دخل الحمام ليغتسل من غبار مدن قنبلها, و رائحة جثث أحرقها, ودماء طفلة تخثرت بين يديه. لم تطق المجاري نتانته فاندفعت غاثية نحو الوادي لتتطهر.
------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
...