تويت
لم أكتب بخط يدي منذ زمن بعيد .
ولكن حينما أستهوتنى يدي لأن أكتب لم أكد أتنفس الصعداء حتى أكتب وأكتب .
حينما كنت بين شواطىء النيل وأحضان الزراعات وكنت أتأمل السماء وأتتبع الطير بأطراف عيني .
ويخفق قلبي لرؤية الطبيعة جميلة من حولي .
وتكاد رئتاي تملأ صدري وتطرد ضلوعي من الهواء النقي , هواء ريف مصر .
كنت أسجل بمعالم قلمي على أوراق بيضاء كبياض القمر في ليلة إستدارتة .
حينما تكون السماء عامرة بالمصابيح والقناديل الإلهية وحينما يكون الحيز في سكون , والطيور نائمة كالأطفال
في المهد وهى تبتسم من جمال الخليقة وعظمة الخالق .
ما أبدع أن ترى الطيور هائمة نائمة في نضارة الكون وصفاءه ؛
كنت أتأمل وانظر وما لبست أن أسأل ( ما هذا الإبداع ؟ ) إنها عظمة الخالق .
عظمة الخالق المبدع هل دخلت يد البشر في صنع هذة المنظومة كاملة الدقة ؟
ورحت أجيب نفسي لا
إن يد البشر عبثت بذلك وأخذت تبطش بكل عنف لتحطم النظام الرائع .
أخذ يلوث الهواء ويقتل الحياة ..................,
أخذ يقطع عناقيد الحياة وسر جمال الطبيعة .
أخذ يقطع الأشجار والزهـــــــــــــور الجميلة .
إنه تجريف الطبيعة بكل ما فيها من ألوان ومعاني سامية تلك الطبيعة المادية ما هي إلا كتاب القيم والمبادىء
الذي تعودنا أن نفتحه ونقرأه ونعبر به عن العواطف الجيًاشه والسعادة التي تملأ القلب حينما ينهل الإنسان من زهـــــــــورة الجميلة .
ســــــــــــــــر جمال الـــــــــــــروح , ونقاء القلب وذكاء العقل تكمن في رؤية المخلوق لإبداع الخالق وتأمله للنظريات التي بنى عليها الكون .
ما أروع أن أدرس تلك المعادلات المعقدة والغاية في الوزن ؛
ولو رحت أدرس حتى يخلفني في نهجى من كان أخر نفس تمشى على الأرض ما حصًلت من تلك الدراسة مقدار ما تُحصل نحلة من جنات زهـــــــــــــــــــــــور .
ولو توقفت على نظرية واحدة رحت أبحث فيها لسنوات طويلة وهى نظرية البناء .
كيف رُفع هذا السطح العظيم وأين أعمدتة (سبحان الله ) .
إذا تأملنا هذا المنشأ الرائع لوجدنا عظمة وإبداع الحق في اتزان هذا المنشأ العظيم .
وكنت أتمنى أن أكتب, ولكني حينما تذكرت أنى لم أصفوا إلى قلمي منذ حقبة بعيدة .
توقف قلمي مدعياً الإعياء والألم الشديد .
ولكني سألته الجلد حتى أكتب عنوان من أبعث إليه بما كتبه ذلك المُنهك من قلة خواطره وضعف جولاته .
العنـــــــــــــــــــــــــوان:-
قلبي الذي تسكن فيه زهــــــــــــــرة تشيع رائحتها لتملىء جسدي وتنير الطريق أمامي , لتملىء حياتي بالدين والعلم والعمل , وتعلمني الصبر في الشدائد .
تلك الزهرة التي تنبت وتنبت في بستان الصبر .
إلى وردة قلبي
ولكن حينما أستهوتنى يدي لأن أكتب لم أكد أتنفس الصعداء حتى أكتب وأكتب .
حينما كنت بين شواطىء النيل وأحضان الزراعات وكنت أتأمل السماء وأتتبع الطير بأطراف عيني .
ويخفق قلبي لرؤية الطبيعة جميلة من حولي .
وتكاد رئتاي تملأ صدري وتطرد ضلوعي من الهواء النقي , هواء ريف مصر .
كنت أسجل بمعالم قلمي على أوراق بيضاء كبياض القمر في ليلة إستدارتة .
حينما تكون السماء عامرة بالمصابيح والقناديل الإلهية وحينما يكون الحيز في سكون , والطيور نائمة كالأطفال
في المهد وهى تبتسم من جمال الخليقة وعظمة الخالق .
ما أبدع أن ترى الطيور هائمة نائمة في نضارة الكون وصفاءه ؛
كنت أتأمل وانظر وما لبست أن أسأل ( ما هذا الإبداع ؟ ) إنها عظمة الخالق .
عظمة الخالق المبدع هل دخلت يد البشر في صنع هذة المنظومة كاملة الدقة ؟
ورحت أجيب نفسي لا
إن يد البشر عبثت بذلك وأخذت تبطش بكل عنف لتحطم النظام الرائع .
أخذ يلوث الهواء ويقتل الحياة ..................,
أخذ يقطع عناقيد الحياة وسر جمال الطبيعة .
أخذ يقطع الأشجار والزهـــــــــــــور الجميلة .
إنه تجريف الطبيعة بكل ما فيها من ألوان ومعاني سامية تلك الطبيعة المادية ما هي إلا كتاب القيم والمبادىء
الذي تعودنا أن نفتحه ونقرأه ونعبر به عن العواطف الجيًاشه والسعادة التي تملأ القلب حينما ينهل الإنسان من زهـــــــــورة الجميلة .
ســــــــــــــــر جمال الـــــــــــــروح , ونقاء القلب وذكاء العقل تكمن في رؤية المخلوق لإبداع الخالق وتأمله للنظريات التي بنى عليها الكون .
ما أروع أن أدرس تلك المعادلات المعقدة والغاية في الوزن ؛
ولو رحت أدرس حتى يخلفني في نهجى من كان أخر نفس تمشى على الأرض ما حصًلت من تلك الدراسة مقدار ما تُحصل نحلة من جنات زهـــــــــــــــــــــــور .
ولو توقفت على نظرية واحدة رحت أبحث فيها لسنوات طويلة وهى نظرية البناء .
كيف رُفع هذا السطح العظيم وأين أعمدتة (سبحان الله ) .
إذا تأملنا هذا المنشأ الرائع لوجدنا عظمة وإبداع الحق في اتزان هذا المنشأ العظيم .
وكنت أتمنى أن أكتب, ولكني حينما تذكرت أنى لم أصفوا إلى قلمي منذ حقبة بعيدة .
توقف قلمي مدعياً الإعياء والألم الشديد .
ولكني سألته الجلد حتى أكتب عنوان من أبعث إليه بما كتبه ذلك المُنهك من قلة خواطره وضعف جولاته .
العنـــــــــــــــــــــــــوان:-
قلبي الذي تسكن فيه زهــــــــــــــرة تشيع رائحتها لتملىء جسدي وتنير الطريق أمامي , لتملىء حياتي بالدين والعلم والعمل , وتعلمني الصبر في الشدائد .
تلك الزهرة التي تنبت وتنبت في بستان الصبر .
إلى وردة قلبي