لم أجد علاقة بين نص كشك المحبة وبين صلاة عمر بن الخطاب في كنيسة القيامة
كشك المحبة
تقليص
X
-
-
-
الدكتور / فوزي ..
كلامك صحيح عن تدافع العامة لرؤية السيدة العذراء من كلا الديانتين، وقد طارت أخبار الصحف بهذا التجمع كل مطار، ولكن حضور بعض المسلمين لرؤية العذراء ليس بالضرورة أن يكون دالاً على اعتقاد المسلمين بحدوث ظهور العذراء فعلاً .. اعذرني على قولي أن رؤيتك تنسحب على الشواذ من الغوغاء ومصدقي الخرافات. هنالك قاعدة تقول أن الشاذ لا يُقاس عليه.
قد يكون اقحام المسلمين في النص مطابق للوقائع، ولكن فاتك أن تنظر إليه من حيث قبول القارئ المسلم له .. وهذا يحسب عليه ويفتح باب الأغراض والنوايا، وأرى حذف لفظ (المسلمين) من النص أسلم لتلافي الجدل، والأمر لك طبعاً.
اترك تعليق:
-
-
لا لا، عزيزي فوزي، العكس تماماً هو ما كتبت: أنني لا أحبذ النقاش حول شخص ما أساساً، فأنى لي أن أشكك في شخصك!؟ اضحك وائتنا بلطائف الأدب مما ترك لنا جوفانيل و "شيذلة" ودعنا من النوايا. إنما نحن هنا لتهذيب الفكر وتطوير القدرات مع اتساع الفهم وتوسيع رقعة الادراك. ولذلك أحب الألغاز هههالتعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 24-10-2017, 14:15.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةابن خلدون – رحمه الله - :ذكر قصة تنسب لعمر بن الخطاب رضي الله عنه -لكنها لم تثبث عنه: " ودخل عمر بن الخطاب بيت المقدس ، وجاء كنيسة القمامة ! فجلس في صحنها ، وحان وقت الصلاة فقال للبترك : أريد الصلاة ، فقال له : صلِّ موضعك ، فامتنع وصلَّى على الدرجة التي على باب الكنيسة منفرداً ، فلما قضى صلاته قال للبترك : لو صليتُ داخل الكنيسة أخذها المسلمون بعدي وقالوا هنا صلَّى عمر ، وكتب لهم أن لا يجمع على الدرجة للصلاة ولا يؤذن عليها " انتهى من " تاريخ ابن خلدون " ( 2 / 225 ) .
يقول بعض أهل العلم : ما تبث فعلا عن أمير المومنين خليفة رسول الله عمر هو قوله: "إننا لا ندخل كنائسكم من أجل الأصنام التي فيها الصور". والله أعلى وأعلم.
الآن، سألتني أين أنت يا محمد؟ أجيبك بسؤال كما يفعل "اليسوعيون؟ / les jésuites" في حواراتهم الفلسفية؛ "أين الفيل؟". عزيزي فوزي: إذا كان نقاش "أفكار" فسوف تجدني كاملاً. إذا انتقل النقاش إلى "الأفعال"، فسوف تجدني ناقصاً. أما إذا تحول النقاش إلى "الأشخاص"، فلن تجدني لا كاملا ولا ناقصاً. لماذا؟ لأنني قرأت عند شوبنهاور أن أوهن الجدال هو القائم على مبدأ
ARGUMENTUM AD PERSONAM
سبق لك عزيزي فوزي أن كتبت لي في موضع آخر: "الفكرة قتلت صاحبها". فدافع عن فكرتك أو دعها تموت وفز بجلدك.
تحياتي الصادقات.
أين أنت يا محمد . لم تكن " وامعتصما أو وإسلاماه " .
كشك المحبة هو الذي يحتاج إلى عنايتكم ، وليس شخصي . لم أجدك فيه . وجدتك تدور في
فلك المشككين والمتشككين بفوزي .
لم تكن كنيسة الزيتون هي الهدف ، ولا مريم العذراء أيضا . ولا جموع المؤمنين كذلك هم الهدف
ولا ازدراء الأديان أيضا هدف . ولا الوالي ولا بطانته أيضا .
مهمة القاريء أن يعثر على الرؤيا التي يرتاح إليها ويقبلها عقله ، لا أن يفرضها الكاتب حتى وإن كانت
فعلا هي المقصودة . هكذا هو فن ال ق ق ج . ولا أن يفرض القاريء رؤيته على الكاتب أيضا .
لم أجد علاقة بين نص كشك المحبة وبين صلاة عمر بن الخطاب في كنيسة القيامة .
ان عشرات الآلاف من الأقباط والمسلمين قضوا أياما في باحة كنيسة الزيتون في القاهرة وما حولها وذلك بعد نكسة 1967
انتظارا لظهور العذراء، بعد انتشار أخبار بهذا الشأن . وكنت واحدا من هؤلاء المتعطشين لرؤية السيدة العذراء .
