شرفة الرحيل ... [ خاطرة ]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
    ونص شهي مبدع تحياتي
    أستاذتي المُكرَّمة / ليندة ..
    شكراً لتعليقكِ العذب ..
    تحياتي والتقدير ..

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
    من شرفة الرحيل تطل فخامة الكلمة
    روعة الصورة
    وجزالة المعنى

    لتسطر حروف من ذهب
    لله درك
    تقديري وشكري

    ولله دركِ أستاذتي القديرة ريما ..
    مروركِ يهب الرضا , كل الشكر والتقدير لكِ ..
    تحياتي لك والود ..

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
    المبدع زياد .. ما هذه الحلاوة التي زينت بها الخاطرة
    خاطرة شامخة و لن أقول أكثر مما قالوا من سبقوني
    مودتي و تقديري يا بارع
    شاكرٌ لذائقتك أن طاب لها حرفي , ولا أطمح بعدها ..
    شكراً لك أستاذي القدير , من حرفك السقيا ..
    كن بخير , ومحبتي لك دوماً ..

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
    أسجل إعجابي بهذا التفاعل الجميل من قبل المبدعة حور
    مودتي وتقديري
    إذن ليفخر النص !

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمينة اغتامي مشاهدة المشاركة
    شهقة واحدة من إكسير هذا الجمال
    كانت كافية لأعرف من هو زياد الشكري
    سأظل أمام شرفتك متابعة أيها الأديب الرائع
    لك مني كل المحبة والتقدير

    إبتسمت عند رؤيتي لهذه المصافحة , فقد كنتُ في نفس الوقت :
    أقلّب في خواطركِ القديمة , وقصائدكِ بملتقى قصيدة النثر ..
    وكانت القراءة كافية لأعرف من هي الشاعرة القديرة /
    ... أمينة أغتامي ...
    وما حرفي بجانب حرفكِ المنارة ؟ وقصيدكِ البحر ؟
    لا يسعني سوى سجن أسراب شكري في قفصكِ اللغوي :
    بصورة مؤبدة !

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
    أخي زياد
    ***

    صمتي في محاريب الكلام قصيدة ..
    إندثاري في العُتمة ومضة ليل ..

    ***
    بلاغة متناهية، إبداع وقفت عنده طويلا
    لله درك

    شكراً أستاذي العتيد / جلال ..
    وما بلاغتي بجانبك ؟ كل الشكر لحضورك المُشرِف ..
    تحايا بالجملة , وباقات الورد لشخصك الكريم ..

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء وسوف مشاهدة المشاركة
    خاطر ممزوج بأطياف السحر..صور عميقة الحفر في تلابيب الذاكرة
    أسلوب سلس ..مكثف المعنى
    لك الشكر والتقدير
    أهلاً بالأستاذة الكريمة / نجلاء وسوف ..
    تحية سامية وتقدير كبير لحضوركِ , وهذه المصافحة الراقية ..
    شرف لحرفي المتواضع مروركِ الزاهي .. كل الشكر والعرفان ..

    اترك تعليق:


  • ليندة كامل
    رد
    ونص شهي مبدع تحياتي

    اترك تعليق:


  • ريما الجابر
    رد
    من شرفة الرحيل تطل فخامة الكلمة
    روعة الصورة
    وجزالة المعنى

    لتسطر حروف من ذهب
    لله درك
    تقديري وشكري

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نادين خالد مشاهدة المشاركة
    لقد وقفتُ على شرفةِ الجمال أنا هنا
    أتناول روائعكَ شهقتين
    و حفنةً من ذهب
    دَسَستَ في جيب حروفك جمال الصياغة
    لتتسابق الأبصار على سطور خاطرتك
    فترشفها حرفاً حرفاً
    لله درُّكَ من أديب
    شكري وتقديري لأديبنا و مشرفنا المميز ~ زياد الشكري ~

    الشاعرة المتألقة / نادين ...
    لله دركِ أختي القديرة , إرضاء ذائقتكِ يرش خاطري برذاذٍ عاطر ..
    شكري لكِ بطولِ الضوء , وعرض المحيط , وعمق الشعر ..
    ثم .. وكوني بألف خير في أمان الله وحفظه .. وتبقى التحية ..
    العاطرة لشخصكِ الشفّاف ..

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة البتول العاذرية مشاهدة المشاركة
    من شرفة الإبداع

    أشرق نص بهي متكامل أركان الجمال والإجادة

    الأديب الرائع زياد الشكري

    نص محلق بحق في سماء التألق

    كلمة فاخرة وصور بلاغية أنيقة وإجادة صوغ وعذوبة عاطفة رقراقة

    دمت مشرق الجمال كما أنت أيها القلم الباذخ الحضور

    أهديك نصي تأرجح روح مع فارق الجودة فلتعذرني ولتقبله على حاله فقد لامس نصك شيئاً مشابهاً في داخلي .
    تأرجح روح
    ذرات الحزن تسابق ذرات (الأوكسجين )

    في دمي فأختنق ؛فلا يجدي شهيق أو زفير .


    سماعة الطبيب تغوص في أضلعي ترصد بقايا نبض

    فتذوب صهراً ويغادر الطبيب متوجساً من ذاك الجسد المسجى .

    خيوط من وهم النجاة تعلقني بها عنكبوت رأفت بحالي .


    تؤرجحني بين السماء والأرض مستجديةً تماسكها

    لكن قواها الواهنة سرعان ما تتخلى ؛ فأسبح في فضاء لاضفاف

    لشواطئه حيث كل شيء يتلاشى ولاحواس تعين فقط الظلام متسيد.

    في وسط هيمنة الظلام التمس ذاك الوميض الغائر

    بعداً كطوق نجاة من غرق محتم.

    في تلك اللجة أتحسس بقايا ملامح تآكلت من صدأ السنين العجاف ؛عل ذاك

    النور يجليها ويعيد لها بعض بريق كان في يوم غابر

    تنفس صباح

    وإشراقة شمس.

    تندى المسام ببعض الأمنيات

    فتتراقص على بتلات فؤاد ساخن سرعان ما

    يبخرها فتتلاشى وينطفئ ذاك السنا البعيد

    ويعود الظلام سيد المكان.



    الأديبة الراقية البتول لله دركِ أُختي الكريمة ..
    دام لكِ الألق والعبير , وعطر الحضور المزركش ..
    ينحني حرفي لإطلالتكِ الجميلة , كل الشكر والتقدير ..
    سأضيفه لجملة ( ردود أعجبتني ) ! والتحايا الـ تليق ..
    وباقات الورد ..

    اترك تعليق:


  • زياد الشكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فرناندز حكيم مشاهدة المشاركة


    كَمَا الثَورَةُ تـَقْتُلُ يَا صَدِيقِي ..
    ــــــــ يَمُوتُ الحُبُّ بَيْنَ مَسَافَات الصَمْت تَارِيخَ مَجْدٍ وَ خَسَارةٍ ..


    نصٌ فائق الجمال عذب ..
    دمتَ و حرفك أنيقا مبدعا يا شامخ ..

    مع كل المحبّة و التقدير ...


    الأستاذ القدير والصديق العزيز فرناندز ..
    تسعدني إطلالتك الصبوحة دوماً أيها الجميل ..
    لله درك راقني تعليقك العذب , بنكهة فرناندزية محببة ههه
    باقة شكر وورد ..

    اترك تعليق:


  • ادريس الحديدوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
    شرفة الرحيل ... [ خاطرة ]

    أتناول زادي شهقتين ..

    وحفنةً من نبض ..

    أدسُ في جيبِ المسافة ..

    جرعةً من شوقٍ ..

    تكادُ لا تكفينا ..

    سوى للحظةٍ من صمت ..

    صهيل الشجنِ صريري المحتوم ..

    صمتي في محاريب الكلام قصيدة ..

    إندثاري في العُتمة ومضة ليل ..

    أطلُ من شرفة الرحيل حين يأس ..

    مشفوعاً بأسبابٍ وجيهة ..

    لفجيعةٍ أخيرة ..

    المبدع زياد .. ما هذه الحلاوة التي زينت بها الخاطرة
    خاطرة شامخة و لن أقول أكثر مما قالوا من سبقوني
    مودتي و تقديري يا بارع

    اترك تعليق:


  • ادريس الحديدوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حور العازمي مشاهدة المشاركة
    أطلّ من شرفة الرحيل
    أرى طيفك يناديني
    يتذمر على ملامحي
    يقتص من شراييني
    يجبرني على البقاء
    يصفعني الصمت
    ولا جدوى
    فالرحيل هو مصيري

    القدير/ زياد الشكري
    نص فائق الجمال
    سلم نبضك وقلمك
    تقديري والياسمين

    حور
    أسجل إعجابي بهذا التفاعل الجميل من قبل المبدعة حور
    مودتي وتقديري
    التعديل الأخير تم بواسطة ادريس الحديدوي; الساعة 24-05-2014, 12:39.

    اترك تعليق:


  • أمينة اغتامي
    رد
    شهقة واحدة من إكسير هذا الجمال
    كانت كافية لأعرف من هو زياد الشكري
    سأظل أمام شرفتك متابعة أيها الأديب الرائع
    لك مني كل المحبة والتقدير

    اترك تعليق:

يعمل...
X