صح (مهداة: إلى ربيع الأدب الأستاذ/ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حارس الصغير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
    أهلا اخي حارس
    هذا النص يندرج تحت ما يسمى السهل الممتنع. قد يجده البعض بسيطا لكن من الضعب ان تكتب مثله.
    فبساطته منحته عمقا...و أسبغت عليه عاطفة إنسانية كبيرة.
    خير ما أهديت لربيع الجميل.
    تحياتي
    الصديق محمد الشرادي
    أشكرك أخي النبيل
    صاحب القلب الكبير
    والقلم الجميل
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • حارس الصغير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
    قص جميل يستحق الاحترام والتقدير.. أمسكني السارد من عنقي حتى آخر كلمة في النص، وهذه التقنية لايمتلكها إلا الكبار
    شكرا لك على متعة القراءة
    نعم الهادي والمهدى له
    تقديري لكما أيها العزيزين
    يثبت لجماله
    الأديب الصديق حسن لختام
    اشكرك على قراءتك وتثبيتك للنص
    دام حضورك
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • حارس الصغير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    المبدع الطّيب حارس
    القصّة جميلة لأنّها مهداة لأستاذنا القدير ربيع وهي جميلة أيضا لتلقائيّتها ..عبّرت فيها عن واقع معيش دون تكلّف فجاءت على قدر كبير من الصّدق..استطعت أن ترسم البساطة بحرفيّة..وكما ذكر مبدعنا ربيع تمتلك نفسا روائيّا مادمت قادرا على تتبّع التّفاصيل..راقني الموضوع ..
    مراجعة اللغة ضروريّة لتجاوز بعض الأخطاء التي لم تفسد جمال العمل
    دمت بألف خير
    وشكرا على الهديّة التي تمثّل قليلا من كثيرنريد أن نردّ به الجميل لأستاذنا ربيع
    الأديبة الرائعة نادية البريني
    اشكر ثقتك الغالية
    وتشجيعك الدائم
    دام حضورك
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • حارس الصغير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
    الله عليك أخي حارس

    نص جميل
    ما يحتسب لك هو حملنا على المتابعة برغم طول القصة
    و اصدقك القول أنني تمنيتها طويلة أكثر
    لا لشيء فقط لأنها تناولت طيبة هؤلاء المصريين و سلوكيات نشتاقها
    أيضا أعجبني تناول الحوار باللهجة المصرية فقد كان ملهما هو الآخر و يجعلنا نتناول النص بحب و أكثر حميمية


    النص يعود بنا لطه حسين و عبقريته الفذة
    لو كتب على مقدمته ..بقلم طه حسين ما كنت لأكذب
    أحييك أخي
    ذكرتني أيضا بنصك الكبير عندما تغرب شمس اليوم الثامن


    نعم المهدي و نعم المهدى إليه النص فمثله يستحق أن نعطيه بعضا مما أمدنا به، هل أقول أنه أكسبنا حرفية الكتابة

    محبتي صديقي حارس و شكرا لمتعة القراءة
    الصديق المبدع بسباس
    داءما أأنس بك وفي حضورك عودة الروح
    شكرا لك
    وتحيتي الغالية

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    نعم المهدي والمهدى إليه..
    وهؤلاء أبناء مصر الشرفاء البسطاء..
    الذين عرفوا قيمة التكافل الإجتماعي..
    النص ممتع، مشوق وعلى العكس لم
    أحس بطوله... استمتعت معك هنا
    مع عويضة وزوجته واضحة لي تلك
    المحبة والجو الديمقراطي بينهما...

    عوفيت ودام بهاء القلم...

    تحيتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • البتول العاذرية
    رد
    أيها الرائع حارس الصغير

    كنت رائعاً وأنت تهدي النص لقامة تطاول السحاب إجادة وفاخر حضور

    كنت رائعاً وأنت تأخذنا في رحلة جميلة
    إلى ريف مصر المعطاء للبساطة والحياة الشاقة المتحدة المتآلفة

    حيث القائد الموجه صاحب الكلمة النافذة

    وحيث مجتمع الأسرة والتكافل

    الذي قضت عليه الحضارة فسادت الأنا

    واختفت نحن

    وعاش كل فرد لنفسه فقط ونسي وصاة الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام -المؤمن للمؤمن كالبيان المرصوص يشد بعضه بعضاً-

    قلمك رشيق جاذب وصوغك بديع وأسلوبك القصصي شيق

    استمتعت بالتواجد هنا أيها المبدع
    دمت مشرق العطاء
    التعديل الأخير تم بواسطة البتول العاذرية; الساعة 31-05-2014, 14:38.

    اترك تعليق:


  • حارس الصغير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الادب مشاهدة المشاركة
    اخدتنا لقرى مصر وطراوةافكارهم وبساطة عيشهم
    و
    عشت القصة كأنها مسلسل اتابع احداثه بشغف
    ابدعت
    أشكرك أختي عاشقة اﻷدب
    وبالتاكيد حينما يكون الثناء من عاشقة لﻷدب يعني الكثير
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • أم عفاف
    رد
    جميل لا بل رائع
    فعلا قرأت بشغف وحب كبير لبساطة الصورة وعمق المعنى
    كأنما كنت معهم
    حقيقة أبدعت دون تعقيد ولا تفلسف
    أسعدت بالقراءة
    التعديل الأخير تم بواسطة أم عفاف; الساعة 26-05-2014, 21:10.

