تويت
[align=center]َ
هذّبي قبل ُ غصنك ِ فالاخضرار ُ ُيقاوم ُ بالرمق المُتشبث ِ
إنّ الرواية َ باتتْ تضل ّ ُ عن المُتحرك ِفي عبثي
عاد َ في هنّة المُتغيّر طلّ الندى واختفى
وفصول ُ النهاية ِ قد ْ تَتشعّب ُ في المنحنى المُتلوّن
الجذع ُ لا يسألُ الورقَ المُتساقط َ
يهرب ُ في نمط المُتناثر ِنحوك ِ
كيف َ َيصح ّ ُ صحيح ُ البيان ِ
وشمسك ِ في الأفق المُتجذّ ر تفتي بأنك ِ ما زلت ِ
كيف َ إذا ً تتعرىّ المقاصد ُ عن قصدها
وتضيع ُ نسائم َ أعرفها في دنان ِ المُعتّق ِ
ِ
الحبرُ يمزج ُ في سفر المد ّ
بين الضحالة ِ والعكرِ المُتدفّق ِ في خلطتي
لم ْ أعد ْ مثلما كنت ُ في حضرة الكلمات ِ
نويت ُ مصاحبة اللوز ِ والفلّ في أسطري
ما الذي قد تغّيرَ في فسحة الأمل ِ المُتشوّق
فالورد ُ بات َ ُيقارع ُ شهد الختام ِ المُحلّى
ُيصرّ ُ على رسم ِ خارطة ِ الوهج ِ
تصطدم ُ الومضات ُ بغصنك ِ يوم َ ُتسافرُ نحوك ِ
يانعة ٌ أمْ تراها ُتعاند ُ في خاطري
هذبي قبل ُ غصنك ِ فالاخضرار ُيقاوم ُ بالرمق المتشبث في مشهدي
السراب ُ ُيجاهرُ في ألق الحرف ِ
والحسم ُ مال َ إلى سكرة ِ الخمر ِ ُتسكرُ في غفلتي
فالبعيد ُ عن العين ِ كالمتألق ِ في الغيب ِ
إنّ التعلّق في مفصلي كالقصيد المُقيّد ِ
طال َ غيابك ِ في غفلة ِ العمر ِ
والوحي ُ يقبع ُ في غيبتي ...
[/align]
هذّبي قبل ُ غصنك ِ فالاخضرار ُ ُيقاوم ُ بالرمق المُتشبث ِ
إنّ الرواية َ باتتْ تضل ّ ُ عن المُتحرك ِفي عبثي
عاد َ في هنّة المُتغيّر طلّ الندى واختفى
وفصول ُ النهاية ِ قد ْ تَتشعّب ُ في المنحنى المُتلوّن
الجذع ُ لا يسألُ الورقَ المُتساقط َ
يهرب ُ في نمط المُتناثر ِنحوك ِ
كيف َ َيصح ّ ُ صحيح ُ البيان ِ
وشمسك ِ في الأفق المُتجذّ ر تفتي بأنك ِ ما زلت ِ
كيف َ إذا ً تتعرىّ المقاصد ُ عن قصدها
وتضيع ُ نسائم َ أعرفها في دنان ِ المُعتّق ِ
ِ
الحبرُ يمزج ُ في سفر المد ّ
بين الضحالة ِ والعكرِ المُتدفّق ِ في خلطتي
لم ْ أعد ْ مثلما كنت ُ في حضرة الكلمات ِ
نويت ُ مصاحبة اللوز ِ والفلّ في أسطري
ما الذي قد تغّيرَ في فسحة الأمل ِ المُتشوّق
فالورد ُ بات َ ُيقارع ُ شهد الختام ِ المُحلّى
ُيصرّ ُ على رسم ِ خارطة ِ الوهج ِ
تصطدم ُ الومضات ُ بغصنك ِ يوم َ ُتسافرُ نحوك ِ
يانعة ٌ أمْ تراها ُتعاند ُ في خاطري
هذبي قبل ُ غصنك ِ فالاخضرار ُيقاوم ُ بالرمق المتشبث في مشهدي
السراب ُ ُيجاهرُ في ألق الحرف ِ
والحسم ُ مال َ إلى سكرة ِ الخمر ِ ُتسكرُ في غفلتي
فالبعيد ُ عن العين ِ كالمتألق ِ في الغيب ِ
إنّ التعلّق في مفصلي كالقصيد المُقيّد ِ
طال َ غيابك ِ في غفلة ِ العمر ِ
والوحي ُ يقبع ُ في غيبتي ...
[/align]