على نار هادئة
تقليص
X
-
حسنا فعل، لأن الكتابة التي لا تضيف قيمة أخلاقية أو أدبية لا تستحق أن نضيع أوقاتنا فيها لا كتابة ولا قراءة.
تخللت النصَّ هفوات إملائية أو لغوية طفيفة كان بإمكانك تجنبها بسهولة.
تحيتي وتقديري.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالزميلة القديرة
مريم بن بخثة
نصوص جاءت تحاكي واقع الشباب
لك مقدرة على منح القاريء متعة القراءة لأنك تكتبين بطريقة جادة ورصينة وسلسة أيضا وهذه أدوات من يمتلكها يستطيع أن يكتب طويلا وكثيرا أيضا وسيقرأ له القراء
ربما تشابهت القصص لكنها تأتي ضمن رؤية للواقع وإنارة لبعض مايعانيه الشباب من مشاكل نفسية يحدثها الكبت
شكرا لك سيدتي
كل الورد لك
تمتز حروف التقدير بحروف الاعتذار في التأخير عن الرد لاسباب عديده أسال الله يزيحها
غاليتي اسعدتني كلماتك الصادقة و العميقة و تفاعلك مع النص القصصي
لا عدمت حضورك و توقيعك بين ضفاف أحرفي محبتي لك .
اترك تعليق:
-
-
وحدها الصدفة جعلتني أصادف هذا النص الجميل
لم يكن من الممكن المرور دون تسجيل إعجابي بتحفة أدبية راقية.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نشأت النادي مشاهدة المشاركةربما عشق الأجساد طغى على المشهد بينما يبقى عشق الرواح عاليا لا يناله أحد
لغة قوية وتوصيف رائع
دمت بود
اترك تعليق:
-
-
تعددت المشاهد و الخيبة واحدة ،
مشاهد فرقتها الأمكنة و السياقات و وحدتها متعة متمنعة و تفاحة مستعصية على القطاف.
هل كان الكاتب يكتب ذاته ؟ هل كان يسند عجزه إلى شخوص متخيلة؟
مسكين هو ، لم ينجح في إدراك منيته لا في الواقع و لا في الخيال ! تطلع عليه شمس الحقيقة أينما هرب بحلمه.
و لأن فاقد الشيء لا يعطيه ، لم يعرف كيف يصل بشخوص نصوصه إلى المنتهى.
أعجبتني اللغة الوصفية النافذة إلى مكامن اللحظات ،و طريقة التناول و البناء.
تحيتي و تقديري سيدتي الكريمة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركةعليه أن يتعلم فن الإغراء..إن أراد أن يقتحم عوالم الجسد المثيرة والمغرية
شكرا لك، على لذة القراءة
محبتي وتقديري، مريم
دم بود اخي
اترك تعليق:
-
-
أختي مريم
فكرة صارخة
صنعت قصّة في قمّة الاكتمال
أحببت نصّك ولطفك في نفس الوقت
أمّا القمع فهو سماوي فهل من معترض ؟
كل الودّ
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالزميلة القديرة
مريم بن بخثة
نصوص جاءت تحاكي واقع الشباب
لك مقدرة على منح القاريء متعة القراءة لأنك تكتبين بطريقة جادة ورصينة وسلسة أيضا وهذه أدوات من يمتلكها يستطيع أن يكتب طويلا وكثيرا أيضا وسيقرأ له القراء
ربما تشابهت القصص لكنها تأتي ضمن رؤية للواقع وإنارة لبعض مايعانيه الشباب من مشاكل نفسية يحدثها الكبت
شكرا لك سيدتي
كل الورد لك
مودتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالزميلة القديرة
مريم بن بخثة
نصوص جاءت تحاكي واقع الشباب
لك مقدرة على منح القاريء متعة القراءة لأنك تكتبين بطريقة جادة ورصينة وسلسة أيضا وهذه أدوات من يمتلكها يستطيع أن يكتب طويلا وكثيرا أيضا وسيقرأ له القراء
ربما تشابهت القصص لكنها تأتي ضمن رؤية للواقع وإنارة لبعض مايعانيه الشباب من مشاكل نفسية يحدثها الكبت
شكرا لك سيدتي
كل الورد لك
سعدت بتعليقك هنا و اكيد اننا نتشارك الكثير و تكفينا الرؤية الانسانية الاكثر شمولية معذرة للتاخير في الرد محبتي
اترك تعليق:
-
-
لاه بعد كل هذا الادب مزق الاوراق ؟؟؟؟؟؟
المهم أن قصة جميلة تحمل الغواية والأدب الرفيع والاحساس العالي وصلت هنا لتستقر بين أيدينا
دمت مبدعة ودام نزيف قلمك
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نشأت النادي مشاهدة المشاركةربما عشق الأجساد طغى على المشهد بينما يبقى عشق الرواح عاليا لا يناله أحد
لغة قوية وتوصيف رائع
دمت بود
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركةثلاثة مشاهد تصور بدقّة وجع الجسد المقموعة غرائزه، والمكبوتة رغباته في المجتمعات المحافظة...مأساة الجسد المجروح.. والذي أصبح يدمي من تعدّد الكبت، والحرمان، والقهر...
راقت لي لغة النص الشاعرية
محبتي، أختي مريم
سعدت بقراءتك للنص
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
مريم يامريم أيتها الأديبة
الله..الله على قصك
السرد الماتع..والفكرة المجنونة
أكتفي بذلك التعليق يخدشه
شكرا لك على هذا الأبداع
سلم القلم
بوركت
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 90828. الأعضاء 5 والزوار 90823.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: