كفاه بآردتآن تكبل ذآكرتي برآئحة الحنين
وروحً تعبق بنسك العآبدين ..
طهراً فَ طهراً ينوء على الجبين
ردآء ابيض ومشرط ونظآرة تلف ما تحتها وهن السنين
هذآ هو من عانقته روح اليآسمين
على اطلال مدينته أرتشفنا كوب من الشاي
هو لآيدعي الغزل ..
هو يمتهنهُ ...
صوته البآرد يٌسمعني .. أعجبه مآ صنعت يدآي
شعر وشآي وشموخ أنثى يتهادى
وتتعرى لنآظريه خلجآت الروح وتكشف عني ستآر عشقه المجنون
نمارس مع بعضنا