الجندع
فروع الجندع القمعية تتبع شركة الجندع القابضة على رقبة الشعب المسلم ,مقرها قصر الشعب ,شارع الشعب, مدينة الشعب الكادح المناضل,المملكة السورية النصيرية, تحمل شعار الجودة من المعهد الدولي لحقوق الإنسان,
وحائزة على جائزة السعفة الذهبية من مهرجان الوعد البلفوري ,فقد بنى جامعتين بالإضافة للجامعتين
السابقتين وجعل الجامعات بإدارة الجهلة الفسقة,لكنه بنى صرحاً قمعياً غير مسبوق من عشرين فرعا.ً
عِشرون فرعاً قد بناها الجندعُ=في كبد سوريا قروحاً تَصنعُ
من جحرها سيلُ البلايا حارقٌ=جلادها لوحات قمعٍ يبدعُ
تبنى الجحورُ لصنعٍ شعب داجنٍ=والجامعاتُ بُذورها لا تزرعُ
مليونُ ثعبانٍ يقاقي جهرةً= والراشفون العلمٍ همساً يمنعُوا
في كلِ جُحرٍ عقربٌ متعطشٌ=من قلبِ سوريا دماءً يكرعُ
في حضنه الحياتُ يعلو فيحها= قاقت وقاقت فاستجابَ الأقرعُ
صلوا لطاغوت زنيمٍ حاقدٍ=قُمُ النجاسة أنجبت منْ يرتعُ
غَيمُ الملالي حل فيه غُرابُه= غيمُ الملالي برقه لا يسطعُ
سُراق سوريا خنازيرٌ بغوا= من ثديها جُلُ الملالي يرضعوا
تُبنى الفُروع لأسوة بناءة= عُمارها أبناءُ دينٍ يقمعُ
شُبانُه في القبو ذاقوا قره=أطفاله ونساءه والرضعُ
تفري الرطوبةُ جلدهمْ بلْ عظمهمْ=والسوطُ يأكلُ لحمهمْ والمبضعُ
والكهرباءُ بدمهم تسري كما = في الصوف حل الشوكُ غصباً يُنزَعُ
يافتيةَ الإسلامِ هُبوا وارفعوا= راياتِ دينٍ نحوكم يَتطلعُ
يا فتية الإسلام هيا نكسوا= راياتِ حقدٍ في حمانا تشرعُ
بشار بشر بإندثار عصابةٍ=رضعت من الأوضارٍ سُماً ينقعُ
فلتقطعوا رأس العصابة عنوةً= ولتشنقوا الغدارَ شنقاً يردعُ
ولتحرقا أُسَ العصابة إنه= زنبور غدرٍ في ثرانا يلسعُ
ذبح الطفولة عُرفهم بلْ دينهمْ = فاستوثقوا التاريخ يامَنْ تُخدعوا
أبناء قيقي دينهم متقوقعٌ=بالنار والتكبير صدقاً يُقلعوا
الجندع:رأس الثعابين الذي يعادي الطفولة المسلمة فقط لاغير ,ليلاًنهاراً فقط لا غير.
المقاقاة:لغة الجندع وزبانيته ,لكنتها القاف التي تفوح بالغدر والحقد.
البحر الكامل لأكتمال العدة بإذن الله لمحو آثار الجندع
فروع الجندع القمعية تتبع شركة الجندع القابضة على رقبة الشعب المسلم ,مقرها قصر الشعب ,شارع الشعب, مدينة الشعب الكادح المناضل,المملكة السورية النصيرية, تحمل شعار الجودة من المعهد الدولي لحقوق الإنسان,
وحائزة على جائزة السعفة الذهبية من مهرجان الوعد البلفوري ,فقد بنى جامعتين بالإضافة للجامعتين
السابقتين وجعل الجامعات بإدارة الجهلة الفسقة,لكنه بنى صرحاً قمعياً غير مسبوق من عشرين فرعا.ً
عِشرون فرعاً قد بناها الجندعُ=في كبد سوريا قروحاً تَصنعُ
من جحرها سيلُ البلايا حارقٌ=جلادها لوحات قمعٍ يبدعُ
تبنى الجحورُ لصنعٍ شعب داجنٍ=والجامعاتُ بُذورها لا تزرعُ
مليونُ ثعبانٍ يقاقي جهرةً= والراشفون العلمٍ همساً يمنعُوا
في كلِ جُحرٍ عقربٌ متعطشٌ=من قلبِ سوريا دماءً يكرعُ
في حضنه الحياتُ يعلو فيحها= قاقت وقاقت فاستجابَ الأقرعُ
صلوا لطاغوت زنيمٍ حاقدٍ=قُمُ النجاسة أنجبت منْ يرتعُ
غَيمُ الملالي حل فيه غُرابُه= غيمُ الملالي برقه لا يسطعُ
سُراق سوريا خنازيرٌ بغوا= من ثديها جُلُ الملالي يرضعوا
تُبنى الفُروع لأسوة بناءة= عُمارها أبناءُ دينٍ يقمعُ
شُبانُه في القبو ذاقوا قره=أطفاله ونساءه والرضعُ
تفري الرطوبةُ جلدهمْ بلْ عظمهمْ=والسوطُ يأكلُ لحمهمْ والمبضعُ
والكهرباءُ بدمهم تسري كما = في الصوف حل الشوكُ غصباً يُنزَعُ
يافتيةَ الإسلامِ هُبوا وارفعوا= راياتِ دينٍ نحوكم يَتطلعُ
يا فتية الإسلام هيا نكسوا= راياتِ حقدٍ في حمانا تشرعُ
بشار بشر بإندثار عصابةٍ=رضعت من الأوضارٍ سُماً ينقعُ
فلتقطعوا رأس العصابة عنوةً= ولتشنقوا الغدارَ شنقاً يردعُ
ولتحرقا أُسَ العصابة إنه= زنبور غدرٍ في ثرانا يلسعُ
ذبح الطفولة عُرفهم بلْ دينهمْ = فاستوثقوا التاريخ يامَنْ تُخدعوا
أبناء قيقي دينهم متقوقعٌ=بالنار والتكبير صدقاً يُقلعوا
الجندع:رأس الثعابين الذي يعادي الطفولة المسلمة فقط لاغير ,ليلاًنهاراً فقط لا غير.
المقاقاة:لغة الجندع وزبانيته ,لكنتها القاف التي تفوح بالغدر والحقد.
البحر الكامل لأكتمال العدة بإذن الله لمحو آثار الجندع