(1) خلوة الرئيس:
بلا تصفيق أو هتافات حارة أمسك قلم الحبر وشرع في الكتابةالسادة الأكارم، أعلم أني وُلّيت عليكم ولست بخيركم، وحمُلتُ أمانتكم وقد ترونني غير كفءٍ لحملها، ولكن أشهد الله أنني حاولت أن أكرس جهدي وخبرتي في رفع مستوى المعيشة، وإقامة المشروعات العملاقة التي توفر فرص عمل متنوعة للطبقة الكادحة


فتحتُ الباب لرؤوس الأموال الوطنية والأجنبية ليساهموا في دفع عجلة التنمية
...