كلما تجيء حكايه
تتفتق ازرار الصمت
فتنكشف شمس في عينيه
وتبدء كفوف الوقت مسرعه
لتجففف عرق انتظاره
ليكتب عن وجه ضائع
بين اطلال حسراته