دوما نكتشف في ذاتنا جديدا فهل هذا يعني اننا غير مناسبين لواقع غريب..
قصه تعاد كل يوم بالم وجراح عميقين
تحيتي وتقديري لاختزال عال التكثيف ناجح
حواجز لغوية
تقليص
X
-
ليتنا نفهم لغة الرئيس الامريكي كي تقل الابتسامات وننفصل !
لكن يبدو إننا قد اعتدنا الابتسامات والفناها !!!
الاخ محمد شكرا لك واعجبني ماكتبت
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمود عادل بادنجكي مشاهدة المشاركة
أخي محمّد
قصّة جميلة، حملت المفارقة من خلال تعاكس الفعل، مع تقدّم الزمن.
تحيّاتي الطيّبات
أعتذر بشدة عن تأخري في الرد على إضافتك الكريمة التي أثمنها وأعتز بها ..
رمضان كريم .. وكل عام وأنت بخير ..
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزروق مشاهدة المشاركة[align=center]حواجز لغوية[/align]
[align=center]كان يتكلم بلغة .. وكانت تتكلم بأخرى ..
تكفل الابتسام بدور رسول الحب .. تزوجا ..
مع مرور الزمن ..قلت الابتسامات وانهارت الحواجز اللغوية ..
فاتفقا على الانفصال ..[/align]
أخي محمّد
قصّة جميلة، حملت المفارقة من خلال تعاكس الفعل، مع تقدّم الزمن.
تحيّاتي الطيّبات
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركةيعنى لمن بلشوا يفهموا على بعض تم اكتشاف ما ليس بالحسبان ههههه
يا ريتهم بقيوا على الاشارات !!
تحياتى العطرة...........
ممتعة حقا.
دمت بود وبتوفيق الله ..
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرؤوف النويهى مشاهدة المشاركةحواجز لغوية
حواجز لغوية..حواجز نعمد على صنعها والتمسك بها والإرتكان عليها.
إنها قصيدة قصصية تفيض بالعمق وتشى بالسخرية.
الحب ..مشاعر وأحاسيس تترجمها ألفاظ وحروف ينطق بها اللسان.
""إن الكلام لفى الفؤاد وإنما جعل الكلام على الفؤاد دليلا""
القاص المبدع بكلمات سهلة لاتقعر فيها ولا تنطع ،قصّ أقاصيص العشق والغرام والوله والهيام .
لكن القاص وبكلمات مراوغة أثار الكوامن وأضاء المظلم من النفس واستشعار خفقات القلب المملوء بالأمانى وخيالات المستقبل.
أنثى /ذكر/حب /انفصال
إنها رباعية قام النص على تشييدها ،وبالإمعان فيما تنطوى عليه نجد أنها علاقة تكفل الابتسام على ربطها بين الأنثى والذكر ثم ذاب الابتسام فى بحر الحيرة والمشاكل .
تعرى الخيال فصار حقيقة لا تستر المشاعر وأصبحت الكلمات عاجزة عن التواصل. فلم يكن هناك مناص من الانفصال.[/align]
هل وجدت كل هذا في نصي ؟
أرى أن روعة القراءة منك قد فاقت كتابتي للنص ..
يسعدني مرورك كثيراً ..
دمت بتوفيق الله ..
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة د. وسام البكري مشاهدة المشاركة[align=justify]لعلي أخرج من دائرة الحديث في فن القصة القصيرة جداً إذا ما قلتُ أن القصة تنقض الحقيقة القائلة: إنَّ اللغة اجتماعية، تواصلية، وسيلة التفاهم !!!
ولكنْ فعلاً .. قد لا تُسعفنا اللغة في التفاهم كثيراً .....
والابتسامة حقاً .. نوعٌ من أنواع التفاهم التي تفوق اللغة.
ومضة رائعة.[/align]
مرورك أروع .. وجزاك الله خيرا على إثرائك للنص ..
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركةالانفصال لم يكن يتم يا أخي
محمد الزورق
لولا الحواجز اللغوية التي كانت فيما بينهما ...
وهذه الحواجز لم تصن عهدا ولا وفاء ولا صدقا
فكيف لها إذا أن لا تنفصل !!!؟؟.....
