ما بين الفعل و الأثر
كنت جدّالا حكيما
إلا الأخيرة اختلفت في الرسم
أو ربما :غادر البحر أمواجه..
و استراح باليابسة..
هنا كان الفعل .. و لم تكن كما عهدناك في الومضات السحرية
أنت رجل ساحر تعشق اللغة
ألم أقل لك ؟
محبتي
-
هي جراحنا التي نعاني منها جميعاالمشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
البهية، ليندة
شرفتني بتفاعلك القيم
بوركت
مودتياترك تعليق:
-
السلام عليكم
تعرف يا أستاذ عبد الرحيم
كأنك لامست الجرح تماما
حتى العادي صار غير عادي في زماننا
شكرا لبهاء نثرته أناملك هنا
تقديرياترك تعليق:
-
شاعرتنا الراقية، شيماء عبداللهالمشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
أشكرك على ردك الشافي.
محبتكم تكفيني، هي البلسم و الزاد.
بوركتم، و دام نير عطائكم
مودتياترك تعليق:
-
أختي البهية، ريما ريماويالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أشكرك على تعليقك الحصيف.
و إشادتك بقدر ما أبهجتني بقدر ما أخجلت تواضعي
لقد منحتني لقبا أكبر مني، إن أنا إلا إنسان مهموم بقضايا قومه، يبغي أن يرى بلده في مصاف الكبار..
بوركت
مودتياترك تعليق:
-
أختي الراقية، أمنيه نعيمالمشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
أشكرك على نبلك و مشاعرك الراقية.
فعلا، الخوف من التقصير جعلني أكتب ذلك، حتى لا أفقد محبتكم..
و ها إني أعود إلى تعليقاتكم الرائعة، رادا بما أستطيعه، راجيا منكم قبول عذري في ردودي المختزلة.
أشكرك على تعليقك القيم، و إشادتك المحفزة.
بوركت، و دام عطاؤك.
مودتي و أكثراترك تعليق:
-
حياك أخرى أديبنا وقاصنا المبدع عبد الرحيم التدلاويالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
وكفى بحضورك بيننا لتضع بين أيدينا مثل هكذا نصوص
وكفى لترد ردا واحدا للجميع إن لم يسعفك الوقت..
فنحن نفخر بحضوركم ونعذركم لأننا نرى انشغالنا وأنفسنا فنفهمكم ونقدر مشاعركم النبيلة
تحياتي الكبيرة دائما وأبدا ويامرحبا بكل ما تجودون به علينا من حروف ..
جل تقديرياترك تعليق:
-
يا بلقيس البغدادي، ما أروعك..المشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركة
أشكرك على كلماتك العذبة، و تعليقك القيم
ممتن لك الإشادة الرقيقة و المحفزة
مودتياترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
الأستاذ الرائع عبد الرحيم التدلاوي هنا كشفت عن انسان عميق لدرجة العبقرية ولا يقتصر الأمر على إبداعك في القصص القصيرة جدا...
أعجبتني نصوصك الفلسفية جدا..
تقبل إضافتي بالآخر،
فحضرتك تستحق كل الإشادة والتقدير...
مودتي واحترامي.
تحيتي.اترك تعليق:
-
يا مرحبا بأختي البهية، ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركةلقد حاولت أن أنزل عند رغبتك فلم أتمالك قلمي
غردت الأحرف وحلقت في علياء السماء
تستحق المتابعة لك مني كل تقدير
سعيد بحضورك الورد
شكرا لك على التفاعل الطيب
بوركت
مودتياترك تعليق:
-
الحقيقة أديبنا الرائع التدلاويالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أجلت الردعلى هذة الإبداعية لحين أرى رد حضرتك
على الغالية ال شيماء في تساؤلها
والان بعد أن عرفت السبب
ازداد يقيني بعلو مقامك وكرم أخلاقك
فرغبتك مشاركتنا خاطرك هو تواضع الكبار
وخوفك من التقصير بالرد هو ديدن العلماء الفاهمين ما لهم وما عليهم
تبارك الله ...لك كل التقدير والاحترام . يسعد مساك أخي الكريماترك تعليق:
-
أختي الرائعة، و المبدعة الفذةالمشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
الجمال لا يكون إلا بكم، و بتعليقاتكم الراقية.
أشكرك على إشادتك الرقيقة و العذبة.
لها بقية، إن أسعفني كأس الصباح..
بوركت
مودتياترك تعليق:
-
ماذا أقول لك، صديقي الغالي، قصي الشافعي..المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
لقد أمتعتني بتعليقك الرائع، و كلماتك الأخوية الرقيقة و العذبة.
بارك الله فيك
أحبك في الله
محبتياترك تعليق:
-
ترنح القمر ثم سقط من عليائه
أثقلته القصائد..
ملت النجوم دور الدليل
فتلاعبت بالتائهين
ياااه أستاذ عبد الرحيم الرائع
لن أعلق كثيراً
لكنك اختصرت الوطن بكلمات موجزة و قوية
راقي كعادتك .... راقني جداً ما قرأت
شرفني المرور و التعليق فاعذرني
تقديري ومدائن الصفصافاترك تعليق:
-
أختي الراقية، شيماء عبداللهالمشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
أشكرك على ما منحته لنصي من قيمة.
لم أرد تعليقا، حتى لا أجد نفسي في ورطة الرد، و أنا الغائب هنا و الحاضر في ركن القصيرة جدا، صعب علي الحضور في الأركان كلها..و لا أرغب في أن أترك التعليقات من دون رد..
أعتذر عن التوضيح، أرجو تفهم موقفي..
رغبت في أن أقتسم معكم حماقاتي الصباحية، و فقط.
بوركت
مودتياترك تعليق:
اترك تعليق: