اغتيال على الهواء

[محمد الصاوى السيد حسين]

تحياتى البيضاء

ربما تكون هذه زيارة أولى منذ أشهر طوال لمنتدى القصة ، لكننى أحسب أن مقاما سيطيب لى هنا وكيف لا وانا أستهل قراءتى بهذا النص للأستاذ المبدع مصطفى الصالح

- ربما لى ملاحظة أولى على جملة " كى تتعرفين علىّ " والصحيح لغة كى تتعرفى على ّ لأن كى أداة نصب وما بعدها يكون فعلا منصوبا وهنا الفعل منصوب بحذف النون

- أجد فى هذا النص فكرة سردية نبيلة تنبع من قلق فنى واستشعار لمشكلة اجتماعية وهى سقوط فتاة فى حبائل مخادع عابث ورغم أن فكرة سقوط الفتاة فكرة مكرورة إلا أنها هنا استعانت بتفاصيل خاصة بالشبكة العنكبويتة ووسائلها الحديثة بما يجعل التفاصيل هنا تقدم لنا مشكلة شريحة بعينها وهى مستخدمات الشبكة وخاصة اللائى يسئن هذا الاستخدام


- ربما أجد أن النص لم يكن قادرا على أن يحقق لحظة الدهشة والمفارقة فى نهاية النص ، أقصد أن المتلقى لابد وأن يتوقع هذه الخاتمة ، خاصة وأن هذه التفاصيل التى انشغل بها النص هى تفاصيل عامة يطالعها المتلقى بشكل شبه يومى على صفحات الحوداث

- ربما لو كانت هذه الفكرة قد اختمرت أكثر وغاصت فى تفاصيل هذه البنت وحنايا نفسيتها أو أنها أبحرت فى التكوين النفسى لهذا الشاب لربما وقعت على مفارقة فنية أو تجليات وجدانية تكشف لنا عوالم أخرى خلف الحدث العادى للنص

[مصطفى الصالح]

تحياتى البيضاء

ربما تكون هذه زيارة أولى منذ أشهر طوال لمنتدى القصة ، لكننى أحسب أن مقاما سيطيب لى هنا وكيف لا وانا أستهل قراءتى بهذا النص للأستاذ المبدع مصطفى الصالح

- ربما لى ملاحظة أولى على جملة " كى تتعرفين علىّ " والصحيح لغة كى تتعرفى على ّ لأن كى أداة نصب وما بعدها يكون فعلا منصوبا وهنا الفعل منصوب بحذف النون

- أجد فى هذا النص فكرة سردية نبيلة تنبع من قلق فنى واستشعار لمشكلة اجتماعية وهى سقوط فتاة فى حبائل مخادع عابث ورغم أن فكرة سقوط الفتاة فكرة مكرورة إلا أنها هنا استعانت بتفاصيل خاصة بالشبكة العنكبويتة ووسائلها الحديثة بما يجعل التفاصيل هنا تقدم لنا مشكلة شريحة بعينها وهى مستخدمات الشبكة وخاصة اللائى يسئن هذا الاستخدام


- ربما أجد أن النص لم يكن قادرا على أن يحقق لحظة الدهشة والمفارقة فى نهاية النص ، أقصد أن المتلقى لابد وأن يتوقع هذه الخاتمة ، خاصة وأن هذه التفاصيل التى انشغل بها النص هى تفاصيل عامة يطالعها المتلقى بشكل شبه يومى على صفحات الحوداث

- ربما لو كانت هذه الفكرة قد اختمرت أكثر وغاصت فى تفاصيل هذه البنت وحنايا نفسيتها أو أنها أبحرت فى التكوين النفسى لهذا الشاب لربما وقعت على مفارقة فنية أو تجليات وجدانية تكشف لنا عوالم أخرى خلف الحدث العادى للنص

اشكرك استاذي الفاضل على هذا المرور الجميل والمفيد

ساحاول الاخذ بملاحظاتكم في نصوصي القادمة باذن الله

خالص الود والتقدثر

[فواز أبوخالد]

راااااائع جدااااااا أستاذي مصطفى الصالح

فكرة لموضوع إجتماعي هااااااام

ولغة وأسلوب واضح لايمله القارئ

فقط العنوان ...... واقعي .. لكنه غير جذاب

تحيااااااتي وتقديري لك .


