غباء حمار (؟!)
يحكى فيما مضى من سالف العصر و الزمان و غابر الدهر و الأوان أن حمارا ضاق بهيئته ذرعا فأراد أن يغيرها إلى أخرى تكون أليق بحماريته و لم لا يكون حصانا مثلا ؟ لكنه احتار في كيفية تحقيق حلمه ذلك ففكر، رغم حماريته الغريزية، و قدر و عبر ثم نظر و بصر فلم ير إلا...