[align=justify]خاطرة متواضعة[/align]
[align=center]سُمُوُّ غُصْن[/align]
[align=justify]كلُّك يتبعُ بعضَكَ . . . فالقَطرُ ريّانُ . . . ورَجعُ الشّفاهِ . . . يَتَلَألأُ بين الرّياضِ الزّاهراتِ . . . أَلَقٌ . . . رَوَتْهُ الأمنياتُ . . . فَمِلْتَ . . . ومالَ الفجرُ . . . رُوحانِ عانقا الرّؤى . . . ثم اعتَلَيا صَهوةَ الأحلامِ . . . أبا الوِدِّ . . . الأشواقُ أشواقٌ . . . فَنَمْ ـ رَغداً ـ بين انبساط الباء والتاء . . . مُحتَضِناً ألَقَ الحضارةِ . . . فأنتَ تَسمُو.[/align]
[align=center]سُمُوُّ غُصْن[/align]
[align=justify]كلُّك يتبعُ بعضَكَ . . . فالقَطرُ ريّانُ . . . ورَجعُ الشّفاهِ . . . يَتَلَألأُ بين الرّياضِ الزّاهراتِ . . . أَلَقٌ . . . رَوَتْهُ الأمنياتُ . . . فَمِلْتَ . . . ومالَ الفجرُ . . . رُوحانِ عانقا الرّؤى . . . ثم اعتَلَيا صَهوةَ الأحلامِ . . . أبا الوِدِّ . . . الأشواقُ أشواقٌ . . . فَنَمْ ـ رَغداً ـ بين انبساط الباء والتاء . . . مُحتَضِناً ألَقَ الحضارةِ . . . فأنتَ تَسمُو.[/align]