظ عليه ويخاف عليه أيضاً من عيون الناس ويخشى عليه حتى من الهواء العابر أن يمسه وفى النهاية يحطمه حتى لا يتمتع به غيره وأعتقد أنها أنانية الفنان الذى يعشق ما صنعت يداه
تسلم ايدك يا دينا - عمل مميز كأعمالك الأخرى

أ / نبيل عبد الرحمن ..
والدي الحبيب الذي أنا بضع منه

كم فرحت بمرورك هنا يا أبي!
وازدانت بقدومك أحرفي الصغيرة التي ربيتها بيديك طويلا ولا تزال تحن إلى كلماتك المشجعة دوما

بالطبع والدي العزيز .. إن الحب لمّا ينقلب إلى تحكم فإن هذا عين الأنانية بل وأراها سرقة لأنه شيء ليس ملكه ..

أسعدتني كلماتك كثيرا .. تقبل ودي ومحبتي

تحياتي

نبيل عبد الرحمن · 28-05-2012, 12:43

القصة معبرة فعلاً يا دينا هناك من الناس من يمتلك الجمال ويحافظ عليه ويخاف عليه أيضاً من عيون الناس ويخشى عليه حتى من الهواء العابر أن يمسه وفى النهاية يحطمه حتى لا يتمتع به غيره وأعتقد أنها أنانية الفنان الذى يعشق ما صنعت يداه
تسلم ايدك يا دينا - عمل مميز كأعمالك الأخرى

دينا نبيل · 28-05-2012, 06:32

المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة

الكاتبة الواعدة : " استاذة / دينا
لم اجد ردا .. يليق برائعتك فقد سبقتنى ردود كثيرة
فـ اسمحى لى الرد بـ قصة .. اجد فيها شيئأ من بين سطور قصتك ...

.....

" انظروا الى الجالس الى يمين المسيح فى اللوحة ليس احد تلاميذه … كما ظن الجميع انظروا الى يده وتكوينه الجسمانى … إنها امراة . كانت هى مجدولين زوجته

من رواية : شفرة دافنشى

عيــــــــــــ ون

بقلمى : أحمدخيرى

" جميل هو متحف اللوفر

اقولها وانا انظر الى أحد آثارنا بسخرية .. واتسائل بينى وبين نفسى لماذا اتت هنا..
اهى مجرد سرقة أو هروب الى مكان ارقى ؟!

اتنقل بين مشهد وأخر
،
و
اوقفتنى هذه النظرة الغاضبة فى عيون زرقاء تبدو شرسة ، وعصبية بعض الشىء ، وشعر قصير متنافر مع قوام فرنسى جميل ومتناسق ، وسيقان عارية فى هذا الميكروجيب المثير

" اراك تنظر الى ايقوناتنا بشىء من السخرية
" هل يمكنك الحديث بالانجليزية .. فـ لست متمكن من الفرنسية بعد
" انت يهودى ؟
" مصرى
" مسلم ؟
" أكيد
"تسخر من آثاركم هذا شأنك ولكن لاتسخر من ايقوناتنا
"لا هذا ولا ذاك .. انا مصرى وأسخر من جهلنا فى عدم الحفاظ على تراثنا .. والايقونات تذكرنى بالحروب .

تركتنى بدون لياقة وعادت تمارس عملها ... وحديثها مع رواد المتحف .. أتابعها وهى تتحرك فى رشاقة رائعة ، ولسانها لايتوقف عن الحديث .. تجدنى انظر اليها فترمقنى بـ تعالى ... واردها بسخرية ..

فـ تعود حانقة :

"انت مغرور
"لست اول من يقولها ..بـ المناسبة اسمى ---- ، وانت ؟
" نونى
" اسمك غريب ، ولكنه مميز وعطرك إيضا مميز .. أعتقد انه سييفل
" تفهم فى العطور ؟
" الانثوية فقط
" اكثر ماتحبه فى المرأة العطور؟
" لا السيقان
" أنت وقح .. سأقبل دعوتك للعشاء
" لم أدعوك !
" كنت ستفعل وفرت عليك الدعوة
" فقط عشاء ؟

وكان عشاء ...

تمت

أ / أحمد خيري القدير ..

لم تكن مجرد عيون زرقاء .. أو لوحة لدافنشي أو مجرد عشاء أخير .. ولكنك ذهبت إلى أبعد من ذلك .. او ربما هكذا أنا أرى

لقد رأيت في قصتك ذلك التلاقي بين العيون الزرقاء واللغة الفرنسية في قبالة ذلك الأثر من حضارتنا والذي لم نستطع الحفاظ عليه ..