.......

[أميرة فايد]

استاذ مصطفي ..
قصتك تصف الواقع المتردي الذي يعيشه الشباب من الجنسين في غياب القيم الدينية ونهش الجوع العاطفي والجنسي فيهم.
تغير قيم المجتمعات , غياب دور الأسرة, الخواء الروحي والعقلي ..كلها أسباب يجب الإنتباه إليها ونحن نحاول الإصلاح.
.. دمت مبدعا.

[مصطفى الصالح]

راااااائع جدااااااا أستاذي مصطفى الصالح

فكرة لموضوع إجتماعي هااااااام

ولغة وأسلوب واضح لايمله القارئ

فقط العنوان ...... واقعي .. لكنه غير جذاب

تحيااااااتي وتقديري لك .


.......

والله استاذ فواز مشكلتي عصية مع العناوين

هذا هو العنوان الثالث الذي اضعه لهذا النص.. اذ كلما وضعت عنوانا جاء عليه اعتراض

فادركت ان ارضاء جميع الاذواق دفعة واحدة غاية لا تُدرَك.. فارسيت قواعد هذا العنوان

ومع ذلك اتمنى ان اعرف اقتراحك بالنسبة للعنوان

شاكر مرورك الجميل

تحيتي وتقديري

[ميساء عباس]

أووووووووف
إن لله وإنا إليه راجعون
أغمضت عيني كثيرا مصطفى العزيز
لأكذب على نفسي
أحيانا أهرب من الحقيقة
لكثرة ماهي مؤلمة
تفقدني الشعور بالأمان
مصطفى الراقي
كم يلزمنا من موت رجال ومن موت نساء
ليموت السقوط وترفع راية الحب والأخلاص
كنت رائعا جميلا كروحك
بارك الله بك وبسردك الماتع السلس
كل الود والتقدير
ميساء

[مصطفى الصالح]

يلزم تصحيح

إنا لله وإنا إليه راجعون

[صالحة غرس الله]

أين الخطأ ؟
من المدان ؟
ما الحلّ؟
الظاهرة تعيشها كل المجتمعات بما في ذلك الذين ابتكروا هذا الجهاز
ربما لا غرابة أن تتصرف مراهقة على هذا النحو وتخطئ في حق نفسها
الأغرب أن يفعل ذلك بها رجل طاعن
رجل شاب في طلب العلم ليكون دكتورا وأديبا كبيرا
ما العمل إذن كان حاميها حراميها ؟
إذا كان كبير العائلة هو الذي يقدم المثل السيئ ؟
أستاذي الكريم
هذه الفتاة ضحية هنا وتستحق التأديب
ولكن الذي حصل ليس درسا في الأدب والأخلاق إنه درس في التنمر والاستذئاب
القصة تقول يجب أن تكون ذئبا ذا أسلحة فتاكة لتجهز على كل من يريد بك شرا
ماذا فعلت هي ؟لقد وجدت مكانا حاولت أن تثبت فيه موطئ قدم .
هل بدأ الكتاب الكبار كبارا ؟
الخطأ سيدي الكريم ليس فيها
أكيد هو في الأهل الذين لم يحصنوها بأساليب حماية كافية
والأوكد أنه في ذلك الكلب المسعور
وما أكثر أشباهه
ولو كان على النت فقط فلا خوف ولكن هم يحيطون بأبنائنا على أرض الواقع
حصلت لي نوادر مع الهاتف ومع النت ذلك أن لا فرق بين صوتي وصوت ابنتي وبالاتفاق المسبق يجب أن يكون هاتف ابنتي على ذمتي متى ما أطلب ذلك وكذلك كل نوافذ الاتصال على الحاسوب
ومن حين لآخر أدخل لأتحاور مع أصدقائها وأعرفهم واحدا واحدا دون أن يعرفوا أنهم يتكلمون مع الأم لا البنت
ابنتي الآن تركت النت وعزفت عنها لما اكتشفت من حقائق زائفة ومن أوهام واهية
مودّة

[مصطفى الصالح]

استاذ مصطفي ..
قصتك تصف الواقع المتردي الذي يعيشه الشباب من الجنسين في غياب القيم الدينية ونهش الجوع العاطفي والجنسي فيهم.
تغير قيم المجتمعات , غياب دور الأسرة, الخواء الروحي والعقلي ..كلها أسباب يجب الإنتباه إليها ونحن نحاول الإصلاح.
.. دمت مبدعا.

