وكمحاولة أخيرة قرر أن.... يحاول!!
فلا طوق نجاة يراه ولا ملامح تنظره بتعجب، أوليسوا إخواني أوليسو أهلي!! لماذا هنت عليهم لماذا لا يمسحوه هذا العار الذي اكتنفهم بالذهاب والذهاب فقط دون أن يحاول أحدهم أن يستعمل نظرية النظرة الأخيرة والتي لا تفارق الذاكرة، وكلما حاول أحدهم الابتعاد عنها بقيت شياطين نفسه توسوس له ولو برمقة عابرة غير متفحصة إلا أنها توغل في الذاكرة كإكسير.... الفراق.
إلا أنه لم يلقِ بالأ أكثر من تلك السطور حول أهله.. نظر
...