تويت
غَمَسَ الوطن أصابعه في بياض الفجر
غمس المواطنون أصابعهم في حبر الانتخاب
غمس المنُتخَبُ إصبعه في دمائهم .
غمس المواطنون أصابعهم في حبر الانتخاب
غمس المنُتخَبُ إصبعه في دمائهم .
-
-
جميل تعبير السطر الأول أختي غالية وجميلة فكرته
كان يجب أن يكونوا أكثر يقظة ، وعلى قلب واحد
وليس الالتفات للنفط والتعويضات والفضل لمن ولو أقتسم الوطن
لكن وطنيينا الشرفاء محط فخر
وأملنا في نقاء القلوب
شكرا لقلمك وأهلا بعودتك أ. غالية
-
أستاذة فاطمة ...شكراً لرقي حضوركتعليق
-
قوي هذا النص..وبكل الألوانالمشاركة الأصلية بواسطة غالية يونس الذرعاني مشاهدة المشاركة
هنا رؤية،و عمق في الفكرة
مودتي وتقديري، أختي الكريمة غالية يونستعليق
-
مرحبا أستاذة
هذه الجمل التقريرية قدمت الفكرة كخبر أو كمقال ..
لم أشتبك ذهنياً مع النص ولم يقدم الهزة المطلوبة من الققج .. وبالتالي لم تصلني الدهشة ..
ربما مع صياغة أخرى تنهض على فنية الققج يصبح النص أجمل وأكمل ..
وجهة نظر ليس إلا ..
مودتي .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
أستاذي حسن لختام ...شكراً لقراءتك العميقة ...ودي واحتراميتعليق
-
أستاذ فاروق ...وجهة نظر أقبلها إذا وضحت أين وجدت الأسلوب التقريري في النص؟ ..ثانياً : ما القصة يا سيدي ؟ أليست خبراً بالأساس ، أليست حدث مؤطر بزمان ومكان ؟ ...لا أدعي لنصي الكمال، فقد حاولت أن أحافظ على شروط ال ق ق ج من تكثيف واختزال وشاعرية ومفارقة ، قد لا تكون بالقوة الكافية ، ولكنها تحقق شيء من الدهشة ...لكن من الظلم أن تنسف النص بالأساس ولا تراه قصة ...مودتي أيضاً واحتراميتعليق
-
لخلق حدث متنام مكثف، سنصوغ النص على هذه الطريقةالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
غمس الوطن أصابعه في بياض الفجر..
بتفاءل كبير، غمس المواطن إصبعه في حبر الانتخابات..
من بعيد، وبدهاء ومكر، كان المنتخب يغوص أصابعه في الدم.
مجرد محاولة متواضعة
محبتيتعليق
-
بوح يستحق كل التقديرستموت إن كتبت،
وستموت إن لم تكتب ...
فاكتب ومت .....تعليق
-
حسن لختام ... شكراً لقرائتك الأولى والثانيةتعليق
تعليق