هذه القصة موجهة للفئة العمرية 12 سنة فما فوق
منظار التفاؤل
بقلم: بلال نكديل


على ضفاف البحيرة الزرقاء تعالت صيحات الضفدع فتفوت وهو يلكم الصخرة الكبيرة ويركلها برجله..يعاتبها ويخطرها: سأصعد فوقك هذه المرّة، أنت لا تعرفين من أكون، أنا فتفوت القوي، سترين ماذا سأفعل..

رجع خطوات إلى الوراء ثم قفز إليها بقوة لكنه التطم بها وتدحرج إلى الأسفل فأصيب بجروح بليغة.. بدأ يرتجف...