على نار هادئة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مريم بن بخثة
    رد
    شكرا سيدي الفاضل لمرورك و للتنبيه بوركت مودتي

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    حسنا فعل، لأن الكتابة التي لا تضيف قيمة أخلاقية أو أدبية لا تستحق أن نضيع أوقاتنا فيها لا كتابة ولا قراءة.
    تخللت النصَّ هفوات إملائية أو لغوية طفيفة كان بإمكانك تجنبها بسهولة.
    تحيتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • مريم بن بخثة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الزميلة القديرة
    مريم بن بخثة
    نصوص جاءت تحاكي واقع الشباب
    لك مقدرة على منح القاريء متعة القراءة لأنك تكتبين بطريقة جادة ورصينة وسلسة أيضا وهذه أدوات من يمتلكها يستطيع أن يكتب طويلا وكثيرا أيضا وسيقرأ له القراء
    ربما تشابهت القصص لكنها تأتي ضمن رؤية للواقع وإنارة لبعض مايعانيه الشباب من مشاكل نفسية يحدثها الكبت
    شكرا لك سيدتي
    كل الورد لك
    الغالية عائدة محمد نادر
    تمتز حروف التقدير بحروف الاعتذار في التأخير عن الرد لاسباب عديده أسال الله يزيحها
    غاليتي اسعدتني كلماتك الصادقة و العميقة و تفاعلك مع النص القصصي
    لا عدمت حضورك و توقيعك بين ضفاف أحرفي محبتي لك .

    اترك تعليق:


  • حسن لشهب
    رد
    وحدها الصدفة جعلتني أصادف هذا النص الجميل
    لم يكن من الممكن المرور دون تسجيل إعجابي بتحفة أدبية راقية.

    اترك تعليق:


  • مريم بن بخثة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نشأت النادي مشاهدة المشاركة
    ربما عشق الأجساد طغى على المشهد بينما يبقى عشق الرواح عاليا لا يناله أحد
    لغة قوية وتوصيف رائع
    دمت بود
    اخي نشأت سلم المرور الوازن و المتميز تحياتي و معذرة للتاخير..

    اترك تعليق:


  • احمد حماد
    رد
    نص جرئ بفكرته .. متمكن بلغته

    اثريتِ وامتعتِ

    شكرا كبييرة لكِ

    اترك تعليق:


  • عبد السلام هلالي
    رد
    تعددت المشاهد و الخيبة واحدة ،
    مشاهد فرقتها الأمكنة و السياقات و وحدتها متعة متمنعة و تفاحة مستعصية على القطاف.
    هل كان الكاتب يكتب ذاته ؟ هل كان يسند عجزه إلى شخوص متخيلة؟
    مسكين هو ، لم ينجح في إدراك منيته لا في الواقع و لا في الخيال ! تطلع عليه شمس الحقيقة أينما هرب بحلمه.
    و لأن فاقد الشيء لا يعطيه ، لم يعرف كيف يصل بشخوص نصوصه إلى المنتهى.
    أعجبتني اللغة الوصفية النافذة إلى مكامن اللحظات ،و طريقة التناول و البناء.
    تحيتي و تقديري سيدتي الكريمة

    اترك تعليق:


  • مريم بن بخثة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
    عليه أن يتعلم فن الإغراء..إن أراد أن يقتحم عوالم الجسد المثيرة والمغرية
    شكرا لك، على لذة القراءة
    محبتي وتقديري، مريم
    شكرا لقراءتك النافذة اخي حسن هي اشارة لنا نحن اكتاب حين نعجز ان نوصل روح المعنى الى القارئ فنتخيل و نتخيل و يبقى الاحساس بعيد المنال
    دم بود اخي

    اترك تعليق:


  • أم عفاف
    رد
    أختي مريم
    فكرة صارخة
    صنعت قصّة في قمّة الاكتمال
    أحببت نصّك ولطفك في نفس الوقت
    أمّا القمع فهو سماوي فهل من معترض ؟
    كل الودّ

    اترك تعليق:


  • مريم بن بخثة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الزميلة القديرة
    مريم بن بخثة
    نصوص جاءت تحاكي واقع الشباب
    لك مقدرة على منح القاريء متعة القراءة لأنك تكتبين بطريقة جادة ورصينة وسلسة أيضا وهذه أدوات من يمتلكها يستطيع أن يكتب طويلا وكثيرا أيضا وسيقرأ له القراء
    ربما تشابهت القصص لكنها تأتي ضمن رؤية للواقع وإنارة لبعض مايعانيه الشباب من مشاكل نفسية يحدثها الكبت
    شكرا لك سيدتي
    كل الورد لك
    شكرا لحضورك الوازن بين تلال الحروف هنا
    مودتي

    اترك تعليق:


  • مريم بن بخثة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الزميلة القديرة
    مريم بن بخثة
    نصوص جاءت تحاكي واقع الشباب
    لك مقدرة على منح القاريء متعة القراءة لأنك تكتبين بطريقة جادة ورصينة وسلسة أيضا وهذه أدوات من يمتلكها يستطيع أن يكتب طويلا وكثيرا أيضا وسيقرأ له القراء
    ربما تشابهت القصص لكنها تأتي ضمن رؤية للواقع وإنارة لبعض مايعانيه الشباب من مشاكل نفسية يحدثها الكبت
    شكرا لك سيدتي
    كل الورد لك
    الغالية محمد نادر
    سعدت بتعليقك هنا و اكيد اننا نتشارك الكثير و تكفينا الرؤية الانسانية الاكثر شمولية معذرة للتاخير في الرد محبتي

    اترك تعليق:


  • وسام دبليز
    رد
    لاه بعد كل هذا الادب مزق الاوراق ؟؟؟؟؟؟
    المهم أن قصة جميلة تحمل الغواية والأدب الرفيع والاحساس العالي وصلت هنا لتستقر بين أيدينا
    دمت مبدعة ودام نزيف قلمك

    اترك تعليق:


  • مريم بن بخثة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نشأت النادي مشاهدة المشاركة
    ربما عشق الأجساد طغى على المشهد بينما يبقى عشق الرواح عاليا لا يناله أحد
    لغة قوية وتوصيف رائع
    دمت بود
    تحية لمرورك العطر \ربما طغيان لغة الجسد اكثر لاننا هذا ما نشاهد على الكثيرين ، اما لغة الارواح فلا يصل اليها الا من يملك روحا شفيفة تحيتي لحضورك المتميز

    اترك تعليق:


  • مريم بن بخثة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
    ثلاثة مشاهد تصور بدقّة وجع الجسد المقموعة غرائزه، والمكبوتة رغباته في المجتمعات المحافظة...مأساة الجسد المجروح.. والذي أصبح يدمي من تعدّد الكبت، والحرمان، والقهر...
    راقت لي لغة النص الشاعرية
    محبتي، أختي مريم
    شكرا لمرورك اخي حسن لختام
    سعدت بقراءتك للنص
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • سعاد محمود الامين
    رد
    مريم يامريم أيتها الأديبة
    الله..الله على قصك
    السرد الماتع..والفكرة المجنونة
    أكتفي بذلك التعليق يخدشه
    شكرا لك على هذا الأبداع
    سلم القلم
    بوركت

    اترك تعليق:

يعمل...
X