تويت
يحار كيف يداعبها..يقبلها,يحضنها مثل طفل مشدوه بلعبته. يمسك يديها الصغيرتين يقبلهما يخبئهما كقطة صغيرة بين كفيه الكبيرتين. يمسد شعرها. يغازلها..
هي تبتسم له و تعانقه بساعديها.. يمددها على السرير يلثم شفتيها,يقبلها, و يفرغ السائل فيها و ينهض من عليها دون أن ينبس ببنت شفة..يشعل سيجارة على عجل و يدير لها ظهره نافثاً دخان سيجارته بملل..
هي دائماً تستغرب متسائلة أين يختفي ذاك الرجل؟؟!!
هي تبتسم له و تعانقه بساعديها.. يمددها على السرير يلثم شفتيها,يقبلها, و يفرغ السائل فيها و ينهض من عليها دون أن ينبس ببنت شفة..يشعل سيجارة على عجل و يدير لها ظهره نافثاً دخان سيجارته بملل..
هي دائماً تستغرب متسائلة أين يختفي ذاك الرجل؟؟!!