( لو كنتِ رابعةَ الثلاثةِ ما نجوا )
يحكي النبي حكاية فيها العجب
ويطيل حتى نجْتلي فيها الأرب
في الغار قد آوى المبيتُ ثلاثةً
والليل من قِرَبِ المغاربِ ينسكب
والغار إذ آووا إليه كأنه
جبلٌ تثائب ثم نام من التعب
حين استطارت صخرة فتدحرجت
، والغار بالصحب الثلاثة قد حُجب
قالوا : بلاء ٌ .. لا يحين جلاؤه
...
ويطيل حتى نجْتلي فيها الأرب
في الغار قد آوى المبيتُ ثلاثةً
والليل من قِرَبِ المغاربِ ينسكب
والغار إذ آووا إليه كأنه
جبلٌ تثائب ثم نام من التعب
حين استطارت صخرة فتدحرجت
، والغار بالصحب الثلاثة قد حُجب
قالوا : بلاء ٌ .. لا يحين جلاؤه