راق لي ما قرأته بخصوص شوبنهاور _ أن أوهن الجدال هو القائم على مبدأ _
أضحكتني يا محمد ب " فز بجلدك " .
أقول لك شاكرا فضلك ، اطمئن على فوزي ...
ياما دقت على الراس طبول
سلام واحترام ومحبة
فوزي بيترو
اترك تعليق:
-
-
ابن خلدون – رحمه الله - :ذكر قصة تنسب لعمر بن الخطاب رضي الله عنه -لكنها لم تثبث عنه: " ودخل عمر بن الخطاب بيت المقدس ، وجاء كنيسة القيامة ! فجلس في صحنها ، وحان وقت الصلاة فقال للبترك : أريد الصلاة ، فقال له : صلِّ موضعك ، فامتنع وصلَّى على الدرجة التي على باب الكنيسة منفرداً ، فلما قضى صلاته قال للبترك : لو صليتُ داخل الكنيسة أخذها المسلمون بعدي وقالوا هنا صلَّى عمر ، وكتب لهم أن لا يجمع على الدرجة للصلاة ولا يؤذن عليها " انتهى من " تاريخ ابن خلدون " ( 2 / 225 ) .
يقول بعض أهل العلم : ما تبث فعلا عن أمير المومنين خليفة رسول الله عمر هو قوله: "إننا لا ندخل كنائسكم من أجل الأصنام التي فيها الصور". والله أعلى وأعلم.
الآن، سألتني أين أنت يا محمد؟ أجيبك بسؤال كما يفعل "اليسوعيون؟ / les jésuites" في حواراتهم الفلسفية؛ "أين الفيل؟". عزيزي فوزي: إذا كان نقاش "أفكار" فسوف تجدني كاملاً. إذا انتقل النقاش إلى "الأفعال"، فسوف تجدني ناقصاً. أما إذا تحول النقاش إلى "الأشخاص"، فلن تجدني لا كاملا ولا ناقصاً. لماذا؟ لأنني قرأت عند شوبنهاور أن أوهن الجدال هو القائم على مبدأ
ARGUMENTUM AD PERSONAM
سبق لك عزيزي فوزي أن كتبت لي في موضع آخر: "الفكرة قتلت صاحبها". فدافع عن فكرتك أو دعها تموت وفز بجلدك.
تحياتي الصادقات.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 24-10-2017, 12:13.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةسأكون مع المصطفين
مع الظلومين والمتعبين والثكالى والأيتام
أحب البقاء صفا مع الانسان بدون أن أنظر لدينه أو جنسه
محبتي فوزي وباقات ورد
مع المظلومين والمتعبين والثكالى والأيتام
أشكرك لإهتمامك الدائم مع الجميع
مودتي
فوزي بيترو
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركةأهلاً دكتورنا العزيز ..
ربما يكون العنوان بالجمع أسلم، لأن القصة حكت عن عشرات الأكشاك .. القصة تحكي عن ظهور العذراء وهي قضية كُتب عنها كثيراً وأثارت الجدل بين مؤيد ومعارض .. تقديري الكبير لشخصك.
سوف أقوم بتعديلها إذا صمد نص كشك المحبة أمام تيارات تسونامي العاصفة .
محبتي
فوزي بيترو
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركةهدم بناية بكاملها أتعجب ، أين كان عندما حفر الأساس ؟ .
أين كان عندما تم وضع مواد البناء ؟ .
الكثير من البنايات يتم هدمها بدعوى عدم الترخيص من طرف الجهة المعنية .
متى نتعامل مع بعضنا بقوة القانون .
الأكشاك تم الترخيص لها للإحتلال المؤقت للرصيف .
هناك مساجد على وجه هذه الأرض لا يسمح ببنائها لأن المسؤول رفض لها الترخيص .
الحمد لله الذي جعل لنا الأرض مسجدا حتى لا نفكر في البناية كبناية .
والحمد لله الذي رخص لنا بالتيمم في حالة عدم وجود الماء .
هكذا طليت .
شكرا وإلى اللقاء دكتورنا المحترم .
محبتي
فوزي بيترو
اترك تعليق:
-
-
لا محبة
لا تنزعج أخي محمد شهيد . هذه ليست لكم .
إنها " كانت " موجّه لي " من الأستاذ الكبير طويلب العلم ، وكان قد ختم تعليقة على نص كشك المحبة رقم5
قائلا لي " لا محبة " والتي ننهيها نحن عادة بقول كلمة ، مودتي ، محبتي ، تحياتي .
وقد اختفت هذه العبارة بقدرة قادر . يبدو أن القطة قد بلعتها .
على العموم كنت سأرد عليه قائلا " تبسّمك في وجه أخيك صدقة
فما بالك بالمحبة ؟
أم أن الصدقة لا تجوز على الكافر ؟!
على العموم خيرها بغيرها ، والقادم من هذه النوعية من التعليقات متوفر وسيأتيه الدور قريبا .
أين أنت يا أخي محمد شهيد ؟
حقا لو أن نصي هذا مسيء سوف أحذفه مع الإعتذار .
محبتي
اترك تعليق:
-
-
صرت أعرف دكتور فوزي بيترو أستاذنا الكريم حسين ليشوري. دائما يحب الحشو المبطن مكللا مشاركاته بالسلام والمحبة كهذه المشاركة التي وردت في قصة أسرع من نكاح أم خارجة رقم 7 .
ذوو الاختصاص !
الحمد لله لم يصبني سهمك أخي الحبيب محمد .
على العموم عندما يتفرّغ أصحاب الخبرة ويتحررون من القيل والقال
ستجدهم طوابير أمام المختبر !
سلام ومحبة
فوزي بيترو
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة(...) إن القول بإن المسلمين والمسيحين ينتظرون بشغف ظهور العذراء فيه مغالطة عن إيمان المسلمين بظهور العذراء!أهلا بك أستاذة أميمة في متصفح "الدانتيست" بيترو رغما عنه.
قولك صحيح مئة بالمئة وهذا ما كنت قلته بمعناه في مشاركتي قبل تعديلها.
القضية كلها، يا أختي الكريمة، أن "الدانتيست" بيترو لا يكتب مبراءً من الأغراض الشريرة أبدا وعلى حد قوله هو:"الزمار يموت وصباعه بيلعب .. هذا هو فوزي" (تنظر مشاركته رقم:#6)، ثم ترينه ينفعل لما أقول بـ:"تحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم" (؟!!!)، وها هو ذا يعطينا المرة بعد المرة والدليل تلو الدليل على صدق زعمي وصواب حكمي، ولله في خلقه شئون.
يبدو أن "الدانتيست" بيترو يعاني من مشكل ما في نفسه، قلبِه، قلبَه، نسأل الله السلامة والعافية، اللهم آمين.
تحيتي إليك وتقديري لك.
اترك تعليق:
-
-
لو قلت د. فوزي بيترو بهدم المسجد في زمن تبنى فيه الكنائس وتهدم الصوامع لكنت أكثر إقناعا للقارئ
كما إن القول بإن المسلمين والمسيحين ينتظرون بشغف ظهور العذراء فيه مغالطة عن إيمان المسلمين بظهور العذراء!
المسلمون لا يزدرءون الأديان السماوية ولا يروجون للفتن. ويسعى اليهود والنصارى للسيطرة على العالم.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةكشك المحبة
مع الإعتذار لمحمد شهيد في قدر المهزوم
احتشدت الألوف من المؤمنين مسلمين ومسيحيين في ساحة "كنيسة الزيتون" ينتظرون بشغف ظهور السيدة العذراء.
اختفى من قاموس مروّجي الفتن ما يسمى إزدراء الأديان .
اصطفت على جنبات الساحة عشرات الأكشاك تبيع الماء والرغيف وبعضا من حلوى.
انتعشت تجارة المحبة .
في اليوم الثالث أصدر الوالي أمره السامي بهدم الكنيسة بحجة أنها بدون ترخيص !انطباعي الأول بعد قراءة هذه "القصة القصيرة جدا" الغريبة، ويقولون:"إن الانطباع الأول هو الصحيح"، أنها هراء في هوراء في هراء، أي هراء3 اختصارا، ولست أدري بأية شهوة كتبتها يا أبا هاني؟
سؤال غير بريء: هل تراجع نفسك قبل كتابة مثل هذه "القصص القصيرة جدا" الغريبة؟
إن الكنائس أكثر حرمة من المساجد حتى في الأنظمة "المتسلفنة" (على حد تعبير أخينا الفقيه اللغوي عبد الرحمان السليمان)، فلماذا الافتراء؟ والسؤال الثاني: لماذا لم تبين لنا دين ذلك الوالي الذي أصدر أمره السامي بهدم تلك الكنيسة الزيتونية؟
(تنظر مشاركتي رقم:#16)
اترك تعليق:
-
-
سأكون مع المصطفين
مع الظلومين والمتعبين والثكالى والأيتام
أحب البقاء صفا مع الانسان بدون أن أنظر لدينه أو جنسه
محبتي فوزي وباقات ورد
اترك تعليق:
-
-
أهلاً دكتورنا العزيز ..
ربما يكون العنوان بالجمع أسلم، لأن القصة حكت عن عشرات الأكشاك .. القصة تحكي عن ظهور العذراء وهي قضية كُتب عنها كثيراً وأثارت الجدل بين مؤيد ومعارض .. تقديري الكبير لشخصك.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 70085. الأعضاء 3 والزوار 70082.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
Powered by vBulletin® Version 6.0.7
Copyright © 2025 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved.
Copyright © 2025 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved.
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش-1. هذه الصفحة أنشئت 12:18.
يعمل...
X
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
اترك تعليق: