الليلُ يُعاتبني...


بغروب شمسك يُحاسبني


بدفء عينيك يغررني


وبسؤاله يُحاصرني


هاجِرُكِ أنا ..


.أم أفل نجمك عني


حِرتُ بالبت في أمري


ولازال الآخر يُعاتبني


كيف لي العيش بدونك


في أرض تظلها سماكِ


و بحورها من نور صفاِك?


كل من حولي يذكرني



...