هذيان انفرادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا السيد احمد
    رد

    وهذا البوح الانفرادي الذي يطل بذاته
    على عوالمنا الداخلية بينما هي تحلق في الخارج
    تبوح وتبوح وما أكتفى من لغتك البوح
    وما أكتفى الحلم البعيد من الاستماع
    وظلت النسائم تخط على دفاترها الفكر ..
    ترنيمة جمال

    أستاذ ربيع أيها الرائع
    ليدم قلبك ساحة جمال لا تنتهي

    مودتي وسلال بنفسج وغاردينا .


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
    حرف عانق الألق
    فكان قاب قوسين من الجمال والشفافية
    خط التفرد
    وهكذا أنت دائما
    تحيتي وباقة وردي


    أستاذة ريما .. شكرا لثقتك الغالية في حروفي
    و ما أكتب
    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
    بك أختال
    فأتلو عليك نورانية فكرك
    و بعضا ً من شوافع الربيع

    قيدني بك سطر جلال
    ذلل القصائد .. دسني بأخمص حرفك
    أمنحني أفئدة الورد
    مدني ببعضي منك
    لأغزل لك بكل زاوية لغة ً
    و دستور يراع
    أيها المكتظ بتراث الدفء
    و سلاف النسيم
    من ثكنات السراب التقفني
    ليت خفقي يشبهك
    ولكني سأنجو بك
    حتى مواسم القمر تصدعت
    ترجو غفران وله ٍ
    مما خلفته أنفاسك
    فضاقت على القصائد بما رحبت
    فحين لا تجدني أشعل الليل
    بلل الحنين بالأغاني الولهى
    فرقع أنامل الدجى
    سأرتد إليك قبل أن يسرقني الغروب.

    معلمي القدير / ربيع عقب الباب
    و الله بلا تملق أحبك
    من يشبهك من ؟
    لا الليل
    لا القمر
    لا الربيع
    ربما الوطن
    وبالبلدي أنت غيييييررررررررررررررر
    مودتي و أكثر


    رفعت سيفى الحلم اللى خدته نشان
    فى الخروج الأخير
    وقعت كلالفوارس
    انحط سدرى
    وادريت فى لحافى
    شديت نفس
    مادريت
    إلا بشىءدافى
    أتارينى
    قطعت شرايينى و اكتافى

    مرورك دائما يسعدني
    لأنه الصدق
    و الروح الإنسانية
    محبتي

    اترك تعليق:


  • صهيب خليل العوضات
    رد
    عجز اللسان أن يعبر عما في الوجدان
    كنت تائهاً بين حروفك
    تائهاً بحق
    لو أدليت لأبكيت
    شكراً لشخصك الراقي
    ولا تطل غيابك عن مشتاق لأدبك
    معلمي الرائع
    دمت راقيا كحرفك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    بوح لذيذ، و شفيف، و عميق..
    صور جذابة و طريفة.
    دمت و الالق صنوان
    مودتي
    الجميل يرى ما عداه جميلا
    فكيف بعبد الرحيم التدلاوي ؟

    مرورك أسعدني

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة تمر حنه مشاهدة المشاركة
    الأستاذ الفاضل/ ربيع عقب الباب
    حين تذوقت ذاك الإنفراد المنفرد في حلاوته
    شعرت أن هذا الحرف اللذيذ لايخرج إلا من أنامل تجيد معنى العزف
    ومن يغمر الروح إمتلاء ويروي الظمأ سواها

    أجمل تحية شكر وتقدير لقلمك البديع





    بحضورك أستاذة لم يعد انفراديا
    ها أنت تشاركينني الأمر .. فشكرا لك
    على عزف تشتاقه كلماتي

    تقديري و احترامي
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-03-2013, 11:54.

    اترك تعليق:


  • ريما الجابر
    رد
    حرف عانق الألق
    فكان قاب قوسين من الجمال والشفافية
    خط التفرد
    وهكذا أنت دائما
    تحيتي وباقة وردي


    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    بك أختال
    فأتلو عليك نورانية فكرك
    و بعضا ً من شوافع الربيع

    قيدني بك سطر جلال
    ذلل القصائد .. دسني بأخمص حرفك
    أمنحني أفئدة الورد
    مدني ببعضي منك
    لأغزل لك بكل زاوية لغة ً
    و دستور يراع
    أيها المكتظ بتراث الدفء
    و سلاف النسيم
    من ثكنات السراب التقفني
    ليت خفقي يشبهك
    ولكني سأنجو بك
    حتى مواسم القمر تصدعت
    ترجو غفران وله ٍ
    مما خلفته أنفاسك
    فضاقت على القصائد بما رحبت
    فحين لا تجدني أشعل الليل
    بلل الحنين بالأغاني الولهى
    فرقع أنامل الدجى
    سأرتد إليك قبل أن يسرقني الغروب.

    معلمي القدير / ربيع عقب الباب
    و الله بلا تملق أحبك
    من يشبهك من ؟
    لا الليل
    لا القمر
    لا الربيع
    ربما الوطن
    وبالبلدي أنت غيييييررررررررررررررر
    مودتي و أكثر


    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بوح لذيذ، و شفيف، و عميق..
    صور جذابة و طريفة.
    دمت و الالق صنوان
    مودتي

    اترك تعليق:


  • همس العامري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة


    هذيان انفرادي
    دغل تحفه
    أعشاب الحلم ونجوى الماء
    فراشات تراقص قزحا نديا
    على كتف من لهاث
    ظامئ بوحدته
    متوحش بنبض يعلك
    أنامله المتهادية على حفيف
    الأخضر
    و رمادي الضباب
    انفراط أثداء
    وأبدان
    زوبعة من أنفاس الوهج
    في ضمير سافانا من رحيق
    تشعله حمأة المسام
    ووحشية الصبابة
    لؤلؤة بكف الغياب السارح
    في وضاءة وضاءتها
    لم ترى .. وجهها
    لكنها عاقرت الأوجه
    الأنفاس
    مشاغبات الطير
    النجوى .. التي لا تدري
    على أي مسافة كانت
    من حنوها عند ملامسة الماء
    والشفق في جبين الزهر
    و أي الرغبات تسللت
    لتقيم لها طقسها .. الخاص
    وتظل بئر الطقوس
    الرغبات
    لحنا يقبل كل ما رسمت عيونه لعيونها
    يجرع نخبا سلسلا
    من فيوض دانية قطوفها
    للزهر عشقه
    للماء استباحاته
    للطير ترانيم في باحة من القطر
    ما بين القيظ وبسمة الفطر
    للندى غفوة القلب
    تنفسه صعدا
    بروح السماء
    و السحاب المشبع بالعيون
    وأمهات الجمال و الحيل
    ليس إلا ما علمتها ذاتها
    وأمها الأرض
    من نداءات الصخر حين تثخنه الوحدة
    و يضنيه الغياب
    وبعض من أراجيف الحكايات
    و أساطير الممالك النائمة تحت الماء
    بين لحاء الشجر
    جلد السحب
    جذور الأمنيات في جذوع النخل
    تراها في دهشة عابرة
    تلويحة لعاشق هزمته
    فانقطع بها عن ما دونها
    بهذيان انفرادي
    ينفخ يراعه آهات
    وقصائد مبللة
    يغمسها في نهر شجونه
    فيرقى سلما
    و ترقى سماء
    : ليس عليك .. سوى أن ترسمها كيسا مملوءا بالنفايات
    و تعتذر للموت !
    لا أذن تسمع
    لا روح تستجيب للوعة القهر
    يشرق المعنى من مسام العشق
    كما اللآلئ
    بيد أن وهج الأنفاس
    العطر الناضح
    والرنيم مس و آية تهتز لموجها الأنهر الساريات
    و الوحش في الأجم
    لا شكوى لخلاص
    لخروج من ربقة الحسن
    إلا بغمر الروح بوهجه
    فالموت عشقا .. أولى بنفس طهور
    من فناء العشب في ذلة الضعف !
    الأستاذ الفاضل/ ربيع عقب الباب
    حين تذوقت ذاك الإنفراد المنفرد في حلاوته
    شعرت أن هذا الحرف اللذيذ لايخرج إلا من أنامل تجيد معنى العزف
    ومن يغمر الروح إمتلاء ويروي الظمأ سواها

    أجمل تحية شكر وتقدير لقلمك البديع





    التعديل الأخير تم بواسطة همس العامري; الساعة 06-03-2013, 10:58.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    كتب موضوع هذيان انفرادي

    هذيان انفرادي

    دغل تحفه
    أعشاب الحلم ونجوى الماء
    فراشات تراقص قزحا نديا
    على كتف من لهاث
    ظامئ بوحدته
    متوحش بنبض يعلك
    أنامله المتهادية على حفيف
    الأخضر
    و رمادي الضباب
    بكارة البراءة
    براءة البكارة
    أديم من أثداء مشرعة الأكف
    وأبدان خضر تلون الشمس بأنفاس
    لم تعتدها الأرض
    زوبعة من أنفاس الوهج
    في ضمير سافانا من رحيق
    تشعله حمأة المسام
    ووحشية الصبابة
    لؤلؤة بكف الغياب السارح
    في وضاءة وضاءتها
    لم ترى .. وجهها
    لكنها عاقرت الأوجه
    الأنفاس
    مشاغبات الطير
    النجوى .. التي لا تدري
    على أي مسافة كانت
    من حنوها عند مشاغبة الماء
    والشفق في جبين الزهر
    و أي الرغبات تسللت
    لتقيم لها طقسها .. الخاص
    وتظل بئر الطقوس
    الرغبات
    لحنا يقبل كل ما رسمت عيونه لعيونها
    يجرع نخبا سلسلا
    من فيوض دانية قطوفها
    للزهر عشقه
    للماء استباحاته
    للطير ترانيم في باحة
    من القطر
    ما بين القيظ وبسمة الفطر
    للندى غفوة القلب
    تنفسه صعدا
    بروح السماء
    و السحاب المشبع بالعيون
    وأمهات الجمال و الحيل
    ليس إلا ما علمتها ذاتها
    وأمها الأرض
    من نداءات الصخر حين تثخنه الوحدة
    و يضنيه الغياب
    وبعض من أراجيف الحكايات
    و أساطير الممالك النائمة تحت الماء
    بين لحاء الشجر
    جلد السحب
    جذور الأمنيات في جذوع النخل
    تراها في دهشة عابرة
    تلويحة لعاشق هزمته
    فانقطع بها عن ما دونها
    بهذيان انفرادي
    ينفخ يراعه آهات
    وقصائد مبللة
    يغمسها في نهر شجونه
    فيرقى سلما
    و ترقى سماء
    : ليس عليك .. سوى أن ترسمها كيسا مملوءا بالنفايات
    و تعتذر للموت !
    لا أذن تسمع
    لا روح تستجيب للوعة القهر
    يشرق المعنى من مسام العشق
    كما اللآلئ
    بيد أن وهج الأنفاس
    العطر الناضح
    والرنيم مس و آية
    تهتز لموجها الأنهر الساريات
    و الوحش في الأجم
    لا شكوى لخلاص
    لخروج من ربقة الحسن
    إلا بغمر الروح و الغرق
    في يمه المشغول بالعصف والحلم
    فالموت عشقا .. أولى بنفس طهور
    من فناء العشب في ذلة الضعف !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-03-2013, 19:08.
يعمل...
X