هِـجـرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مُعاذ العُمري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
    أستاذ البلاغة الأخ معاذ العمري
    إفتقدناك .. عسى كله لخير إنشاء الله
    قلعت بك الحمامة .. لكن إلى أين ؟؟ إلى جهة ضبابية مجهولة !
    بت أخشى بأن نوغل في المجهول أكثر .. فأكثر
    تحية للإبداع و البيان ..
    تقديري .. كل المودة
    الحمامة‘ إن أقلعتْ، فليس إلى بعيد
    هي تقلع؛ إنما لتظل تحوم حولنا ليس بعيدا جدا عنا

    الصديقة الاديبة القديرة بيان
    أنا بخير منه وفضل

    شكرا على هذا الحضور والقراءة الكريمتين وعلى هذا كل النبل منك!

    كم سرني أنك هنا

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • تاقي أبو محمد
    رد
    لا فرق بين أن تنتفه كله أو تنتف بعضه ، المهم أن تكون على يقين من أنها ستوصلك إلى ربك ، ولوحبوا...فيض من المحبة والتقدير لجلال قلمك ،أستاذي الكريم، مصطفى العمري.

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة


    أخي معاذ العمري
    من فترة ليست قصيرة أشعر بفتور العلاقة التواصلية
    بيننا ، تقرأ نصوصي وأقرأ نصوصك ، وكأن الزاجل
    قد تاه وضل الطريق .
    فلنرتفع فوق خلافاتنا ولتجمعنا المحبة .


    إذا قمت بنتف الريش يتبقى حمامة جاهزة للطبخ
    والفريك موجود كما تعرف .
    العيب ليس بالريش . العيب في البوصلة التي توجه الحمام ، وكما تعرف ونعرف أن البوصله في دماغها


    تحياتي ومحبتي
    فوزي بيترو

    احتياج الحمام لبوصلة، مع الريش، للاقلاع سبب في انعدام قدرة الكثيرين على الطيران
    لذا لابد من تدريب تأهيلي بهدف العودة إلى تلقائية الطيران


    رغم الخلافات (بيننا)، بعدك غالي علي يا بو الفوز

    ودع الزاجل يُراسل ويواصل!

    شكرا على هذا الحضور والقراءة الكريمتين وعلى القلب الطيب طبعا!

    كم سرني أنك هنا

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
    =============================

    ** الاديب الراقى معاذ..

    بداية حمدا على سلامتك.

    ان تصميم البعض ممن لا قدرة لهم على الطيران من الاقلاع بكل وسيلة لاجل غايات ما..حتما لن يهبطوا بسلام !!

    تحياتى العطرة


    ما من شك، الهبوط بسلام يقتضي تأمين وسيلة للإقلاع، فواعجبا، ممن يحلم بالإقلاع ولا يلوي على وسيلته!

    الصديق القدير الأديب زياد صيدم،

    سلمك الله وعافاك!
    وشكرا على هذا الحضور والقراءة الطيبتين وعلى كل هذا النبل فيك!

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • فجر عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة


    هِـجـرة

    أَمسكتُ بحمامة الإسلام،
    نتفتُ عنها ريشَ البداوة،
    لم يبقَ من ريشها الكثير،
    لكنها أقلعتْ...
    وطارتْ بي...


    ................


    معاذ العمري
    الهَجر لا يستساغ ومذاقه مرّ وعلقم لكن رغم مرارته فربما هو البلسم للجراح .. وما أكثر جراح هذه الأمة .. أمة كانت وما زالت حمامة سلام وحمامة رحمة وحمامة قوة .. ومن القوة أن تُمسك العصا من النصف .. والنصف هو الوسط والوسطية هي سمة هذا الدين " وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس " .. والاسلام دين متين لكن التوغل فيه يكون برفق ولين وفي حديث لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – " إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق " !
    والهجرة من الهجر والابتعاد وهي أيضا مفارقة الإنسان غيره ببدنه ولسانه وقلبه .. والقصة التي أماننا قد شبّه فيها الكاتب والقاص المبدع الأخ معاذ العمري الإسلام بالحمامة ..

    الحمامة .. الرمز التاريخي والفكري والاجتماعي المقرون غالبا بأمة العرب .. إذ الحمام له صلة وثيقة بهذا الدين فهو – أي الحمام – من كان جنديا ضمن جنود هذا الكون الذين ساهموا في حماية رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حين اختبئ مع صاحبه الوفيّ أبو بكر الصديق – رضي الله عنه – في غار ثور وهو الذي – الحمام - يضرب به المثل في الطهر والنقاء وهوكذلك الرمز العالمي للسلام وقد أبدع الكاتب حين جمع في هذا الوصف كل مقومات الإسلام من : النقاء ، السلام ، الرحمة ، التبليغ – إذ كان الحمام هو الرسول ما بين المتراسلين عبر العصور – إضافة إلى أنه رمز للقوة إذ يتحمل تقلبات الطقس من البرودة ، الحر والمطر وهو وفيّ جدا ..
    هناك خيط رفيع دقيق متين مفتول بإتقان القصّ وحبكة السرد في هذه القصة القصيرة جدا فتله القاص المبدع معاذ العمري حيث نجد أن الحمام والهجرة مصطلحين غالبا ما يقترنان .. فاجتماعهما حول مصطلح غار ثور أو كما يسمى غار الهجرة لدليل على قوة السرد عند الكاتب معاذ العمري .. وسأبين هذا حين نقف على بوابة العنوان لهذه القصة التي وسمها ب" هجرة "..!
    هجرة .. عنوان اختاره الكاتب لقصته لكنه لم يقرن الألف واللام بكلمة " هجرة" بل جردها منهما لتكون فضفاضة ومطاطية تسع الزمان والمكان وتناسب مقاسات كل عصر .. فليست الهجرة في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – فقط وهذا ما يتبادر للذهن حين نسمع مصطلح الهجرة .. بحيث تتمثل بين أنظارنا هجرة النبي – صلى الله عليه وسلم – والهجرتين ( الحبشة ، المدينة المنورة ) بل الهجرة كائنة في كل زمان ومكان كما يعرّف ذلك المختصون والمفكرون إنها صالحة لكل الأمكنة والأزمة المختلفة كما يصلح الحمام أقصد الإسلام لكل زمان ومكان .. هذا الإسلام الذي وصفه الكاتب ب " حمامة " أثقلت بالريش حتى ما عادت تستطيع الطيران بقوة وحرية لتنطلق في الفضاء تؤدي رسالتها ليس لمجتمع البداوة فقط بل للعالمين أجمع ..
    هناك شيء ما يعيق انطلاق الحمامة يقيّد حركة الطيران عندها .. إنه ثقل الريش ولابد من تخفيفه .. وهذا ما قام به بطل القصة حين نتف عنها بعض ريشها .. تعالوا نتعرف على ماهية الريش الذي نتفه بطل القصة من الحمامة ولماذا ؟
    من خلال مجريات أحداث القصة نجد البطل قد أمسك بحمامة الإسلام ونتف عنها بعض ريشها .. لكن أيّ ريش؟ .. إنه ريش البداوة .. وهنا تتكرّر الرمزية بكل إتقان أن شبّه الكاتب البداوة بريش زائد يعيق عملة الطيران للحمامة .. ومن المعروف أن البداوة عكس الحضارة أو التحضرّ.. دعونا من رمزية البداوة التي تعني أحيانا الأصالة والنخوة والعراقة .. ما نحن بصدد البحث عنه هنا رمزية أتقن السارد استعمالها ورسمت أبعادا رائعة للحبكة في فن القصة القصيرة جدا..

    لست أشير إلى مصطلح "البدو" المعروف بل ينحصر الحديث عن جانب من الرمزية في "البداوة ".. والبداوة أحيانا تشير إلى الترحال وعدم الاستقرار والتّشدّد والتعصب .. وهذا المراد به في هذه القصة التي ورد فيها هذا المصطلح .. التعصب والشدة التي تناقض التسامح والوسطية والانطلاق نحو آفاق رحبة ورؤى واسعة كما هو الإسلام .. الإسلام الذي يعارض التّشدّد والتعصب وإعاقة الانطلاق بحرية – مقننة – إلى أجواء وآفاق واسعة سعة الكون .. لأن الإسلام دين لكل زمان ومكان .. ودين لكل العالمين ..!
    بطل القصة قام بنتف وليس بقصّ أو تقليم الريش والنتف عادة ما يصاحبه ألم لكن هذا الألم لابد منه لتستفيق الأمة من غفلتها .. وأجد هنا أن السارد لا يقصد هنا الإسلام كدين في حدّ ذاته بل يقصد به أمة الإسلام .. أمة الإسلام التي أثقلتها البداوة .. بداوة التّشدّد والعصبية القبلية وبالتالي التفرقة التي تولّد ثقلا يعيق الانطلاق نحو أماكن تكون فيها إمكانية القوة أكثر تحقيقا .. أو لنقل الهجرة من الضعف للقوة ومن الخمول والجمود والتقوقع إلى الإقلاع والانطلاق في سماوات رؤى جديدة تمكّن هذه الأمة من العيش في سلام .. لكن سلام القوة وليس سلام الضعف الذي يكون استسلاما وخنوعا وخضوعا وبالتالي موت بطيء .. ولهذا نجد السارد استعمل كلمة النتف التي يصاحبها بعض ألم .. ألم يكون حافزا للنهوض من جديد ومحاولة الإقلاع وهجرة كلّ ما يجعلها تركن إلى الإعاقة الفكرية والاجتماعية لتحلق في رحابة فضاء القوة والعزة .. عزة لن تجدها إلا بالانطلاق .. الانطلاق الذي لن يكون إلا بنتف بعض الريش
    الريش .. ونعود للرمزية في هذه القصة لنجد أن الكاتب أبدع أيضا في الوصف ليشير إلى معوقات الانطلاق .. من المعروف أن الريش رمز للباس و للزينة والفخامة والبهرجة .. بهرجة أمة تهتم بمظاهرها وتنسى جوهرها .. تهتم ببداوة التفكير وتنسى حضارة التفعيل والمفعول والفعل .. مفعول ثقل الريش الذي يعيق عملية الطيران وفعل اتخاذ قرار التصرف لتفعيل هجرة هذا الوضع إلى وضع آخر يمكّنها من الحياة والعيش في سلام وأمان .. يمكّنها من الانطلاق والابتعاد عن عادات وتقاليد البداوة التي تثقل أجنحة الحمامة فلا تتركها تحلق وتطير بحرية وسلام وأمان تؤدي بغيتها التي وجدت من أجلها .. إن العادات والتقاليد تعدّ مقدسة في منظومة البداوة أكثر من قداسة الإسلام نفسه .. ولهذا وجب نتف الريش - البداوة - وإزاله الفائض منه والزائد الغير المرغوب فيه .. ومن يحب الطيور ويحب عالمها يعلم أن الطيور تضطرّ لتغيير ريشها بين حين وآخر وهذه عملية لتجديده لتتمكّن من الإقلاع بقوة .. فهي تتخلص من الريش الهرم والضعيف لينبت لها ريش أكثر قوة ومتانة يوصلها إلى مآربها أثناء الطيران .. الطيران الذي حقّقته حمامة بطل القصة والتي تمكّنت من الإقلاع بصورة جيدة وحلّقت وطارت به.. لكن ترى أين وجهتها ومقصدها وبغيتها وغايتها ؟ ذلك لم يوضحه الكاتب لأن العارف لا يعرّف .. قد ترك الباب مواربا للقارئ ليخمّن المقصد من الطيران وبالتالي سيعرف الوجهة والغاية .. لكن مادام فعل الطيران قد تحقّق واستطاعت الحمامة الإقلاع فهذا في حدّ ذاته انتصارا وقوة والقوة تولد القوة والانتصار يولد انتصارات

    بورك الحرف والقلم أخي معاذ

    دمت مبدعا تجيد فتل الكلمة لتحيك بها قصة رائعة
    تقديري
    </i>

    اترك تعليق:


  • فارس رمضان
    رد




    عذرا منك أخي
    كنت أعتقد أنك من مؤيدي دعوة التشذيب والتهذيب باسم الحداثة
    وهذا ما فرضه اللفظ "نتف"
    والحداثة لها أيضا أسماء أخرى
    والأصل عندنا أن نتبع الأصل،
    أن تتبع الدليل
    لا أن تتبع طريقا ثم تلتمس له دليلا
    ودي وتحيتي



    التعديل الأخير تم بواسطة فارس رمضان; الساعة 09-09-2012, 18:39.

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن غدير مشاهدة المشاركة
    الأستاذ معاذ العمري
    الأستاذ ربيع عقب الباب
    ألم تُراعيا أن يكونَ لكم - إخوة -، أعتذر ... زملاء من أصولٍ بدويّة ؟؟!!
    ألم تراعيا أنَّ بعض الكلامِ قد يجرح أقرب الناس ؟
    لن أطيل، سأكتفي بالشكر، ولكن كنت سأسأل الأخ معاذ
    بعد أن أقلعت الحمامة وطارت، هل أوصلتك إلى برّ الأمان؟

    محض الإقلاع كان المتغى
    حسبه أن يقلع.

    أما إلى إين،
    فأمر يحددُه جو السماء.
    فهل رأيتَ أحداً أقلع بذات الريش إلى أي بر أو أي مكان؟

    الأستاذ محمد بن غدير

    شكرا على هذا الحضور والقراءة الكريمتين

    كم سرني أنك هنا

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة


    ربما كان يجب عليك أن تقبله كله أو تتركه كله
    فبعض الأشياء لا تقبل التجزءة
    فربما كان الخير فيما تركته
    ولو كان الخير في نتفه لنُتف من صاحب الأمر من قبل
    وإلا فاسجد واقترب
    تحياتي أستاذي


    هل أصبحتِ البداوة ركنا في الدين وآية من آي الذكر الحكيم؟
    لا تقل ذلك يا فارس، وإلا، فوا مصيبتاه!

