الدم يكتب القصائد
( قال ديان بعد حرب 67 : الآن والآن فقط اخذنا ثأرنا لبنى قريظه )

فمن للدّرِ ؟!
من للهِ ، والأقْصَى !؟
ومن لسفائن الغوثِ
ومن لترابنا الغَزِّىِّ
من لحدودنا اللائى
يُقَتَّلُ فى أرباضها الجندُ
متى نرقىَ إلى الأحداثِ أنفسنا
ونثأرُ للذى يجرى بنا فينا !؟
أننتظرُ !؟
...