أزاهير الحولة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا السيد احمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بلال عبد الناصر مشاهدة المشاركة
    رشا , الفاضلة
    نَصٌ كـهذا صَعبٌ ان يكون المرور عليه مَرة واحدةْ

    حَتماً لي عَودة

    تقديري .


    أستاذ بلال
    مساؤك زهر النارنج
    ومية أهلا كلما حضرت

    يسعدني تواجدك دائماً

    ياسمين يزهر في روحك .



    اترك تعليق:


  • عبد الله راتب نفاخ
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة


    مهما ستتلون كتابات قلمي بعد هذه اللحظة
    سيضل في خاصرته خنجر مس أطفال الوطن جميعاً ومس قلوبنا كسوريين
    وستظل صورهم ملأ أحلامنا وأحداقنا جميعاً

    ياإلهي نخجل من النظر للسماء

    فلهم فسيح الجنان ولأشجار الوطن كافة
    الألم الذي لن يموت أبداً .

    لست وحدك في هذا
    بل هو حالنا كلنا
    كتب على قلمنا بعد ذاك اليوم أن يغتسل بالدم
    أستاذتي الغالية
    قرأتك هنا ببساطة لم أعهدها في قلمك قبلاً
    لعلها جراء ما أحدثت فينا تلك المأساة من هزة
    بارك الله بك
    دمت مبدعة

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نعم ، هي بقايا حروف ولكن كل حرف نزف حتى النخاع
    وصدق القلم حين قال اكتفى المجتمع الدولي بالشجب والإدانة
    من أجل لعبة المصالح القذرة
    ولكن الظالم لم يكتفي بشلالات الدماء فراح يسفك الدم أكثر وأكثر .
    اللهم انصر المستضعفين من عبادك في كل مكان .


    شكرا لكـ أ. رشا السيد
    كان نبضًا مدويًا يزلزل مشاعر من له مشاعر .
    تحياتي ،،،


    اترك تعليق:


  • نايف ذوابه
    رد
    ما كنت أحسبني أعيش حتى أشهد مثل ما رأت عيني وسمعت أذني .. أيصل بالعربي اللؤم والفجور في الخصومة أن يغتال الطفولة .. أن يحز عنق طفل مروّع ..أن يقتل أمًّا أمام أطفالها .. إن هؤلاء المجرمين قد أخرسونا بفظاعة جرائمهم وخستها .. أي قلب هذا الذي يقوى على قتل أو اغتصاب امرأة تستجير .. أين تربى هؤلاء ..؟ ألم يمر يوما بالمكان الذي يدمره ويشيع الموت في أرجائه .. ألم يشرب شربة ماء ألم يأكل يوما كسرة خبز مع أهله ..

    لقد قلت وما زلت أقول: إن هؤلاء القتلة المجرمين قد أحرقوا كل مراكب السلامة التي يمكن أن تجمعهم ببني جلدتهم وجيرانهم مرة ثانية .. فعليهم أن يبحثوا عن أوطان أخرى تقبلهم غير هذا الوطن .. بالتأكيد سيستقبلهم ألد أعداء أمتنا .. وديننا .. من يهود أو الروس الذين ارتكبوا فظاعات في أرض الشيشان تشبه إلى حد بعيد ما ارتكبه هذا الجيش المرتزق في أرض الشام .. إنه جيش احتلال لا جيش عاش في كنف هذه الأوطان وأنس بعشرة أهلها ودافع عن ثراها ..

    حسب كلماتك يا أستاذة رشا أنّها فجّرت كل هذا الحزن وهذا الغضب، وحسبها أنها ذكّرتنا بفداحة الخطب الذي نحن فيه .. وحسبها أنها ألهمت المبدعين أن يعبروا عن أحزانهم وأشجانهم لفظاعة ما يجري في أرض الشام .. في الحولة وغيرها ..

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الفتى الهلالي مشاهدة المشاركة
    زعمتِ أنْ "ليست إلاّ بقايا حروف" !!؟

    و لكنّها أزاهير يا رشا

    ألا ليت كلّ ما كان بقي خارج الأبجديّة !

    هم يَقتلون ، و أولائك ينظرون ،

    و نحن - الذين لا نملك إلاّ دعاءً و أبجديّة -
    .. نتلعثم ..
    .. نتشظّى ..
    .. نخجل ..

    أمام فظاعة المشهد

    ربّما ديست أزاهير
    و سقط أطفال
    و شرّدت عصافير

    لكن ، ثقي أنّ أبواب السّماء لا تخطئ
    و أنّ الحروف - حروف الأبجدية - جمرٌ
    وهي تعرف طريقها دائمًا .. هناك حيث تخصب الأزاهير

    فائق تقديري لهذا البوح العاصف - أخوك حمدي -


    أخي الرائع حمدي

    مساؤك الجمال

    نحاول أن نخرج من جراحنا لكنها يوماً بعد يوم
    تحاصرنا من كل طرف لنتشردق بها مع كل نفس

    ونحن نطالع هؤلاء الملائكة و الأخوة جميعاً يتساقطون
    يوماً بعد يوم
    لكن الأمل برحمة السماء يظل قائماً
    ويظل فينا أمل بغد أفضل

    كلماتك كانت بلسماً على الجراح
    وصحوة للروح

    مودتي لقلبك الكبير
    وياسمين الشام لجمال روحك .

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    مؤلمة هذه الحياة بما فيها من نزف وأوجاع
    رحلت فينا الإنسانية وما عادت الطفولة تعرف وجهها
    شيء متعب والجراح لا تزال ساخنة
    هم لهم سماء الخلود ولأشباه البشر جحيم الله فيه قابعون
    آه منك يا رشا أحييتي فينا الحزن كلما حاولنا الخروج منه
    نجد أنفسنا دون وعي داخله أهو قدر محتم علينا ؟
    أم هذا مصير الحولة المسلوبة ؟
    مرعب ما يحدث ...تحيتي ونأمل أن تتغير الأحوال وتغتسل الأرض من احمرارها
    دمت ودام قلمك يشجب ما نعانيه .

    اترك تعليق:


  • بلال عبد الناصر
    رد
    دَائماً منذ اندلاع الثورة في سوريا
    حَرقةٌ ما تُشَاطرُني يَومي ...


    مَاذا بَعد " كُل الذي حَصل " .

    لمَاذا الطـفل " العَربي " مُقَيدٌ دَائماً " باللا طفولة " ؟

    ما الهَدفُ مـن قَصف " المُدنِ " لـتَسقُطَ شَهيدةً تلوَ الأخرى ... ؟!


    من الذي يَموتُ في الشَام ؟

    كَم من بَريء يرحلُ مُبتَسماً من الديار ؟

    آخ ماذا عَسانا أن نَقول أو نَفعل ...


    كُنا نَشتكي من الضَمير الآثم ...

    و الآن نَكتشفُ بأن ... الشَيطان " الأكبر " ضَمير يُقَيدُ " أفْعَالنا " .

    فكُل من شَاهد الحَولة سَمها " قَانة , صَبرا ... كَربلاء ... " ثَانية


    للأسَف , في الشَام فَقط

    بلادٌ تَلعبُ الشطرنجْ و أطفَالٌ تَطير إلى الله بـسلام .


    منذ زَمن " في حَماه "

    جَميعهمْ يَمتَلكون شَهيداً سَقط جَراء قَصف " المَغول لهمْ "

    و في هذا العَهد " في سـوريا "

    جَميعهمْ يَفْتَخرون بـشُهداءٍ ضَحوا بأنفسهمْ أمام رَصاص " التَتر " .


    رَشا ...

    شـكراً

    و ما خَاطرتكِ الا دَمعة على خد الشَامْ


    إكليل من الجـوري مُحاطٌ بالفل و اليَاسمين الدمشقي لـروحكْ .


    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    اطفالنا ......هم من يدفع الثمن

    ومن يقتل بدم بارد

    لو اتحد الوطن العربي

    لما حدث كل هذا


    السلاسل الاجرامية بدأت من فلسطين


    ثم العراق


    ثمَ مصر


    ثمَ سوريا


    وأنا أتساءل على من سيأتي الدور ؟؟


    إن لم يتحد وطننا العربي فعلينا السلام


    مبدعة غاليتي رشا


    الله يحمي وطنا العربي


    ويصحي القلوب الميتة



    آمين

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    رشا العزيزه
    صد قيني انا دائما اتسا~ل بشكل عام عن كل اولئك المجرمين والإرهابيين وأقول : أما لهم ناس يخافوا عليهم يحبوهم ..؟ أما لهم حبيبات
    زوجات ...أبناء ..أصدقاء ...هل يعرفوا معنى الحنان ...ولا أقول الحب ؟ أما سمعوا عن الإنسانية ..أليس في صدورهم قلوب ؟؟
    يا أللـــــــــــــــــــه ...كيف يصل ُ الإنسان إلى اسفل السافلين وينحط إلى درجة اغتصاب الحياة وانتهاك الآعراض وقتل البراءة ...بكل راحة
    وبرودة اعصاب بل ولذة ...ما هذا ...؟؟ ما أقسى الإنسان حين يتبرأ من العقل والإحساس والضمير !!!
    صدقوني أحيانا يخاف الإنسان أن يدوس نملة أو صرصار ..بل يبتعد عنهُ ويتركهُ يسير في سبيله ..دون ان يؤذيه ..فكيف هكذا يصبح قتل الإنسان للإنسان
    كإزاحة حجر عن الطريق ...
    ماذا باستطاعتنا ان نقول ...إلا رُحماك يا رب العالمين انت خلقتهم وانا الموكل بهم ...
    سلمت يداك رشا العزيزة ودام إبداعك الراقي ..معبراً في الفرح والحزن ...
    باقة قرنفل لقلبك الكبير

    اترك تعليق:


  • غالية ابو ستة
    رد
    لو كانوا أطفال المحتل لاستنكر العالم كله وحكامن العرب
    اقرئي قصيدة مرزوق وأمنون يا رشا هي ليست تصوراًبل حدثت حقيقي
    تحياتي-----------القصيدة في صفحتي
    ودي واحترامي

    اترك تعليق:


  • محمد خالد النبالي
    رد
    القديرة رشا السيد
    سيدتي نحن نعرف ان الانسان العربي لا قيمة له عند السفاحين
    ونعرف ان الطفولة مسلوبة ونعرف انهم حتى القبور مسروقة
    قتل بدم بارد ولا يخفق لهم صدور في هذا القرن الواحد والعشرين الذي سيكون شاهداً
    على حجم الجريمة والتي تصفع كل وجوههم وستبقى تصفعهم الي يوم الدين
    كم هو مؤلم هذا الجرح الغائر
    ولكنكِ صغت الحكاية بطريقة رائعة لتكون شاهدا على الصمت وعلى حجم الجريمة
    هنيئا لنا بك وانتِ تسطرين للتاريخ قلم نزفَ حتى الموت وسوف يستمر النزيف
    حتى يكتفوا من دماء الاطفال
    والحلم يبقى ان تشرق الشمس يوماً ويذهب الظلام
    دمت بود وعز تحياتي لك
    هذا انا النبالي

    اترك تعليق:


  • مها منصور
    رد
    لا بد أن تشرق

    وإن طال الوقت

    علينا ألا نتوقف عن الدعاء

    هنا كنتِ قلباً

    تقديري ...

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد

    صرخة الوليد
    تعصف بالصولجان
    دم الصحوة يتسلق
    شعاب القيود
    يقطف الثمار
    التي تدلت عناقيدها
    على أرصفة الجوع

    هذا فجر البدايات
    السماء تمطر حبات نور
    تروي طيور الرحمة
    المحلقة في فضاء البركان
    ينتصب الحق
    في ساحة النار


    مهما طال الليل
    لا شك ...ولابد سينجلي
    سينزاح هذا الكابوس الطويل
    لتشرق الشمس من جديد
    ابتسمي رشا لانها ستشرق حتما من جهة الذهول

    اترك تعليق:


  • ليندة كامل
    رد
    السلام عليكم
    وعليهم وعلى كل الذين ماتواظلما وجورا وعلى أنفسنا التي ترى الذل وتصمت سحقا لصمتنا سحقا لظلمهم سحقا لكل قاتل مهما كانت صفته أو تبريره
    لكن السؤال الذي يطرح لماذا نحن العرب دائما مستهدفون في أرواحنا في أرضنا في حتى ابداعاتنا وفكرنا الى متى سنظل هكذا تحت سقف الاستعمار
    أحينا أضحك حين أرى كونديلزاريس وساركوزي وكلينتن وغيرهم حين يتحدثون عن قتلانا بدموع التماسيح تلك وينددون القتل أين كنتم حين كان أبناء غزة يقصفون بأحدث وسائل القتل أين أنتم حين كان ومازال أبناء العراق يقتلون
    ترى أين الخلل
    سلام

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    سلام من صبا بردى ارّق ودمع لا يكفكف يا دمشق!

    لكم الله يا اهل الشام !

    اترك تعليق:

يعمل...
X