    اترك تعليق:


  • حارس الصغير
    رد
    لهذا أنت انت أستاذي ربيع
    تمتلك كل الخيوط
    أدعو الله في كل حين أن يحفظك لكل محبيك
    ما أسعدني بكل هذا الكلام. أتمنى ان اجد عالم هؤلاء المبدعون أمثال أيمن طاهر.
    سأخذ بكل نصائحك وأقرأ لجابرييل جارسيا
    شكرًا لك دائما
    بروعة حضورك
    بصفاء قلبك
    بقلمك الباذخ
    بما تعطيه لنا لنتعلم
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • محمد الشرادي
    رد
    أهلا اخي حارس
    هذا النص يندرج تحت ما يسمى السهل الممتنع. قد يجده البعض بسيطا لكن من الضعب ان تكتب مثله.
    فبساطته منحته عمقا...و أسبغت عليه عاطفة إنسانية كبيرة.
    خير ما أهديت لربيع الجميل.
    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشرادي; الساعة 24-05-2014, 19:15.

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    رد
    قص جميل يستحق الاحترام والتقدير.. أمسكني السارد من عنقي حتى آخر كلمة في النص، وهذه التقنية لايمتلكها إلا الكبار
    شكرا لك على متعة القراءة
    نعم الهادي والمهدى له
    تقديري لكما أيها العزيزين
    يثبت لجماله

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    المبدع الطّيب حارس
    القصّة جميلة لأنّها مهداة لأستاذنا القدير ربيع وهي جميلة أيضا لتلقائيّتها ..عبّرت فيها عن واقع معيش دون تكلّف فجاءت على قدر كبير من الصّدق..استطعت أن ترسم البساطة بحرفيّة..وكما ذكر مبدعنا ربيع تمتلك نفسا روائيّا مادمت قادرا على تتبّع التّفاصيل..راقني الموضوع ..
    مراجعة اللغة ضروريّة لتجاوز بعض الأخطاء التي لم تفسد جمال العمل
    دمت بألف خير
    وشكرا على الهديّة التي تمثّل قليلا من كثيرنريد أن نردّ به الجميل لأستاذنا ربيع

    اترك تعليق:


  • بسباس عبدالرزاق
    رد
    الله عليك أخي حارس

    نص جميل
    ما يحتسب لك هو حملنا على المتابعة برغم طول القصة
    و اصدقك القول أنني تمنيتها طويلة أكثر
    لا لشيء فقط لأنها تناولت طيبة هؤلاء المصريين و سلوكيات نشتاقها
    أيضا أعجبني تناول الحوار باللهجة المصرية فقد كان ملهما هو الآخر و يجعلنا نتناول النص بحب و أكثر حميمية


    النص يعود بنا لطه حسين و عبقريته الفذة
    لو كتب على مقدمته ..بقلم طه حسين ما كنت لأكذب
    أحييك أخي
    ذكرتني أيضا بنصك الكبير عندما تغرب شمس اليوم الثامن


    نعم المهدي و نعم المهدى إليه النص فمثله يستحق أن نعطيه بعضا مما أمدنا به، هل أقول أنه أكسبنا حرفية الكتابة

    محبتي صديقي حارس و شكرا لمتعة القراءة

    اترك تعليق:


  • عاشقة الادب
    رد
    اخدتنا لقرى مصر وطراوةافكارهم وبساطة عيشهم
    و
    عشت القصة كأنها مسلسل اتابع احداثه بشغف
    ابدعت

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تمتلك نفسا روائيا أيها القاص المبدع
    أراك كثير الشبه بمبدعنا الجنوبي " أيمن طاهر "
    الروائي و القاص الجميل .. أراك على ذات سنته في البحث في التفاصيل التي تشكل واقعية طبيعية في حيواتنا المعتادة
    و أنك بنفس القدر تذهب إلي النفس البشرية بذات الرؤية ، لم تختلف في البنوة و التبني لروح الطبيعية
    و التي هي روح الواقعية ، و إن لم نذهب إليها إلا في حالات بعينها ..
    كم تسعدني القراءة لك
    و الوقوف معك على مفازة من واقعية أكثر اشتياقا لك
    لأنك قادر على الخوض فيها و منحها الكثير من العطاء
    سوف نذهب معا صديقي إلي جبرييال جارثيا ماركيز أو لنذهب إلي محمد مستجاب و محمد البساطي لنرى .. كيف يركبون الفكرة ، ويتحكمون في اعادة تصنيعها
    بالعبور على بعض التفاصيل التي كثيرا ما تكون ثقيلة على النص ن و الفكرة المطروحة
    سوف أراك بلا شك بعد قراءتك لجبرييال جارثيا ماركيز ، و نحكم بين العمل قادم و هذا العمل الذي أعجبني كثيرا ، و إن اتخذ الشكل القديم ، في التبني
    أعجبني كثيرا عويضة و تلك المرأة
    أعجبتني الأجواء
    و الشيخ الذي أتى من رصيد معرفتنا بهم ، و كيف يسترقون أحلامنا و أعمارنا إلا حكمناهم فيها !

    زمت على شفتيها : الفعل زم متعدي بذاته و ليس بحرف جر أو ظرف فنقول : زمت شفتيها
    " ألا هو نحن نأكل منين لو الواحد تعب يومين
    لم هنا " نحن " و التعبير كله عامي ؟؟

    ولم يهدأ له بالا
    هنا أيضا وجدت بالا تشكو كونها مفعولا و هي الفاعلة

    بنظر حادة ( بنظرة حادة )
    مسكت كتفيها ( تعبير أقرب للعامية فهي أمسكت )

    أسعدتني القراءة لك أخي الجميل
    و سوف أتابع ..
    فقط أدع لي بالخير لأكون معكم

    محبتي
    و شكرا على إهدائك الغالي

    اترك تعليق:

يعمل...
X