يا أنا نفسي أبث شكواي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسباس عبدالرزاق
    رد
    الحزن هنا بارز
    بل قاتل

    حرف ذو قامة و همة عالية

    سأستريح عندك في صفحتك
    و لو أن صفحتك كلها عذاب


    بامان الله أستاذة شيماء

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
    تتجلى تلك الصور كجحافل تهاجم جسدا
    انهكته صروف الأحزان
    يحاول الفرار من براثن ألم الذكريات ..

    عجزت مرارا عن الوفاء لهذه القطعة الفنية الرائعة
    التي جمعت بين صدق الشعور وروعة البيان وبلاغة الأسلوب
    متميزة سامقة كالثريا أستاذتي الحبيبة شيماء عبد الله
    دمتِ ودام لك العطاء وروعة الحضور
    مودتي ورياض الورد ~
    هو حضورك الراقي غاليتي سميرة
    جعل حرفي يعانق ثريا حروفك الصادقة الصافية
    كم سرني حضورك العبق
    إشادة أتقلدها وساما في متواضع صفحتي التي كبرت بكم وبمروركم العابق
    لك المحبة وشتائل الورد

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
    لغة اتشحت من الحزن
    سلمت الأحزان ودمت بأمان غاليتي/ شيماء
    روعة البوح، شارفت على إطلالة القلب وهمس الروح
    فعانقنا السطر بشغف
    دمت هنا

    مساء الهنا والسرور على نسمتنا الغالية ريما الجابر
    حضورك عانق شغاف قلبي ليغمرني غبطة
    سلمت وهذا المرور العابق
    لك مني باق ورد وبحر ود
    محبتي وأكثر

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    شيماء يا شيماء

    لله درك ماهذا الجمال
    وما هذه الأبجدية المتفردة ؟
    صدق من قال كتابات الحزن تصل القلوب بإحساس كاتبها
    على عجل
    وفي وجل بثيت شكواك
    من سويداء وجدك
    فأتت لنا بحرقة دمعها
    ومن رحم الفكرة
    تمخضت اللغة فانسابت
    ببكاء الكلمات مطرا ووجعا
    تصارع بها الموت المنتظرا
    ومهما طال احتضار الدمع
    الا وأنه سيزول يوما يا بنت الأجواد
    هذا قدر محتوم
    ماذا أقول وقواميسي لاتفيك
    ماذا أقول واحساسي يصغر أمام معاليك
    حبيبتي الشيماء هذا نثر رائع وأوافق الأخت بلقيس
    أوركيدا لمحياك واعذري قصوري كنت برحلة سفر
    أنت أدرى بأهوال المغتربين .
    محبتي واحترامي .

    وقاموس شكري عجزت أبجديته بإيفاء هذا الحضور
    الصديقة الرائعة والأديبة المميزة خديجة بن عادل
    حضورك زادني بهجة لأغبطني عليه
    سلمت أيتها المورقة الرائعة لهذا الحضور الخضل والكلمات الترفة
    لاعدمت مرورك الراقي وطلتك الأنيقة
    محبتي وشتائل الورد لقلبك

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    ترنيمة وجع بلغة شفيفة و مهارة فائقة في صوغ الجمال.
    بورك القلم.
    مودتي

    وبورك هذا الحضور الذي فاض سموا
    شكرا لكلماتك التي عنت لي الكثير أيها الأديب المكرم عبد الرحيم
    مرور أغبطني عليه
    تحيتي الكبيرة مع فائق التقدير

    اترك تعليق:


  • ليندة كامل
    رد
    السلام عليكم
    تقبلي مني هذه الخربشات على صفحات يراعك الجميل محبتي شيماء

    يا أنا نفسي أبث شكواي


    الروح ونفسي
    خطان متوازيان
    ماشتبكت خطوط يدي!
    حياة وصيد
    رحلة عسيرة لراحلة يسيرة
    الحياة هنا تزواج بين الروح والجسد متلازمان متشابكان حتي يمران الى رحلة الحياة الرحلة الصعبية
    كتاب الذاكرة
    وشيك الانفجار
    كلما مر العمر كلما زادت الذكريات حتي الإنفجار
    والأوراق جوعى
    ليلتهم قلم مغامر كراريس مدارس
    فلا محط لنا سوى احتضان الورق سوى أن ننقل الاشياء بحزنها وفرحها إلي ذلك القلم

    حروف تلاطم بعضها
    من يحسن سياط الفكرة؟
    ونياط حبري مغروس في جرابها !
    تخالج أخدود المغيب
    لتعاكسها وتعكسها
    حين نبدأ بإخراج مكنوناتنا تتصارع في أعماقنا الورق هو مرآة لوجهنا الخفيّ

    قريحة معلقة في أضلاع راحتي
    تذيب مياعة الكلمات؛
    الشكاية في مشكاة
    تمد سيقانها لتدعس عصب يابس
    والحواس تخالع ؛ من ينتهر مخدعها
    تلك القريحة التي تدفعني دفعا تتصارع تمد سيقانها لتدعس الماضي وتجري الحواس لتزرع صورا أخرى
    وذنب يفر من شناشيل
    ليعلق في مزراب أبكم
    تخشى صنادله من تقاطر !
    كالعهن حرفي لامس ضرام
    تبحث هنا عن مفر لذنب يجرجر ه القلم
    وجران سائح في مدن الفجع
    تصرخ منه المراحم
    من نهش هطولي ؟
    لم أكن أنا حين ارتمت نفسي!؟
    تتبرأ هنا من ذنوبها

    هذه الدمعات اشتكت احتضارها فوق نزف الطين
    ولم تمت
    تحار هراق بوصلة في سفائن سحب منثورة
    لسماء تنثر الصحائف
    لغة الدموع ما تزال اللغة التي لن تندمل
    وهمار عطر وشوش في خابر سمعي
    تصرخ أمي بغصة الفرح
    ما أنعش طيبك (يمّا) ..
    والوالد الموسوم عشقا
    جبهته تسرق رقعة بيضاء
    وحشرجة في عين نبع تهمي
    حين يباغتنا الوجع نلتجأ حتما الى الحظن الذي ينقص علينا حالات الوجع
    (هاذ انت ابني)
    رغم ترانيم الحزن تهذي فداك نفسي ...

    قبرة لن ترحل من وكرها بعناد وصلف !!
    تهذي
    أحصد الزرع في تخوم الأرض..!
    فجيعة فكت زرارها عرّت وجوها فاجرة
    وانتعل البهتان ذلا ليقارع التعرق!
    وكأن الحياة هنا مفاجع تحصد تعري عن الألم
    كطريدة في فيه سمكة
    أنتنها العفن
    ملؤها قطران آسن
    ما أبشع ترامي الصور الباهتة
    تقض المضاجع ..
    صور الحزن المتراكمة تبدوا كالعفن
    للتو
    Bas du formulaire
    التعديل الأخير تم بواسطة ليندة كامل; الساعة 22-12-2012, 13:57.

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
    .
    .

    شكوى تلهم الأصابع
    تكتبنا

    وتتدارى اللغة ....جاثية الحس تنبيء عن الروح
    وإذ هي فكرة

    وأن نعبر عنهاا ...قدرة

    تحلينا إلى النور



    سيدتي
    الشيماء

    بورك النبض

    وأنت تسرين لغة مثلى


    آمال الغالية الرقيقة
    حضورك دائما يحفني بالفرحة والسمو
    وأغبط النفس عليه
    باقات شكر لا يحدها حد
    لروعة هطول حرفك النابض المشجع
    محبتي وشتائل الورد لقلبك
    التعديل الأخير تم بواسطة شيماءعبدالله; الساعة 22-12-2012, 11:26.

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركة
    سيدتي الرقيقة ذات القلب الكبير
    استاذتي الصديقة الغالية
    شيماء عبد الله

    ابعد الله عنك ِ الوجع والألم ... يارب
    خاطرة بل قصيدة نثرية تأخذنا لروعتها بعمق الإحساس
    وطراوة اللغة وبهاء التعابير الراقية ... وقفت عند اكثر من مشهد ..
    ولأكثر من مرة روعة والله والمدهش ان قلمك ما ان يشعر يسكب مشاعركِ
    فوق السطور بحرية تامة وبطريقة أرتجالية ومميزة ...
    منفردة غاليتي بـ حرفك الأخاذ الراقي دوماً
    رغم الحزن الذي لا أتمناه لقلبك الرائع ابدا الا انك كنت كعادتك رقيقة
    مزدهرة كزهرة الربيع ...
    محبتي وتقديري
    احتراماتي

    الصديقة الغالية والأخت الرائعة بلقيس
    كم يسعدني قربك وهمسك وصرح كلماتك
    حتى في ردودك تشعين ألقا وخلقا راقيا
    ممتنة لإشادتك وروعة حضورك
    غمرتني السعادة بهطول تحيتك الندية
    محبتي وشتائل الورد لقلبك ولا عدمتك يالغلا

    اترك تعليق:


  • ظميان غدير
    رد
    الاستاذة الاديبة
    شيماء عبدالله

    خاطرة جميلة

    ارتحت ِ فيه للبث والبوح
    فجاءة متسلسة وجارية كأنها نهر
    ومتدفقة كشلال ماء ..

    وللوجع والشكوى أغنية عذبة شكلت صورا انيقة رغم وجعها ...

    سلمت ِ

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
    أيتها الشيماء الرائعه
    حملتنا بين يدي إبداعك الشفيف
    وألقيت بنا في أرخبيل من الصور المترعة حزناً
    كنا معك حين ذرفت الدمع وكذا حين ألقيت عنك هذا الحمل
    جميل ما بثثت من شكوى أديبة يليق بها الحرف
    فتسموا به وبنا الى مصاف النجوم ...تحياتي وأكثر .
    غاليتي العزيزة أمنية نعيم
    كم أسعدني حضورك وآسفة لأني أحزنتك
    لا أحزنك الله ولا أشقاك
    حضورك هو السمو والروعة الدائمة
    سلمت ودمت ودامت إشراقتك
    محبتي وشتائل الورد

    اترك تعليق:


  • ياسمين محمود
    رد
    ساحر هو الحزن عندما تلثمه حوارية الدمع لمكنون جفن
    وساحر عندما ترسمه ريشة الغالية شيماء
    وبكل صدق أدهشتني هذه الدرر
    كنا هنا ولك كل الألق ..

    اترك تعليق:


  • منيره الفهري
    رد
    الغالية و أكثر أستاذتي
    شيماء عبد الله
    جمييييييل هذا الحرف رغم الوجع
    استمتعت بمعانقة نصك هنا سيدتي الرائعة
    تحياتي و باقات الورد لروحك الجميلة


    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة
    و تأخذك الأنثى نحو أسطح حزينة
    نحن هنا وجدناك ترقبين الشمس
    ربما تتشكل في هيئة لحظة قريبة
    لا الزهر ستدوسه الرمال
    و لا الأمكنة ستتسلق صهوة الخريف
    *********
    رائع ما كتبت أستاذتي
    تحياتي و تقديري
    والأروع هو حضورك الخضل زميلي القدير جمال سبع
    إطلالة أعتز بها وحضور كريم
    سلمت ودمت على شذرات حرفك ومرورك
    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

    صديقتي الغالية شيماء

    وأي آسى هذا الذي جاء يطف من مزاريب
    الأنا السحيقة يشتعل بحروف غاصت في العمق

    منذ التيه الأول

    بعثري ما بداخلك
    من وجع علَّ النفس تصبح خفيفة
    من حمولها ، دعِ ِ الملح يذهب مع الريح
    وكوني مع الصباح القادم مملوءة بأمل جديد
    وصباح يحمل في داخله بسمة من جديد
    كي تتابعي الطريق بشيء من وهج

    دومي بجمال روحك التي تنفرد فوق الحروف
    غمامة جمال

    كثير :
    ،
    ،
    من مساحات الحب لك في القلب
    وأوركيديا

    .
    ولك في القلب مكانة كبيرة ياغاليتي العزيزة رشا
    سلمت لهذه الإطلالة والكلمات المعتقات بالسمو
    أخجلتي تواضعي يالغلا
    أغبطني على حضورك الخضل
    محبتي الدائمة وشتائل الورد لقلبك

    اترك تعليق:


  • سميرة رعبوب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    يا أنا نفسي أبث شكواي

    الروح ونفسي
    خطان متوازيان
    ماشتبكت خطوط يدي!
    حياة وصيد

    رحلة عسيرة لراحلة يسيرة
    كتاب الذاكرة
    وشيك الانفجار
    والأوراق جوعى
    ليلتهم قلم مغامر كراريس مدارس

    حروف تلاطم بعضها
    من يحسن سياط الفكرة؟
    ونياط حبري مغروس في جرابها !

    تخالج أخدود المغيب
    لتعاكسها وتعكسها

    قريحة معلقة في أضلاع راحتي
    تذيب مياعة الكلمات؛
    الشكاية في مشكاة
    تمد سيقانها لتدعس عصب يابس
    والحواس تخالع ؛ من ينتهر مخدعها

    وذنب يفر من شناشيل
    ليعلق في مزراب أبكم
    تخشى صنادله من تقاطر !
    كالعهن حرفي لامس ضرام

    وجران سائح في مدن الفجع

    تصرخ منه المراحم
    من نهش هطولي ؟
    لم أكن أنا حين ارتمت نفسي!؟


    هذه الدمعات اشتكت احتضارها فوق نزف الطين
    ولم تمت
    تحار هراق بوصلة في سفائن سحب منثورة
    لسماء تنثر الصحائف

    وهمار عطر وشوش في خابر سمعي
    تصرخ أمي بغصة الفرح
    ما أنعش طيبك (يمّا) ..
    والوالد الموسوم عشقا
    جبهته تسرق رقعة بيضاء
    وحشرجة في عين نبع تهمي
    (هاذ انت ابني)
    رغم ترانيم الحزن تهذي فداك نفسي ...

    قبرة لن ترحل من وكرها بعناد وصلف !!
    تهذي
    أحصد الزرع في تخوم الأرض..!

    فجيعة فكت زرارها عرّت وجوها فاجرة
    وانتعل البهتان ذلا ليقارع التعرق!

    كطريدة في فيه سمكة
    أنتنها العفن
    ملؤها قطران آسن
    ما أبشع ترامي الصور الباهتة
    تقض المضاجع ..

    للتو
    تتجلى تلك الصور كجحافل تهاجم جسدا
    انهكته صروف الأحزان
    يحاول الفرار من براثن ألم الذكريات ..

    عجزت مرارا عن الوفاء لهذه القطعة الفنية الرائعة
    التي جمعت بين صدق الشعور وروعة البيان وبلاغة الأسلوب
    متميزة سامقة كالثريا أستاذتي الحبيبة شيماء عبد الله
    دمتِ ودام لك العطاء وروعة الحضور
    مودتي ورياض الورد ~

    اترك تعليق:

يعمل...
X