لقد أصبت الهدف أ / خيري .. فتمثالي لم يكن مجرد تمثال امرأة وإلا لجعلتها من أي خامة أخرى غير ( الأرابيسك )

لعلك الأول في طرح هذه الفكرة .. أجل ..

لماذا الأرابيسك ؟ وهو أحد معالم حضارتنا كما المرأة هي أحد دعائم حضارتنا ومجتمعنا ، فما كان من مواجهتها بتلك العيون الزرقاء وذلك التيار الأجنبي المادي الذي لا يعرف للعواطف مستقر حتى زعزعت لأنها قامت على دعائم خاوية وفراغات كثيرة كما الأاربيسك رغم جماله وصعوبة العمل عليه

ربما هناك لقاء في القصتين بين ذلك التيار العربي الأصيل والتيار الغربي الجارف لكل ما هو عتيق ..

أعجبني ردّك بهذه القصة الرائعة والتي أشكرك عليها للغاية وزادني شرفا أن يحويها متصفحي المتواضع ..

لك تقديري وامتناني أ / خيري القدير..

تحياتي

أحمدخيرى · 26-05-2012, 23:40

الكاتبة الواعدة : " استاذة / دينا
لم اجد ردا .. يليق برائعتك فقد سبقتنى ردود كثيرة
فـ اسمحى لى الرد بـ قصة .. اجد فيها شيئأ من بين سطور قصتك ...

.....

" انظروا الى الجالس الى يمين المسيح فى اللوحة ليس احد تلاميذه … كما ظن الجميع انظروا الى يده وتكوينه الجسمانى … إنها امراة . كانت هى مجدولين زوجته

من رواية : شفرة دافنشى

عيــــــــــــ ون

بقلمى : أحمدخيرى

" جميل هو متحف اللوفر

اقولها وانا انظر الى أحد آثارنا بسخرية .. واتسائل بينى وبين نفسى لماذا اتت هنا..
اهى مجرد سرقة أو هروب الى مكان ارقى ؟!

اتنقل بين مشهد وأخر
،
و
اوقفتنى هذه النظرة الغاضبة فى عيون زرقاء تبدو شرسة ، وعصبية بعض الشىء ، وشعر قصير متنافر مع قوام فرنسى جميل ومتناسق ، وسيقان عارية فى هذا الميكروجيب المثير

" اراك تنظر الى ايقوناتنا بشىء من السخرية
" هل يمكنك الحديث بالانجليزية .. فـ لست متمكن من الفرنسية بعد
" انت يهودى ؟
" مصرى
" مسلم ؟
" أكيد
"تسخر من آثاركم هذا شأنك ولكن لاتسخر من ايقوناتنا
"لا هذا ولا ذاك .. انا مصرى وأسخر من جهلنا فى عدم الحفاظ على تراثنا .. والايقونات تذكرنى بالحروب .

تركتنى بدون لياقة وعادت تمارس عملها ... وحديثها مع رواد المتحف .. أتابعها وهى تتحرك فى رشاقة رائعة ، ولسانها لايتوقف عن الحديث .. تجدنى انظر اليها فترمقنى بـ تعالى ... واردها بسخرية ..

فـ تعود حانقة :

"انت مغرور
"لست اول من يقولها ..بـ المناسبة اسمى ---- ، وانت ؟
" نونى
" اسمك غريب ، ولكنه مميز وعطرك إيضا مميز .. أعتقد انه سييفل
" تفهم فى العطور ؟
" الانثوية فقط
" اكثر ماتحبه فى المرأة العطور؟
" لا السيقان
" أنت وقح .. سأقبل دعوتك للعشاء
" لم أدعوك !
" كنت ستفعل وفرت عليك الدعوة
" فقط عشاء ؟

وكان عشاء ...

تمت

دينا نبيل · 25-05-2012, 18:28

المشاركة الأصلية بواسطة أحمدالحارون مشاهدة المشاركة

إبداع وربى بحق
يكفى المرء أن يلتهم قطعة أدبية بهذا الجمال والترف فى يومه فتشبعه
وما بين الأصل والصورة، تتعدد الأوجه، وللإسقاط أمكنة كثر
شكر الله لكم
لا هنتم

أ / أحمد الحارون

سعيدة بمروركم بنصي المتواضع ويشرفني أنه نال إعجابكم .. لك تقديري على كلماتك الراقية

وصدقت .. الصورة واحدة ولكن الإسقاطات متعددة

ممتنة سيدي الفاضل

تحياتي

وجهُكِ الأرابيسك / دينا نبيل

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث