تويت
وقفت أمامها غاضبة ، ومتحدية .
- انت ، تفعلين بي هذا ، كيف؟.
-لم افعل بك شيئا ، انت أخترتي ، فكيف تلومينني انا على اختياري؟.
-انت كنت صديقتي .
-و مازلت، و وقت ما تريدين .
- تحاولين السخرية مني مثل ما فعلتي من قبل .
- كان زوجي ، و كنتي صديقتي . كيف تجرأتي و خدعتني ؟ خنتي صداقتي ..
- لم أخنك يوما ، انت تركته ابعدته دون سبب نصحتك و دعمتك دائما ، اردت لك دائما الاحسن ...
تقاطعها باشمئزاز واضح ، تكرهها هذا كل ما كانت تشعر به ترغب لو تسحقها في هذه اللحظة .
- لهذا عندما حصلت على الاحسن سرقته ، ايتها المنافقة .
- مازلت كما كنت ، لن تعترفي ابدا انك كنت المخطئة . انا لم اسرقه انت من جمع بيننا . كان يأتي من اجل ان يبعت توسلاته معي لتقبلين بالعودة لبيتك ، احبك بجنون لكنك لم تقدري ذلك أبدا .
- تعرفين كل شيئا عنا ،كان يخنقني بحبه ذلك ، غيرته تكبلني وخوفه الشديد يقتل الحياة فيا . اردت بعض الحرية .
-انا احببت ما كرهته فيه ، جذبني أليه ما نفرك انت ، خوفه علي يشعرني بالامان ، غيرته علي هي بمقدار حبه لي ،انا لا احبه فقط انا اتنفسه .
هذا الكلام يثير جنونها اكثر ، تصرخ في وجهها .
- ما زال يحبني انا ، لن ينساني .
- لن ينساكي فعلا ، فقد كنت حبا صادقا في حياته ، لكن ستبقين مجرد ذكرى جميلة . فلا تفسديها.
- انت بلا كبرياء ، مجرد نكرة و ستظلين كذلك.
-انا زوجته الان ، وسعيدة معه ، نذكرك دائما بالخير ، فقد جمعتي بيننا و لن ننسى لك ذلك .
- اكرهكما ، حطمتي حياتي ..
-انت كاذبة لم يكن يوما حياتك ، انت فقدتي الواجهة التي اردتي الاختباء خلفها ، أسم زوجة فلان هي التي كانت تستهويك ، لكن ابدا لم يعجبك دور الزوجة ، ربة البيت التي تمنح اكثر مما تنتظر ان تاخذ .. كوني صادقة مع نفسك فربما لا تضيعين فرصة اخرى قد تاتيك في اي لحظة .
- لا اخذ الدروس من سافلة مثلك.
لكن هذه المرة تتركها صديقتها ، وتبتعد .
- انت ، تفعلين بي هذا ، كيف؟.
-لم افعل بك شيئا ، انت أخترتي ، فكيف تلومينني انا على اختياري؟.
-انت كنت صديقتي .
-و مازلت، و وقت ما تريدين .
- تحاولين السخرية مني مثل ما فعلتي من قبل .
- كان زوجي ، و كنتي صديقتي . كيف تجرأتي و خدعتني ؟ خنتي صداقتي ..
- لم أخنك يوما ، انت تركته ابعدته دون سبب نصحتك و دعمتك دائما ، اردت لك دائما الاحسن ...
تقاطعها باشمئزاز واضح ، تكرهها هذا كل ما كانت تشعر به ترغب لو تسحقها في هذه اللحظة .
- لهذا عندما حصلت على الاحسن سرقته ، ايتها المنافقة .
- مازلت كما كنت ، لن تعترفي ابدا انك كنت المخطئة . انا لم اسرقه انت من جمع بيننا . كان يأتي من اجل ان يبعت توسلاته معي لتقبلين بالعودة لبيتك ، احبك بجنون لكنك لم تقدري ذلك أبدا .
- تعرفين كل شيئا عنا ،كان يخنقني بحبه ذلك ، غيرته تكبلني وخوفه الشديد يقتل الحياة فيا . اردت بعض الحرية .
-انا احببت ما كرهته فيه ، جذبني أليه ما نفرك انت ، خوفه علي يشعرني بالامان ، غيرته علي هي بمقدار حبه لي ،انا لا احبه فقط انا اتنفسه .
هذا الكلام يثير جنونها اكثر ، تصرخ في وجهها .
- ما زال يحبني انا ، لن ينساني .
- لن ينساكي فعلا ، فقد كنت حبا صادقا في حياته ، لكن ستبقين مجرد ذكرى جميلة . فلا تفسديها.
- انت بلا كبرياء ، مجرد نكرة و ستظلين كذلك.
-انا زوجته الان ، وسعيدة معه ، نذكرك دائما بالخير ، فقد جمعتي بيننا و لن ننسى لك ذلك .
- اكرهكما ، حطمتي حياتي ..
-انت كاذبة لم يكن يوما حياتك ، انت فقدتي الواجهة التي اردتي الاختباء خلفها ، أسم زوجة فلان هي التي كانت تستهويك ، لكن ابدا لم يعجبك دور الزوجة ، ربة البيت التي تمنح اكثر مما تنتظر ان تاخذ .. كوني صادقة مع نفسك فربما لا تضيعين فرصة اخرى قد تاتيك في اي لحظة .
- لا اخذ الدروس من سافلة مثلك.
لكن هذه المرة تتركها صديقتها ، وتبتعد .