تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف صحتكم أخوتي وأحبتي في الله إداره وأعضاء شبكة العرفان الثقافية
بعد توقفي في الكتابه أعود إليكم اليوم بحلتِ الجديده
وأدعوا الله أن تحوز على رضاكم
مع تمنياتي لكم دوام الصحه والعافية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف صحتكم أخوتي وأحبتي في الله إداره وأعضاء شبكة العرفان الثقافية
بعد توقفي في الكتابه أعود إليكم اليوم بحلتِ الجديده
وأدعوا الله أن تحوز على رضاكم
مع تمنياتي لكم دوام الصحه والعافية
إلى اللقاء ياعالم السلام
في دنيا السلام عاش الناس في أمن وأمان وبضوء هادئ ولطيف فمكث الناس على النور المستضاء به في كل بقع الأرض ولكن بعد
سنوات معدودة وفجأة .. قطع تيار الاطمئنان وأتى غامس الظلام فاقتبس النور وشع ظلمته في كل أرجاء الحب والسلام .
لم يكن الناس على الصراط الذي حث الإسلام إليه إلا القليل كانوا على النور الذي وصى نبينا الكريم أن نكون عليه. فكانت فئة من الناس تتدحرج نحو مسمى الخوف والجزع فزرع الأشرار بذور الشرار ورحلوا ، فأتت أجيالهم فحصدوا مابذر آباؤهم فلم يكونوا إلا بنشر الظلم والخوف إلى قلوب البشر فإلى متى ستبقى الظلمة عامة في هذه الأرض المطهره؟
فمتى ومتى سيبقى الناس ملازمي حب الظلام والعصيان؟ فاليوم وفي وعصرنا الحاضر انقسم الناس إلى قسمين:منهم من يرفع راية السلام,ومنهم من يرفع راية نشر اظلم في كل مكان . فمتى وإلى متى سيبقى الفساد مُعم في الأرض؟ الظلام يحاول أن يغمس أروع صفات البشر لكن أمامه أشجع الأبطال .
. القليل الذين لايزال على العهد فنورَ علمهم يشع في كل مكان وزمان. ولايسمحون بأن تزل كرامتهم إلى أسفل بقاع الأرض و سيتم النور عاليا في السماء مادام الحب والوفاء والإخلاص متحد بيننا.
لكن بحاجة أن نجتمع على كلمة واحده ونشر السلام لكل من يحاول التجرء لإطفاء نور اتحادنا...
في دنيا السلام عاش الناس في أمن وأمان وبضوء هادئ ولطيف فمكث الناس على النور المستضاء به في كل بقع الأرض ولكن بعد
سنوات معدودة وفجأة .. قطع تيار الاطمئنان وأتى غامس الظلام فاقتبس النور وشع ظلمته في كل أرجاء الحب والسلام .
لم يكن الناس على الصراط الذي حث الإسلام إليه إلا القليل كانوا على النور الذي وصى نبينا الكريم أن نكون عليه. فكانت فئة من الناس تتدحرج نحو مسمى الخوف والجزع فزرع الأشرار بذور الشرار ورحلوا ، فأتت أجيالهم فحصدوا مابذر آباؤهم فلم يكونوا إلا بنشر الظلم والخوف إلى قلوب البشر فإلى متى ستبقى الظلمة عامة في هذه الأرض المطهره؟
فمتى ومتى سيبقى الناس ملازمي حب الظلام والعصيان؟ فاليوم وفي وعصرنا الحاضر انقسم الناس إلى قسمين:منهم من يرفع راية السلام,ومنهم من يرفع راية نشر اظلم في كل مكان . فمتى وإلى متى سيبقى الفساد مُعم في الأرض؟ الظلام يحاول أن يغمس أروع صفات البشر لكن أمامه أشجع الأبطال .
. القليل الذين لايزال على العهد فنورَ علمهم يشع في كل مكان وزمان. ولايسمحون بأن تزل كرامتهم إلى أسفل بقاع الأرض و سيتم النور عاليا في السماء مادام الحب والوفاء والإخلاص متحد بيننا.
لكن بحاجة أن نجتمع على كلمة واحده ونشر السلام لكل من يحاول التجرء لإطفاء نور اتحادنا...
مع جزيل الشكر
الكاتب
عبدالله الزارعي
يمنع منعاً النقل
(وغير مبرئ بذمه)
عبدالله الزارعي
يمنع منعاً النقل
(وغير مبرئ بذمه)