اشكرك ع القراءة والتشخيص الصحيح

نعم

هو ما قلت

تحيتي وتقديري

[ربيع عقب الباب]

طيب .. إلى متي أكتب و أحذف ، و أعود و أكتب
ومنذ وضعت هذه القصة .. هل هي عويصة إلى هذا الحد ؟
ربما كانت تمس شيئا ما فينا - نحن مرتادو الانترنت - مع اختلاف
بالطبع فى التوجه ، و الهدف ؛ فالبعض يغزو الانترنت للتعارف ،
و التشيت ، و البعض ألآخر له شئون أخري ، أو اهتمامات أخري ،
كما ندعي هنا ، أنا ما جئنا إلا حبا فى الأدب وممارسة هذه الهوية ،
و تعريف الناس أو رواد الانترنت بما ننتج !!
و يكون الانغماس ، و التقارب بين الجزر ، من كافة أنحاء الوطن ،
و ربما من أوطان لا تتكلم العربية .. !!
أتدري صدق هذا العمل أنه يستمد من خلال معايشة حقيقة ، مع الانترنت
و الصلة بالآخرين أو الأخريات .. يكون الأمر ربما كما هو .. بذات الألفاظ ربما ، ولكن ربما ليس بذات العامل الكريه الذي يختبيء فى الظهر .. و لكن
فرق بين إنسان يتعامل باسمه الحقيقي ، الذي يعني لديه الكثير ، و بين إنسان أو شخص يتعامل باسم مستعار ، كشىء محلق ، لا صلة له بأحد ، و إن كان يحمل كل الصلة !!
إذن علينا أن نبحث عن لغة أخري ، لغة لم يمسسها الجوابون ، و لا عهر العاهرين ، و السفلة .. و لكن كيف ، و حروف العربية معروفة ومرصودة
فلنصمت .. و لكن هل هو ما هدفنا إليه ، فلا قيمة لشىء البتة
و لا معني لما نقرأ ، إن كان تعاطفنا معه ، لا يكلفنا سوي بضع حديث فى المدح أو الذم ، مع ضياع الضمير !!
قصتك شجية ، و قابضة ، و تحاصر الجميع ، و بلا استثناء ، و يطرح كل منا سؤاله : هل أنا كاذب المشاعر ، أكنت قريبا من هذا التافه ، من هذا العاهر .. أكانت حبيبتي بتلك التفاهة حتي أنها لم تكتشف صدقي من كذبي ؟؟؟؟

من وقت أن قرأتها ، وهي تعري ما قد يكون كاذبا فيّ ، لم أكرهها ، و لكني أحببت فيها صدقها ، و من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر !
و يبقي سؤال : كم مرة مارست الكذب على نفسك و على الآخرين ، هل تري بأنك أنقي من الآخر ، أم أنه الإدعاء بفروسية مبتورة ، على وشك الانهيار ؟!!
السؤال لك و لي و لكل من دخل هنا !!

محبتي مصطفي الغالي

[ريمه الخاني]

السلام عليكم
غلطة الشاطر بألف
وكلمة أحبك مربوطة بمئة لغم ولغم..
وتنازل المرأة وزلتها تبدأ من أول نعم..
نص لامع قوي.
أهنؤك..
تحيتي لك

[م. زياد صيدم]

** الاديب الراقى مصطفى الصالح.......

من واقع الحياة العصرية.. ومن واقع شياطين الانس..لكن للاسف الضحية كانت هى وحدها !!

