&هذياااان&
،،،

أخبرته مساءً أني قررتُ أن أكتب أقصر قصة رعب في العالم
كي أنال شهرة
وقف كـ تمثال
مددتُ يدي
كـ أنني خلف قفص الاتهام
قال بـ حدة:
قصتان قصيرتان...
أطلقتُ علامات استفهام..و ألف تساؤل..
استيقظت...على مفاجأة
كان كابوس...
و قد استيقظ على صرختي
كنت أنظر في المرآة
لـ أجد دليل اهتمام
أوجعتني منه قبلة...و غمرني ملح مطر
فـ قررتُ الرحيل

وأسدل الستار

كلما أتى الربيع هتفت:
- يا كل آذار آتي بحبيبي..
العام الأخير جاء آذار متنكرًا

مديرتنا الشريرة .. حماك الله من الشرور وشرائر النفوس .. والسيوف والعوائق اللوجستية المذللة ..

كنت اظن ان النصوص تكفي لآخر الشهر ولن تروني مرة ثانية هنا ولكن الشكوى لله ..

فالسمع والطاعة يا سيدتي .. هذه قصة قصيرة اتمنى ان تكفي وتزيد ..



العنوان : حكي عند السور :-


فلان : كنت من ضحايا لعنة كيوبيد .. سرق مني حبيبتي الأولى .

علان : كيف ؟ .

فلان : زواجنا كان حلما مؤجلا لبعض الوقت .. كان هناك اختلاف في أوجه نظر عائلتينا .. فتراجع أهلي قليلا كي يمر الوقت وتهدأ النفوس .

علان : جميل .. ثم ؟ .

فلان : ذهبت هي لزيارة معرض وشراء بعض اللوحات والأثاث .. فقابلت صديقتها .. جارتنا ربة البيت العاملة في بستان الزهور .. والتي اتهموها بالإرهاب .

علان : أذكرها .

فلان : قالت لها أنها تعرفت على واحدة تدعي أنها من عائلتهم ودماءهم واحدة .. وتريد ان تستعيد السنين الخواليا .

علان : غريب ان تستخدم كل هذه المصطلحات .

فلان : هذا كلام حبيبتي .. بالحرف .

علان : وصدقتهم ؟ .. الكلام كله خطأ .. وكأن المتحدثة مجنونة أو تقصد شراً.

فلان : لم أفكر مثلك في ذلك الوقت .. سأتابع كلامي .. عندما ذهبوا إلى منزل الجارة وجدوا لديها شقيقها مؤلف كتاب ( غرام البيضة وانتقام السهم ) .

علان : تلك الرواية المعقدة التي لم يفهمها احد .

فلان : نعم .. وأحبوا بعضهم وتزوجوا .. وتركوني بحسرتي .

علان : ولماذا تعذب نفسك ؟ .. حرر عقلك من الماضي وعش حياتك .. تعال نتمشى تحت الهرم .

فلان : حسنا .. هيا بنا .. هش .. هش .. ابتعدي أيتها القطة .. يبدو لي أنها صماء لا تسمع .. وحتى ذيلها مقطوع .

علان : و .. انظر .. انظر .. هناك أثر جراحة في بطنها .. وكأنها لعملية قيصرية .

فلان : صحيح .. ابتعدي الآن .. وعندما نعود نحضر لك طعاما كي تأكلي وتملئي بطنك.


. تمت قصتهم .

شظية قلب

كانت زيارة خاطفة الى أول مكان شهد تلك اللعبة قا نون مرح

هناك أصابتها لعنة كيوبيد بكت بحسرة على ذكريات تراها تتسربل


تراجعت وعيونها جاحظة نحو تلك الثغرة في السور كمجنونة تصرخ وعلى وجهها علامات
إنكار واضحة
لم أكن أعرف أن في عروقنا تجري دماء واحدة!

الأنا(عنوان)
الحبيبة الأولى ربة بيت عاملة في زمن رديء، فى غفوة العمر أتساءل: من نحن؟!
لإعادة تشكيل الهويّة فى اختلاف نظر ورؤى لما بعد الحدث، صار تداخل وتراجع وإنكار مجنونة أدخلتني عبودية..
زواج كأنه موت مؤجل. وأسدل الستار