وهذا البوح الانفرادي الذي يطل بذاته
على عوالمنا الداخلية بينما هي تحلق في الخارج
تبوح وتبوح وما أكتفى من لغتك البوح
وما أكتفى الحلم البعيد من الاستماع
وظلت النسائم تخط على دفاترها الفكر ..
ترنيمة جمال
أستاذ ربيع أيها الرائع
ليدم قلبك ساحة جمال لا تنتهي
مودتي وسلال بنفسج وغاردينا .
اترك تعليق: