أكسوف شمس أم هو الإعتامُ
أغشى عيوناً صابها الإظلامُ
اسعَدْ بكنزك ياثرى ! واريتها
وَتَرَكْتَنا يعصفْ بنا الإيلامُ
تلك البنيّة في الحجاز كسيرةً
في البعد تنهش صدرها الآلامُ
وصباحةٌ في الشامِ يُحْرَقُ قلبها
...
أغشى عيوناً صابها الإظلامُ
اسعَدْ بكنزك ياثرى ! واريتها
وَتَرَكْتَنا يعصفْ بنا الإيلامُ
تلك البنيّة في الحجاز كسيرةً
في البعد تنهش صدرها الآلامُ
وصباحةٌ في الشامِ يُحْرَقُ قلبها