تحايا عبقة بالزعتر........................

[وفاء الدوسري]

أتعلم ليس بغريب لم أستغرب عندما قرأت ...وجدتها تحدث كل يوم ,بل كل ساعه أو ثانية حتى !.. فالإنسانية تعيش في فترة سقوط بزمن تسيد فيه الظلم ومن حوله عبيد الشهوات المتقرحة نفوسهم بصديد وعفن اجساد تلعق السفالة والحثالة _إلا من رحم _نحتاج كثيراً للزيدي نحتاج لأحذية على الهواء !..
لم يعجبني النص والسبب تكرارالمضمون حد الملل مع احترامي للأستاذ/ربيع الذي اقدره كثيرا كونه أعجب به اعتذر لك أستاذ ربيع
تحيتي

[مصطفى الصالح]

أووووووووف
إنا لله وإنا إليه راجعون
أغمضت عيني كثيرا مصطفى العزيز
لأكذب على نفسي
أحيانا أهرب من الحقيقة
لكثرة ماهي مؤلمة
تفقدني الشعور بالأمان
مصطفى الراقي
كم يلزمنا من موت رجال ومن موت نساء
ليموت السقوط وترفع راية الحب والأخلاص
كنت رائعا جميلا كروحك
بارك الله بك وبسردك الماتع السلس
كل الود والتقدير
ميساء

نعم سيدتي

تحدث كل يوم

اتدرين ماذا يحصل؟

لدينا مثل يقول " اولاد الحرام لم يتركوا لاولاد الحلال مخرج او مطرح "

فراح الجيد بعروى السيء

واختلط الحابل بالنابل

اشكرك على مرورك الجميل.. كالعادة

تحيتي وتقديري

[مصطفى الصالح]

أين الخطأ ؟
من المدان ؟
ما الحلّ؟
الظاهرة تعيشها كل المجتمعات بما في ذلك الذين ابتكروا هذا الجهاز
ربما لا غرابة أن تتصرف مراهقة على هذا النحو وتخطئ في حق نفسها
الأغرب أن يفعل ذلك بها رجل طاعن
رجل شاب في طلب العلم ليكون دكتورا وأديبا كبيرا
ما العمل إذن كان حاميها حراميها ؟
إذا كان كبير العائلة هو الذي يقدم المثل السيئ ؟
أستاذي الكريم
هذه الفتاة ضحية هنا وتستحق التأديب
ولكن الذي حصل ليس درسا في الأدب والأخلاق إنه درس في التنمر والاستذئاب
القصة تقول يجب أن تكون ذئبا ذا أسلحة فتاكة لتجهز على كل من يريد بك شرا
ماذا فعلت هي ؟لقد وجدت مكانا حاولت أن تثبت فيه موطئ قدم .
هل بدأ الكتاب الكبار كبارا ؟
الخطأ سيدي الكريم ليس فيها
أكيد هو في الأهل الذين لم يحصنوها بأساليب حماية كافية
والأوكد أنه في ذلك الكلب المسعور
وما أكثر أشباهه
ولو كان على النت فقط فلا خوف ولكن هم يحيطون بأبنائنا على أرض الواقع
حصلت لي نوادر مع الهاتف ومع النت ذلك أن لا فرق بين صوتي وصوت ابنتي وبالاتفاق المسبق يجب أن يكون هاتف ابنتي على ذمتي متى ما أطلب ذلك وكذلك كل نوافذ الاتصال على الحاسوب
ومن حين لآخر أدخل لأتحاور مع أصدقائها وأعرفهم واحدا واحدا دون أن يعرفوا أنهم يتكلمون مع الأم لا البنت
ابنتي الآن تركت النت وعزفت عنها لما اكتشفت من حقائق زائفة ومن أوهام واهية
مودّة

الاستاذة صالحة

حماك الله وابنتك من كل سوء وشر

كنت حكيمة عندما فعلت ذلك مع ابنتك وصديقاتها وعرفتها الاخطار

وهكذا يجب ان تفعل كل ام واب

اشكرك ع المرور الجميل والاضافة المفيدة

تحيتي وتقديري