تويت
جيـاد الشعر لا تلك الجيــــــاد لها سبــــق إذا ضاق الوهــــــاد
أسرن خواطرى قدمــــا فقلبى لدى أفــراسها أبدا يقــــــــاد
تعلمت الركوب على سروج من الأوزان يضبطهــا الرشـــاد
وكنت لظهرها ثبتا قويـــــــــا تعلم كيف يلهبهـــــــــا العناد
أناولها التدرب و التحرى مدى حتى أتى فرس جواد
فحمحم فى نواحى الصدرحتى تدانت فى حوافره البـــــــــلاد
وزرت النجم حيرانا بليل فهلل عنـــــد مقدمنـــا المهـــاد
يضاحكنى ويطربنى فألقى لى الكرسى عندى والوســـاد
وطالب من جوادى الريح قولا فأرسل بالذى تهوى الخـــــراد
فألقى الرأس من فرح طويلا وقد طرب التــــقرب والوداد
وقام صداه فى اللآفاق حتى ترقرق فى جوانــــــحه ارتداد
وأرسل صهلة عادت مقاما من الألحان تعشقها العبـــــاد
فحال الشمس راقصة تغنى على الهالات من حب تعــــاد
وجاء ا لبدريسعى فى ائتلاق إلى الحسنــــاء يزجيــــه الوداد
يبث الشوق فى شعر شجى وخافقه طريح ما يعـــــــــاد
لدى جمع من الأنوار يعشى الـ ــعيون دجى فيبصرها الفـــؤاد
وقد جئن المعلـــم فى فريد من الأ سراب أقمارا تـــــراد
فيغبطن الجــواد لدى كبير من الفرسان صاحبه النجــــــاد
وكيف قدرن إمساكا لصيد وإن من المآرب ما يصـــــاد
ألا يا صاحبات القول صمتا فقد ذهب الفوارس والجهاد
وائل سيد
أسرن خواطرى قدمــــا فقلبى لدى أفــراسها أبدا يقــــــــاد
تعلمت الركوب على سروج من الأوزان يضبطهــا الرشـــاد
وكنت لظهرها ثبتا قويـــــــــا تعلم كيف يلهبهـــــــــا العناد
أناولها التدرب و التحرى مدى حتى أتى فرس جواد
فحمحم فى نواحى الصدرحتى تدانت فى حوافره البـــــــــلاد
وزرت النجم حيرانا بليل فهلل عنـــــد مقدمنـــا المهـــاد
يضاحكنى ويطربنى فألقى لى الكرسى عندى والوســـاد
وطالب من جوادى الريح قولا فأرسل بالذى تهوى الخـــــراد
فألقى الرأس من فرح طويلا وقد طرب التــــقرب والوداد
وقام صداه فى اللآفاق حتى ترقرق فى جوانــــــحه ارتداد
وأرسل صهلة عادت مقاما من الألحان تعشقها العبـــــاد
فحال الشمس راقصة تغنى على الهالات من حب تعــــاد
وجاء ا لبدريسعى فى ائتلاق إلى الحسنــــاء يزجيــــه الوداد
يبث الشوق فى شعر شجى وخافقه طريح ما يعـــــــــاد
لدى جمع من الأنوار يعشى الـ ــعيون دجى فيبصرها الفـــؤاد
وقد جئن المعلـــم فى فريد من الأ سراب أقمارا تـــــراد
فيغبطن الجــواد لدى كبير من الفرسان صاحبه النجــــــاد
وكيف قدرن إمساكا لصيد وإن من المآرب ما يصـــــاد
ألا يا صاحبات القول صمتا فقد ذهب الفوارس والجهاد
وائل سيد