تويت
الأفات الثلاثة : الفقر والجهل والمرض
ومصر بعد الثورة إلي أين؟؟؟؟
31 مايو 2014
مصر علي وشك ان يمتلكها رئيس جديد ليحدد مصير شعب تاه في غضون الثلاثة سنوات السابقة في ظل الفقر والجهل والمرض فالسؤال متي ستنتهي هذه الافات الثلاث من مجتمعنا . هيا سوي نتأمل ما مكاسب الثورة المندلعة منذ الخامس والعشرين من يناير 2011
تشير الاحصاءات الاقتصادية في الثلاثة سنوات الاخيره الي انهيار الاقتصاد المصري وافلاس العديد من الشركات الخاصة التي كانت هي مور رزق للعديد من الاسر المصرية
وسفر ورحيل اصحاب هذه الشركات الي الخارج.هذا بدوره ادي الي المزيد من الفقرفمن كان يجتهد ليرتفع اصيب بالاحباط فغادرفخسرنا العديد من رجال الاعمال الذن لهم اسمائهم ونشاطاتهم المعروفة.
هيا بنا نتأمل العملية التعليمية والمشهد سويا فنري ان خوف اولياء الامور علي ابنائهم جعلهم لا يريدون ان يجعلوا اولادهم يذهبون للمدارس وبخاصة في المدارس المتواجدة بمناطق وسط البلد فأشارات العديد من الصحف الي عدم تواجد طلاب في بداية العام الدراسي الحالي في العديد من المدارس بسبب القلق المتواجد حول المدارس من ثورات وعبوات ناسفة وغيره . واعتمدوا علي الدروس الخصوصية و القنوات التعليمية المتخصصة كبديل مؤقت للمدرسة فلكم ان تتخيلوا كم الفقد التعليمي للمحتوي العلمي الذي فقده عقوا ابناء مصر لمدة ثلاثة سنوات وهي ان مثلت في ابط صورها مثلت مرحلة تعليمية كاملة كالقسم المتوسط علي سبيل المثال: فماذا تعلم طالب كان في الصف الاول الاعدادي عندما قامت الثورة و هو الان قد غادر المرحلة الاعدادية؟؟
انتشار الأوبئة والامراض نتيجة عدم الاهتمام بالنظافة وتكاسل وتقاعد رجال النظافة لانشغالهم بالثورات للمطالبة بحقوقهم كفئة من الفئات العاملة بالمجتمع .
تكاسل الاطباء وتقاعدهم عن العمل لانشغالهم لنفس السبب ومطالباتهم بالكادرالذي ادي الي تدهور الحالة الصحية للعديد من المواطنين الذين يلجأون للمستشفيا ت العامة
التي هي خدمة للمواطن المصري في ابسط صورها.
ولا ينتهي الحديث فقد زاد الفقر والجهل والمرض ونتمني من الله ان يستطيع المجتمع لمصري ان يسيطر علي هذه الافات الثلاثة وان يسود الأمان الشارع المصري فلو بدأ كل انسان بنفسه لكان قدورة ومثل يحتذي به امام غيره.
امثله:
لا تلقي بأكياس الحلوي في الشارع او من شباك العربة
لا تلقي بفضلات منزلك في قارعة الطريق بل اطلب عامل النظافة
لا تذهب للعمل وانت مريض بمرض معدي قد يؤذي زملائك
لا تضرب عن العمل لكي تطالب بالزيادة بل اكتب الي كل مسئول مع زملائك في صحيفة جماعية حتي لا تعطل مصالح الناس
لا تلقي بعبوات ناسفة من شأنها ان تؤذي المارة من الناس
لا تجلس علي القهوة بالساعات بل ابحث عن وظيفة تفيد بها نفسك وبلدك
لا تقول وانا مالي وانا مالياش دعوة فساهم في نهضة بلدك و ستحصد يوما ما زرعته
هذا والأفكار كثيرة و يبقي التنفيذ
ومصر بعد الثورة إلي أين؟؟؟؟
31 مايو 2014
مصر علي وشك ان يمتلكها رئيس جديد ليحدد مصير شعب تاه في غضون الثلاثة سنوات السابقة في ظل الفقر والجهل والمرض فالسؤال متي ستنتهي هذه الافات الثلاث من مجتمعنا . هيا سوي نتأمل ما مكاسب الثورة المندلعة منذ الخامس والعشرين من يناير 2011
تشير الاحصاءات الاقتصادية في الثلاثة سنوات الاخيره الي انهيار الاقتصاد المصري وافلاس العديد من الشركات الخاصة التي كانت هي مور رزق للعديد من الاسر المصرية
وسفر ورحيل اصحاب هذه الشركات الي الخارج.هذا بدوره ادي الي المزيد من الفقرفمن كان يجتهد ليرتفع اصيب بالاحباط فغادرفخسرنا العديد من رجال الاعمال الذن لهم اسمائهم ونشاطاتهم المعروفة.
هيا بنا نتأمل العملية التعليمية والمشهد سويا فنري ان خوف اولياء الامور علي ابنائهم جعلهم لا يريدون ان يجعلوا اولادهم يذهبون للمدارس وبخاصة في المدارس المتواجدة بمناطق وسط البلد فأشارات العديد من الصحف الي عدم تواجد طلاب في بداية العام الدراسي الحالي في العديد من المدارس بسبب القلق المتواجد حول المدارس من ثورات وعبوات ناسفة وغيره . واعتمدوا علي الدروس الخصوصية و القنوات التعليمية المتخصصة كبديل مؤقت للمدرسة فلكم ان تتخيلوا كم الفقد التعليمي للمحتوي العلمي الذي فقده عقوا ابناء مصر لمدة ثلاثة سنوات وهي ان مثلت في ابط صورها مثلت مرحلة تعليمية كاملة كالقسم المتوسط علي سبيل المثال: فماذا تعلم طالب كان في الصف الاول الاعدادي عندما قامت الثورة و هو الان قد غادر المرحلة الاعدادية؟؟
انتشار الأوبئة والامراض نتيجة عدم الاهتمام بالنظافة وتكاسل وتقاعد رجال النظافة لانشغالهم بالثورات للمطالبة بحقوقهم كفئة من الفئات العاملة بالمجتمع .
تكاسل الاطباء وتقاعدهم عن العمل لانشغالهم لنفس السبب ومطالباتهم بالكادرالذي ادي الي تدهور الحالة الصحية للعديد من المواطنين الذين يلجأون للمستشفيا ت العامة
التي هي خدمة للمواطن المصري في ابسط صورها.
ولا ينتهي الحديث فقد زاد الفقر والجهل والمرض ونتمني من الله ان يستطيع المجتمع لمصري ان يسيطر علي هذه الافات الثلاثة وان يسود الأمان الشارع المصري فلو بدأ كل انسان بنفسه لكان قدورة ومثل يحتذي به امام غيره.
امثله:
لا تلقي بأكياس الحلوي في الشارع او من شباك العربة
لا تلقي بفضلات منزلك في قارعة الطريق بل اطلب عامل النظافة
لا تذهب للعمل وانت مريض بمرض معدي قد يؤذي زملائك
لا تضرب عن العمل لكي تطالب بالزيادة بل اكتب الي كل مسئول مع زملائك في صحيفة جماعية حتي لا تعطل مصالح الناس
لا تلقي بعبوات ناسفة من شأنها ان تؤذي المارة من الناس
لا تجلس علي القهوة بالساعات بل ابحث عن وظيفة تفيد بها نفسك وبلدك
لا تقول وانا مالي وانا مالياش دعوة فساهم في نهضة بلدك و ستحصد يوما ما زرعته
هذا والأفكار كثيرة و يبقي التنفيذ