    صاحب الأمر كان أول ناتف ونتفه ما نطلق عليه الجاهلية
    فهيا ننتف ما تبقى منها هيا!

    صديقي الجميل الأديب فارس

    تزن بالإسلام؛ إنما بروحه وقيمه أكثر


    شكرا على القراءة الحضور الجميلين

    كم سرني أنك هنا

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    نعم .. مازال ريش البداوة
    و غباء القبلية الآسن
    يشنق فينا
    لم لم تنتف الريش كله أخي معاذ ؟!
    تمنيت لو أرحتنا
    فهذا الريش يفعل الكثير الآن .. و سيفعل الكثير

    قلم جميل أعتز به كثيرا

    محبتي
    النتف، أصلا، كان إجراءَ وظيفيا مثل تقليم الشجر
    لعل وعسى أن يكتسي ريشا أقوم على التحليق وأصعد
    والناتف أبقى عيِّنة من القديم لمن أراد أن يرجع البصر كَـرَّتين
    فيهاجر هجرة بعد الهجرتين

    صديقي الأوفى والأرقى

    ربيع عبد الرحمن

    استقبالك لهجرتي من بعد غياب تأكيد على أصالتك وسموك


    كم سرني أنك هنا

    تحية خالصة
    التعديل الأخير تم بواسطة مُعاذ العُمري; الساعة 09-09-2012, 13:23.

    اترك تعليق:


  • أسعد جماجم
    رد
    أخي معاذ لما نتفت ريش البداوة في الحمام أما كان يكفيه كل هذا الإغتراب وكل هذا الإنكسار، وهم ينتظرون ريشا من غير حمام .....مودتي،،،دمت

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة


    هِـجـرة

    أَمسكتُ بحمامة الإسلام،
    نتفتُ عنها ريشَ البداوة،
    لم يبقَ من ريشها الكثير،
    لكنها أقلعتْ...
    وطارتْ بي...


    ................

    معاذ العمري
    هجرة دائمة صديقي
    الطيور تهاجر عادة
    للمدن الدافئة
    وهل أكثر دفئا من وطن يحميك وبرلماني يدافع عن حقوقك
    سنبقى طيورا مهاجرة
    لأن أوطاننا ما عادت تستوعب أننا.. بشر
    الزميل القدير معاذ العمري
    هو تعب سكبته بين طيات نصك
    ووجع مواط..ن..ة
    وهل يفرق الأمر
    محبتي وزهرة غاردينيا لروحك

    اترك تعليق:


  • حورالعربي
    رد


    أستاذنا القديرمعاذ العمري

    ومضتكم أحالتني للنص القرآني التالي:
    " الأعراب أشد كفرا ونفاقا "
    سؤال ملح : هل العيب في البداوة أم في جفاف العقول؟
    ففي البداوة طيبة وكرم واعتداد بالنفس
    وأرى أنه نالكم شيئ منها وتعلق
    أعجبني جمال صياغة النص بغض النظر عن معناه
    كما العادة في نصوصكم المحكمة
    تحيتي الخالصة

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    رد
    ريش البداوة كان يمنعها من الطيران والإنطلاق. نصوصك ذكية و مفعمة بالفكر الثاقب
    تقديري لك أيها المبدع الجميل

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    أستاذ البلاغة الأخ معاذ العمري
    إفتقدناك .. عسى كله لخير إنشاء الله
    قلعت بك الحمامة .. لكن إلى أين ؟؟ إلى جهة ضبابية مجهولة !
    بت أخشى بأن نوغل في المجهول أكثر .. فأكثر
    تحية للإبداع و البيان ..
    تقديري .. كل المودة

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة


    هِـجـرة

    أَمسكتُ بحمامة الإسلام،
    نتفتُ عنها ريشَ البداوة،
    لم يبقَ من ريشها الكثير،
    لكنها أقلعتْ...
    وطارتْ بي...


    ................

    معاذ العمري
    أخي معاذ العمري
    من فترة ليست قصيرة أشعر بفتور العلاقة التواصلية
    بيننا ، تقرأ نصوصي وأقرأ نصوصك ، وكأن الزاجل
    قد تاه وضل الطريق .
    فلنرتفع فوق خلافاتنا ولتجمعنا المحبة .


    إذا قمت بنتف الريش يتبقى حمامة جاهزة للطبخ
    والفريك موجود كما تعرف .
    العيب ليس بالريش . العيب في البوصلة التي توجه الحمام ، وكما تعرف ونعرف أن البوصله في دماغها


    تحياتي ومحبتي
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:

يعمل...
X