في موقعهم الإلكتروني العتيدْ
رفع بدم ٍ محترق تأبينا ً لروح أخيه , ختمه بلعنة الله على الفاعلين .
استلم تنبيهاً في الحال : " نشددْ على أن يكونَ الشريط ُ للتواصل الإنسانـيّ وحسب"
التفتَ إلى أمه وسألها :
" هل كان أخي من صنفِ الحمير ! "