قراءتك خاصة وفريدة .. أثمن مرورك ..
وجزاك الله خيرا ..
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة[align=center]لو لم يبتسما لاكتشفا أن أحدهما يرطن بالاسبرنتو!
ومضة رائعة وأروع ما فيها واقعيتها .. وكم من رسول حب ثمة غير الابتسام يختفي بعد الوصال!
شكرا محمد الزورق على هذه الألمعية الواقعية!
وهلا وغلا.[/align]
الشكر لله قبل كل شيء..
وبارك الله فيك على قراءتك وردك الرائعين ..
اترك تعليق:
-
-
أخى الكريم محمد..
يعنى لمن بلشوا يفهموا على بعض تم اكتشاف ما ليس بالحسبان ههههه
يا ريتهم بقيوا على الاشارات !!
تحياتى العطرة...........
ممتعة حقا.
اترك تعليق:
-
-
حواجز لغوية
(1)
كان يتكلم بلغة .. وكانت تتكلم بأخرى ..
(2)
تكفل الابتسام بدور رسول الحب .. تزوجا ..
(3)
مع مرور الزمن ..قلت الابتسامات وانهارت الحواجز اللغوية ..
(4)
فاتفقا على الانفصال ..
*************
[align=justify]السهل الممتنع
القصة القصيرة جداً ..هى شكة دبوس توقظ الحس وتفتح مغاليق الأمور أمام العقل المشغول.
إنها توقظ فينا التجارب وتثير التساؤلات.
إنها لدغة ثعبان أو قرصة نحلة أو صرخة مكلوم.
إنها جميع ماسبق وأكثر شمولاً وأعمق أثراً.
حواجز لغوية..حواجز نعمد على صنعها والتمسك بها والإرتكان عليها.
إنها قصيدة قصصية تفيض بالعمق وتشى بالسخرية.
الحب ..مشاعر وأحاسيس تترجمها ألفاظ وحروف ينطق بها اللسان.
""إن الكلام لفى الفؤاد وإنما جعل الكلام على الفؤاد دليلا""
القاص المبدع بكلمات سهلة لاتقعر فيها ولا تنطع ،قصّ أقاصيص العشق والغرام والوله والهيام .
لكن القاص وبكلمات مراوغة أثار الكوامن وأضاء المظلم من النفس واستشعار خفقات القلب المملوء بالأمانى وخيالات المستقبل.
أنثى /ذكر/حب /انفصال
إنها رباعية قام النص على تشييدها ،وبالإمعان فيما تنطوى عليه نجد أنها علاقة تكفل الابتسام على ربطها بين الأنثى والذكر ثم ذاب الابتسام فى بحر الحيرة والمشاكل .
تعرى الخيال فصار حقيقة لا تستر المشاعر وأصبحت الكلمات عاجزة عن التواصل. فلم يكن هناك مناص من الانفصال.[/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=justify]لعلي أخرج من دائرة الحديث في فن القصة القصيرة جداً إذا ما قلتُ أن القصة تنقض الحقيقة القائلة: إنَّ اللغة اجتماعية، تواصلية، وسيلة التفاهم !!!
ولكنْ فعلاً .. قد لا تُسعفنا اللغة في التفاهم كثيراً .....
والابتسامة حقاً .. نوعٌ من أنواع التفاهم التي تفوق اللغة.
ومضة رائعة.[/align]
اترك تعليق:
-
-
الانفصال لم يكن يتم يا أخي
محمد الزورق
لولا الحواجز اللغوية التي كانت فيما بينهما ...
وهذه الحواجز لم تصن عهدا ولا وفاء ولا صدقا
فكيف لها إذا أن لا تنفصل !!!؟؟.....
اترك تعليق:
-
-
[align=center]لو لم يبتسما لاكتشفا أن أحدهما يرطن بالاسبرنتو!
ومضة رائعة وأروع ما فيها واقعيتها .. وكم من رسول حب ثمة غير الابتسام يختفي بعد الوصال!
شكرا محمد الزورق على هذه الألمعية الواقعية!
وهلا وغلا.[/align]
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 73223. الأعضاء 4 والزوار 73219.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: