لا أدري ما الذي دفعني للكتابة الآن،أحنين لها،أم مشاعري ضاقت بصدري فأرادت نسمة هواء باردة،لا أعرف ،لكن كل ما أريده أن أصفها وكأنها تحرضني أو تهددني إن لم أعبر عنها. جعلتني أنا الذي أختنق بداخلها، هاهي تقف أمامي تحاول أن تتوارى عن الأنظار وتنظر بخجل وتسدل عليها ثوبها من كل جانب...